تويت
هذه اول مشاركه لي أرجو ان تحضى بالقبول احببت ان يكون الحرف الأول بإسم أبي كتب الله له الشفاء.
ســقم ازدفر على شموخ الكبرياء ليسقط طهر وجهك الثرى
كان ذليلا وقت مضى استجمع قواه متمسكاً بزهرة قدميك جهاداً يجعل وسادة رأسك حجر
يصارع فيك دهر جبلت فيه وكـان صاغرا
ليعبث الغند دمائك النقيه
الا من شوائب ونوائب سلسلة احداث من سجلات الالم
ينخر جسدك المسكين وينخر قلبي بحسرة وقهر
المح وجه ابي شاحب مستلقي في غفوه الالم
فأستلطف أنفاسه بـ أسيل يطمئن قلبي ليهدأ غرور الارتعاش وهيجان الخوف يطرق اجراس النذر
أرى في وجهه ملامح المشام ضمن قوانين السير الكونيه
عبر شوارع الجسد المليئه بـ المفاجأت
جحجاح مهيب لاينثني امام قوارع وصوارف حاكتها الايام بدهاء
كتب حياته الابديه بذكر حميد وسيرة عطره
عجز في كبريائه كل هماز لماز حاول ان يخلط قبح بجمال
فـ أبى الريماس الا ان يكون اثمن الاثمان وانفس الانفاس
تصعدت الاكف السماء تضرعا عسى الله يكتب البقاء في غير قنوط
والرضى في زلزلة الاصطبار
ألشمس تشرق ناصية الوضاح نورا وضياء
ونظرات التأمل تقتل ذبذبات الحس الخفي في سراديب العروق المظلمه
ينظربقايا روعة الريماس في نهاية العقد يعتصره القنوط لاأمل للبقاء
مصير محتوم وامرا كان مقضيا
تشبثت عيناه بالمياري والهور نظره المودع
حاملاَ اخر مشاهد الحياه في ذاكرة مليئه بالاحداث المكتظه
عيناه في الظيله روحة وجيه يعتصر قلبه لحظات الوداع وانهيار الاحلام
ازفت ايام الورود وما بقي رصيد متضخم من العناء والتعب ينتظرالرحيل
لا أمل ان يشعب الدهر أوراق صفراء تحت ظل غصن ،، رحماكـ ربي .
ســقم ازدفر على شموخ الكبرياء ليسقط طهر وجهك الثرى
كان ذليلا وقت مضى استجمع قواه متمسكاً بزهرة قدميك جهاداً يجعل وسادة رأسك حجر
يصارع فيك دهر جبلت فيه وكـان صاغرا
ليعبث الغند دمائك النقيه
الا من شوائب ونوائب سلسلة احداث من سجلات الالم
ينخر جسدك المسكين وينخر قلبي بحسرة وقهر
المح وجه ابي شاحب مستلقي في غفوه الالم
فأستلطف أنفاسه بـ أسيل يطمئن قلبي ليهدأ غرور الارتعاش وهيجان الخوف يطرق اجراس النذر
أرى في وجهه ملامح المشام ضمن قوانين السير الكونيه
عبر شوارع الجسد المليئه بـ المفاجأت
جحجاح مهيب لاينثني امام قوارع وصوارف حاكتها الايام بدهاء
كتب حياته الابديه بذكر حميد وسيرة عطره
عجز في كبريائه كل هماز لماز حاول ان يخلط قبح بجمال
فـ أبى الريماس الا ان يكون اثمن الاثمان وانفس الانفاس
تصعدت الاكف السماء تضرعا عسى الله يكتب البقاء في غير قنوط
والرضى في زلزلة الاصطبار
ألشمس تشرق ناصية الوضاح نورا وضياء
ونظرات التأمل تقتل ذبذبات الحس الخفي في سراديب العروق المظلمه
ينظربقايا روعة الريماس في نهاية العقد يعتصره القنوط لاأمل للبقاء
مصير محتوم وامرا كان مقضيا
تشبثت عيناه بالمياري والهور نظره المودع
حاملاَ اخر مشاهد الحياه في ذاكرة مليئه بالاحداث المكتظه
عيناه في الظيله روحة وجيه يعتصر قلبه لحظات الوداع وانهيار الاحلام
ازفت ايام الورود وما بقي رصيد متضخم من العناء والتعب ينتظرالرحيل
لا أمل ان يشعب الدهر أوراق صفراء تحت ظل غصن ،، رحماكـ ربي .
تعليق