قصد كريم غادر
تاركا وصية ودموع
لا أمان لشىء .. و قد قال .. لا أضمن غدر الطريق
فليت كان السؤال حين خبأ مسدسه ، أو مديته .. و لكن
حين كان يغادر دون شىء أعزل !!
أخي خالد أبو طماعه
نعم هذا ما نعيشه في فلسطين والعراق في زمن الحرب، وما يعيشه العالم زون السلم، لكن لماذا الدموع في عينيه، أتريد القول أن هناك أحكاما مسبقة وأن علينا أن نقبلها، لماذا لا نتحداها
أعذرني على هذا الاقتراح، لكن بصدق أعجبني نصك، بحركته النشيطة رغم قلة الكلمات
مع تقديري
قصد كريم غادر
تاركا وصية ودموع
لا أمان لشىء .. و قد قال .. لا أضمن غدر الطريق
فليت كان السؤال حين خبأ مسدسه ، أو مديته .. و لكن
حين كان يغادر دون شىء أعزل !!
يالقسوة زمن الحرب ، و زمن السلم الآن أليس أقسى ؟!
محبتي
الأستاذ القدير ربيع عقب الباب أقدر بعمق مرورك الغالي على النص وأشكرك على هذه القراءة الراقية له ربما زمن السلم أقسى سيدي مودتي وتقديري
أخي خالد أبو طماعه
نعم هذا ما نعيشه في فلسطين والعراق في زمن الحرب، وما يعيشه العالم زون السلم، لكن لماذا الدموع في عينيه، أتريد القول أن هناك أحكاما مسبقة وأن علينا أن نقبلها، لماذا لا نتحداها
أعذرني على هذا الاقتراح، لكن بصدق أعجبني نصك، بحركته النشيطة رغم قلة الكلمات
مع تقديري
الأستاذ القدير محمد كمال جبر أرحب بك هنا في متصفحي المتواضع وأقدر بعمق قرائتك العميقة للنص ولكن إذا أتتك الضربة من الخلف كيف سنتحداها هل نستطيع أن نتحدى الغدر ؟ مودة تليق بك
يكون للوصية طعما آخراً طعما بمذاق القرابين أليس كذلك يا صديقي خالد ؟ أهلا بك هنا وهناك
فوزي بيترو
الصديق الحبيب الدكتور / فوزي بيترو إي والله للوصية طعم بمذاق الحنظل زمن الحرب أهلا بك هنا وبين طيات نصي المتواضع أشكرك على هذه القراءة العميقة للنص مودتي وتقديري
تعليق