تويت
ليست مرة.. أو مرتين..أو...
كلما طلبته:
- أنا مشغول الآن..حدثيني لاحقا..
ألقته خارج سياج الوطن ، مضت!</i>
كلما طلبته:
- أنا مشغول الآن..حدثيني لاحقا..
ألقته خارج سياج الوطن ، مضت!</i>
-
هو يتهرب منها وهي غير قادرة على وضعه على طريق الالتزام بواجباته تجاه مشروعهما المستقبلي المشترك .. فلم تجد بدًّا من إلقائه خارج أسوار الوطن ..
فكرة رائعة ، وصياغة أكثر روعة ..
تقديري للقلم .
-
ظهرت كحكمة أمام عيني
فى أقل الكلمات حكيت كتابا
لو منك يوسف السباعي أو عبد الحليم عبد الله لأحولها لرواية
جميلة و خاطفة
وهكذا الأمر .. !!
محبتيsigpicتعليق
-
ثلاثة غلطات
والرد كان اجتثاثا
ليس من القلب بل من الوطن
ما هذه المرأة الاستئصالية!
عموما، قرارها ترحيلة خارج سياج الوطن عمل مخالف لحقوق الإنسان
لكن ربما تظن هذه المسكينة أن قلبها كان وطنا له بينما هو أحسه سجنه!
لعله هو الآن سابر في رحابة الحياة
لطيفة لاشك ولو الخاتمة إبعاد
تحية خالصةصفحتي على الفيسبوك
https://www.facebook.com/muadalomari
{ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة حسن الشحرة مشاهدة المشاركة
الأستاذ / حسن الشحرة
ليست مرة ولا مرتين إذا كان يتوجب عليها أن تدرك الأسباب وتلتمس الأعذار
ربما هي من دفعته
أنشغاله لا يعني الطرد من الوطن وإن كانت هي وطنه ومسكنه قلبها
ثم كيف مضت ورحلت ألم يئن قلبها ( يابختها )
لقطة رائعة أخي حسن
تفاعلت معها وربما حسدتها على قوة فعلها
جوري لروحك
إحترامي
تعليق
-
عندما تكون المرأة وطنا فاعظم عقوبة للرجل هي النفي
استاذ الثقوب السوداء كما يحلو لي وصف نصوصك البالغة الشبه بتلك المعجزات الكونية الغامضة من حيث تكثيفها وصغر حجمها وجاذبيتها العظيمة
الف تحية استاذ حسن وبالتوفيق الدائمتعليق
-
نعم
ملت منه ومن انتظاره
سوفها كثيرا وصبرت
وانما للصبر حدود
فالى الخارج
خيرا فعلت
نص رائع بامتياز
مبدع كعادتك
تحيتي وتقديري[align=center] اللهم صل على محمد أفضل الخلق وعلى آله وصحبه أجمعين
ستون عاماً ومابكم خجــلٌ**الموت فينا وفيكم الفزعُ
لستم بأكفائنا لنكرهكم **وفي عَداء الوضيع مايضعُ
رَبِّ بِمَا أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيرًا لِّلْمُجْرِمِينَ
حديث الشمس
مصطفى الصالح[/align]تعليق
-
الرائع هو أنت أستاذي مختارالمشاركة الأصلية بواسطة مختار عوض مشاهدة المشاركة
لا عدمتك
دمت مبدعا كبيراتعليق
-
الأستاذ الفاضل حسن الشحرة
لكل فعل ردة فعل فكان ردة فعلها عليه ردا طبيعيا على تهربه منها ..فكانت حاسمة في قرارها النهائي.
هكذا يظهر ظاهر هذه الومضة..
دمت بود
رنا خطيبتعليق
-
الأجملالمشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
والأنبل
والأروع
هو حضورك الكريم أستاذي ربيعنا العطر
محبتي وتقديريتعليق
-
سوف أسجل هذا الرد كوثيقة ضدكالمشاركة الأصلية بواسطة مُعاذ العُمري مشاهدة المشاركة
لأنك متحامل على الجنس اللطيف!!
أعانك الله على غضبة زميلاتنا هنا لو قرأن ما قلت!!
مودتي لك أيها الجميل حد الإبهارتعليق
تعليق