"حلب" تستعد لاستضافة الملتقى الثامن للقصة القصيرة جداً

دعت لجنةملتقى القصة القصيرة جداً الأدباء في الوطن العربي للبدء بإرسال مشاركاتهم إلى الملتقى في عامه الثامن على التوالي ، والملتقى يقام سنوياً بالتعاون مع مديرية الثقافة في " حلب" بمشاركة عدد من الأدباء من "سورية" وعدة دول عربية أخرى. يشارك في الملتقى حوالي خمسون أديباً كل عام . وقد شهد للملتقى عدد من الأدباء بأنه كرّس تطوير كتابة القصة القصيرة جداً وأسهم في التشجيع لإصدار عشرات المجموعات القصصية في الوطن العربي، كما أنه كان حافزاً للقاصين في "السعودية" و"المغرب" لإقامة ملتقيات مماثلة. القاص "تركي الرويثي" من " المملكة العربيةالسعودية" قال: «تأتي أهمية الملتقى من كونه يجمع أدباء من أكثر من دولة عربيةوهو يساعد على احتكاك هؤلاء الأدباء ببعضهم وبالتالي الإفادة من تجارب البعض..،وكما لاحظنا في مشاركات اليوم كان هناك عدة أساليب في تناول المواضيع».الأستاذالناقد "محمد قرانيا" يقول عن ال ق ق ج : «باعتبارها قصة قصيرة جداً فهيعبارة عن لقطة وهذه اللقطة يجب أن تكون متميزة عن غيرها من الأجناس الأدبية وهذه اللقطة دائما تحمل حدثها وتحمل شاعريتها وتحمل شخصيتها وتحمل أيضا إثارتها، فكل قصةلا تحمل شيء من هذه العوامل لا تعد قصة وإنما تعد خاطرة»
بقي أن نشير إلى أن الملتقى يستمر على مدار ثلاثة أيام كل عام.

دعت لجنةملتقى القصة القصيرة جداً الأدباء في الوطن العربي للبدء بإرسال مشاركاتهم إلى الملتقى في عامه الثامن على التوالي ، والملتقى يقام سنوياً بالتعاون مع مديرية الثقافة في " حلب" بمشاركة عدد من الأدباء من "سورية" وعدة دول عربية أخرى. يشارك في الملتقى حوالي خمسون أديباً كل عام . وقد شهد للملتقى عدد من الأدباء بأنه كرّس تطوير كتابة القصة القصيرة جداً وأسهم في التشجيع لإصدار عشرات المجموعات القصصية في الوطن العربي، كما أنه كان حافزاً للقاصين في "السعودية" و"المغرب" لإقامة ملتقيات مماثلة. القاص "تركي الرويثي" من " المملكة العربيةالسعودية" قال: «تأتي أهمية الملتقى من كونه يجمع أدباء من أكثر من دولة عربيةوهو يساعد على احتكاك هؤلاء الأدباء ببعضهم وبالتالي الإفادة من تجارب البعض..،وكما لاحظنا في مشاركات اليوم كان هناك عدة أساليب في تناول المواضيع».الأستاذالناقد "محمد قرانيا" يقول عن ال ق ق ج : «باعتبارها قصة قصيرة جداً فهيعبارة عن لقطة وهذه اللقطة يجب أن تكون متميزة عن غيرها من الأجناس الأدبية وهذه اللقطة دائما تحمل حدثها وتحمل شاعريتها وتحمل شخصيتها وتحمل أيضا إثارتها، فكل قصةلا تحمل شيء من هذه العوامل لا تعد قصة وإنما تعد خاطرة»
بقي أن نشير إلى أن الملتقى يستمر على مدار ثلاثة أيام كل عام.
تعليق