أشياء كثيرة تحدث في الظلام

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • نيران البربري
    عضو الملتقى
    • 30-05-2010
    • 19

    أشياء كثيرة تحدث في الظلام

    أشياء كثيرة تحدث في الظلام
    الفصل الأول
    صيف 7/ 11/ 2001 . الاثنين
    مشهد داخلي .موقف سيارات السوق التجاري ( الباركنج ) . الساعة التاسعة ليلاً يكون الباركنج ذو الأضواء البيضاء المصفوفة على التوالي على أعلى جدرانه فارغا يشوب هدوئه صوت طقطقة حذاء الفتاة المتجه إلى سيارتها الهونداي الصنع بيضاء اللون بعد أن اشترت هديه لإحدى صديقاتها المقربة لها التي تحتفل بعيد ميلادها بذالك اليوم .
    ما لبثت الفتاة الفرحة المفعمة بالحيوية والسعادة ان وضعة يدها على مقبض باب سيارتها حتى باغتها من خلفها رجل امسكها بوضع يده اليسرى ذات القفازة السوداء على فمها ليخفي بذالك ملامح ابتسامة البريئة وبالأخرى سكينا على منتصف عنقها التي تزينها قلادة باهظة الثمن ويطل برأسه المقنع ذو الثلاثة فتحات لا يرى من وجهه سوى عينيه وشفتاه ليهمس بأذن الفتاة التي أسقطت الهدية من يدها على الأرض لما أصابها الذعر والفزع عندما أمرها الرجل للانصياع لأوامره فكان لهو ذالك يستقلان السيارة وتنطلق الفتاة معه نحو مصيرها المجهول وهي تقود سيارتها بترنح وبتوجيه من الخاطف وبعد خروجهما من الباركنج وبمحاوله يائسة من الفتاة المختطفة والخائفه من هذا المجهول ولم تعرف غاية اختطافها.....
    مشهد داخل سيارة الفتاة تسير على الطريق العام الهادء نوعا ما . ليلا
    الفتاة خائفة مرتعبة تتوجه بسؤال للخاطف الذي يجلس خلفها بالمقعد مباشره و هيه تنضر إلى وجهه المقنع من خلال المرآة الداخلية بأعلى سقف السيارة
    قائله : ماذا تريد مني ؟!
    لم تحصل على إجابة منه فقد إلتزم الصمت

    الفتاه تستطرد قائلة :إذا كنت تريد المال فاطلب ما شئت منـه فأنا فتاة ثرية وأستطيع أن ألبي لكَ أي طلب تطلبه .

    المختطف : ينحني إلى الأمام هامساَ فـي إذنها أريد أن تقودي السيارة بصمت

    الفتاة : إمتلأ قلبها خوفاً ورعباَ أكثر فأكثر وبعـد دوران على الطرقات دام أكثر مـن نصف ساعة تقريبا يصلان إلـى مكان مهجورُ موحش مليئ بالأشجار الضخمة المترامية هنا وهناك والتي تبعث على ألرهبة فـي قلب كل ناظر إليها فـي ذلك الوقت مـن الليل .

    مشهد داخلي . السيارة على أطراف الغابة ألموحشة . ليلاً .

    المختطف : إنحنى إلى الأمام ووضعَ سكينهُ علـى عنق الفتاة قائلاً بهمس : إتجهي إلى تلك الشجرة ( أمامهم ) وتوقفي أمامها .

    الفتاة : لا تملك إلى أن تستجيب لمطالبه .

    ما أن توقفة الفتاة بالسيارة وأطفئة المحرك كما أمرها المختطف حتى قام بشدها بقوة مـن شعرها الأسود الطويل إليه في المقعد الخلفي للسيارة واخذ يمزق ملابسها محاولاً إغتصابها .

    فما كان مـن الفتاة إلى أن تقاومه وتصرخ بأعلا صوتها طلباً للمساعدة لكن دون جدوا فالمكان مهجور تماماً .

    ومـن شدة المقاومة منها لذلك المجهول بمحاولة للحفاظ علـى جسدها تكشف جزءً مـن قناعه الأسود فبدا للفتاة بعض ملامح وجهه مما إضطره ذلك للأقدام علـى طعنها بخاصرتها مـن الناحية اليسرى .

    الفتاة : تئن متألمة وتقوم بركل المختطف فوقها بقدميها دافعتً به إلى الوراء ولاذت بالفرار مسرعة بعـد أن فتحت الباب الخلفي للسيارة مترجلة منها بينما كان هـو عالقاً بين المقاعد داخل السيارة .

    مشهد خارجي . الغابة المظلمة . ليلاً .

    الفتاة : متألمه مذعورة تضع يدها على خاصرتها التي تنزف بقوة وتمشي بخطواتها المترنحة السريعة بعض الشيء فـي محاولة يائسة منها للأفلات مـن ذلك المختطف .

    وما كادت أن تفلح حتى أمسك بها مـن جديد بفستانها السواري الأبيض الذي إمتلأ بالدماء وقـد أنهكها التعب وعلـى رغم ذلك تستمر الفتاة بمقاومتها له التي أثارت غضبه فالتقط حجراً صلباً ملئُ يده وأخذَ يضربها علـى رأسها وقـد أفقدها وعيها ظنن منه أنها قـد فارقة الحياه عندما توقفت عـن الحراك , ثم أغتصبها وغادر المكان تاركاً خلفه الفتاه التي عراها تماماً بلا حراك .

    مشهد خارجي . سيارة الشرط . تسير على أطراف الغابه بدوريتها الأعتياديه . ليلاً .

    لتلك المنطقه المعزوله النائيه التى تكثر بها الجرائم .

    مشهد داخلي . رجلان من الشرطه داخل سيارتهما .

    يشاهدان سياره تقف داخل الغابه لم تطفئ مصابيحها . مما يثير أنتبهاهما أليها . يُعلمان المقسم بما شاهدا .

    مشهد داخلي . سيارة الشرطه . أشاره إلى المقصم .

    عـن وجود سياره تثير الأشتباه بعيداً عـن الطريق العام داخل الغابه . يرسل المقسم لهما إشاره لتحقق مـن هوية أصحابها .

    مشهد خارجي . الغابه . رجلا الشرطه .

    بعـد وصولهما للسياره المفتوح بابها الخلفي يرايان أثار الدماء علـى المقعد الخلفي للسياره , تتبعا أثار الدماء على الأرض ليصلا إلى الفتاه العاريه تماماً المليئه بالدماء وقـد أوشكت على مفارقة الحياة .

    أسرع أحد الرجال إلى طلب سياره أسعاف عـن طريق جهاز الارسال من مركبتهم . وقام الأخر بستر جسد الفتاه وعجل ببعض الإسعافات الأوليه لها .

    مشهد خارجي . الغابه . وصول المساعدة .

    سيارة الاسعاف تقوم بنقل الفتاه المصابة إلى المستشفى , رجال المعمل الجنائي , يبحثون فـي ملابسات الحريق .

    مشهد داخلي . وصول الفتاه إلى المستشفى .

    الطبيب المناوب , يتطلع على حالتها ألتي يصفها بالخطرة ويأمر كادره الطبي لتجهيز غرفة العمليات لأجراء ألازم للفتاة إيقاف النزيف .

    الطبيب داخل غرفة العمليات :-

    يطلب مـن إحدى المساعدات أحضار وحدات دم من نفس نوع دم الفتاه لتعويض ما فقدته مـن دماء .

    يقوم بعض الممرضين بالبحث داخل المستشفى عـن متبرع يحمل زمرة دم ( - o ) النادرة عندما لم يجدو فـي بنك الدم سوى وحدة واحدة .

    فـي تلك الأثناء يدخل شاب إلى المستشفى لتلقي العلاج وقـد أُصيبَ ببعض الجِراح البليغة فـي صدره نتيجه لتعرضه لأداه حادة .

    مشهد داخلي . الشاب الجريح . داخل المستشفى .

    يبحث عن من يقوم بخياطة جراحه وتطبيبها في تلك الأثناء ألتي كان بها المستشفى مقلوباً راساً على عقب بسبب الفتاه المصابه .

    وفي أثناء بحث الشاب يسمع الممرضين ينادون لمتبرع يحمل زمرة دم ( - o ) لأنقاذ حياة فتاه تعرضت لحادث .

    لايكترث الشاب لذلك وظل يبحث عن من يقدم له العلاج حتى وجد إحدى الممرضات التي قد تسلمت مناوبتها للتو .

    الشاب : للممرضة بغرفة الطوارء المذدحمه : هل لك مساعدتي .

    الممرضه : بالتأكيد أرجو منك الجلوس عند احد الاسرة الفارغه في اثناء ما احضرالمعدات الطبيه الازمه لخياطة جراحك .

    الشاب: في أثناء إنتظاره الممرضه , يسمع بطريق الصدفه أحد الممرضين يتحدث للاخر عن الفتاه التى ستفاريق الحياه مالم تحصل على الدم الازم لها . لتستقر حالتها وتبقى على قيد الحياه.

    الشاب : وقد تحركة مشاعره تجاه الفتاه التى ظن أنها صغيره متحدثاً للممرضه التي تقوم بخياطة جراحه .

    ماقصة الفتاه التى تبحثون عن متبرع بالدم لها . وما سبب ذلك الاضظراب داخل المستشفى بالاضافه لرجال الشرطه التى تملاء المكان على غير عادتهم .

    الممرضه: وقد أرشكت على الأنتهاء من عملية الخياطه .

    أنها فتاه جائت بها سيارة الاسعاف قبل قليل نتيجه لتعرضها لحادث ما لأعرف تفاصيله الان فقد تسلمت مناوبتي لتو .

    ثم تستطرد قائله :

    لقد فهمت من بعض زملائي بأنها نزفت الكثير من الدماء وهي في حاله سيئه الان , وتحتاج الى زمرة دم (-0) .

    الشاب : ولم يجدوا هذا النوع من الدم إلى الأن .

    الممرضه : لا ..... ولاكن لما تسأل .

    الشاب : أن نوع دمي هو من نفس نوع الدم الذي تبحثون عنه .

    الممرضه : أفهم من ذلك إنك تريد التبرع .

    الشاب : ولما لا... أذا كان بوسعي أنقاذ حياة تلك الفتاه ربما تكون صغيره بالسن .

    الممرضه : لأظن ذلك فأنت مصاب بجراح تحتاج إلى دمك لتلتئم .

    الشاب : لاتكترثي لذلك فهي ليست الاخدوش صغيره ليست ذات أهميه كبيره ؟

    الممرضه: وقد أحست بأصرار الشاب على التبرع .

    حسناً سأقوم بأخذ وحدة دم منك .

    الشاب : يبتسم معبراً عن شكره للممرضه التى أستجابة له .

    مشهد داخلي . غرفة سحب الدم بالمستشفى .

    الشاب : بعد أن أنتها من أعطاء وحدة الدم وقف يريدالانصراف فلم يستطيع لشعوره بالدوار فجأه .

    الممرضه : تجبره على الجلوس مرة أخرى لأعطائه وحدتا من المغذي في وريده ليسترد عافيته فتوجهة بسؤال له عن سبب تبرعه بالدم وهو ليس مطراً لذلك .

    الشاب : يجيبها قبيل مغادرتها الغرفه : أن فعل الخير ليس له دافع أو سبب .

    الممرضه : وقد أثار الشاب حفيظتها تسأل : ما سبب كا تلكَ الجراح في صدرك ؟

    الشاب : ببتسامه هادئه : عندما تعودين بعد أن تطمئني على صحة الفتاه الصغيره أخبرك .

    مشهد داخلي . غرفة العمليات . المستشفى .

    الممرضه : تقدم للطبيب وحدة الدم التي أنقذت حياة الفتاه التي لم تكن صغيره كماتصورت هي والشاب المتبرع .

    الطبيب : والكدر الطبي يضع وحدة الدم للفتاه متسائلاً للممرضة : من أين حصلت عليها .

    الممرضه : من شاب أخط له جراحه أصر على التبرع ظناً منه أن الفتاه هذه صغيره .

    الطبيب : يشدُالممرضه من ذراعها خارجاً من غرفة العمليات بأتجاه الممر .

    مشهد داخلي . الممر .

    الطبيب : وقد أستشاط عضباً صارخاً في وجه الممرضه لما أقدمت عليه من فعل قائلاً :

    الاتعلمين بأن ما فعلته قد يشكل خطر على حياة ذلك الشاب أيتها ألمستهتره .

    الممرضه : بأرتباك : لقد أصر على التبرع أعتقاداً منه بأن تلك الفتاه المصابه صغيره .

    يتحلى الطبيب ببعض من الهدوء في محاوله لتمالك نفسه مما قد تأول اليه عواقب وخيمه على سمعة المستشفى أذا ما أصاب ذلك الشاب مكروه قائلاً

    الطببيب : اين هو الان ؟

    الممرضه : أنه يستريح في غرفة سحب الدم بعد أن وضعت له مغذي في الوريد عندما شعر ببعض الدوار .

    الطبيب : حسناً , أذهبي وأطمئني على سلامة ذلك الشاب بسرعه .

    الممرضه : وقد أفزعها الطبيب بحديثه .

    تدخل عرفة سحب الدم وبيدها كوباً من العصير البارد تعبيراً عن نوع من الرعايه الخاصه لأعجابها بموقف ذلك الشاب وشهامته .

    مشهد داخلي . الممرضه . في غرفة سحب الدم .

    تفاجئ بعدم وجود الشاب في الغرفه الذي كان قد أسترد عافيته ورحل فور مغادرتها قاصداً (التواليت) داخل المستشفى الذي خبئ بداخل فتحة التهويه بالسقف حقيبه سوداء تحتوي على بعض الأوراق والمال الكثير قبل مغادرته المستشفى .

    الممرضه : تبحث عنهُ في جميع أرجاء المستشفى دون جدوى لذلك .

    قطع الى :-

    مشهد خارجي . مسرح الجريمه (الغابه) . ليلاً .

    الشرطه تعثر علـى هوية الفتاه ( البطاقه الشخصيه ) داخل حقيبتها فـي السياره , والتي تبين لهم بأنها أبنة أحـد أكثر الرجال السياسيه البارزه ذات السلطه والنفوذ وهـو السيد ( صبحي نصار) ذو الطباع الخشنه والمعامله القاسيه والذي يتم إبلاغه مـن قبل رجال الشرطه عـن الحادث الذي أصاب ابنته الوحيده .

    مشهد داخلي . المستشفى . ليلا ً .

    وصول ( صبحي نصار) برفقة رجاله ذو البذلات السوداء الذين ملائو أرجاء المستشفى الواسع , متجهاً إلى غرفة العمليات حتى يصل وينظر الى أبنته من خلف الزجاج وقـد عقـد حاجباه غضباً على مصاب أبنته .

    الطبيب داخل الممر يلقي التحيه على السيد( صبحي نصار) الذي لازال يراقب ابنته والكادر الطبي حولها مـن خلال الزجاج المطل على غرفة العليات .

    الطبيب : يطمئن ( نصار ) على حياة ابنته .

    صبحي نصار : وقد قضم بعض من غيضه متوجهاً بالحديث الى رجاله الذين حوله قائلاً :

    أريد قتل من فعل هذا .

    يتحرك بعض رجاله للحصول على تفاصيل الحادث عن طريق رجال الشرطه في مسرح الجريمه .

    يخرج بعدها (صبحي نصار) حزيناً غاضباَ من المستشفى بعد أن وضع بعض رجاله لحراسة أبنته اضافه إلى رجال الشرطه .

    تحسباً منهم بمحاولة قدوم الجاني لقتلها اذا علم أنها لاتزال على قيد الحياه .

    في هذا الأثناء يدخل المستشفى المحقق ( يوسف حسن ) الذي تولى التحقيق بهذه القضيه .

    مشهد داخلي . الممر . زجاج النافذه المطله على غرفة العمليات .

    يقف المحقق ( يوسف حسن ) أمام الزجاج ينظر إلى ( منى ) في أثناء ماكان يقدم له الطبيب أوراقاً تحتوي تقريراً منه بحالة ( منى ) الشخصيه . والتي قراء بها يوسف .

    لقطه أعتراضيه :-

    المجني عليها قد أصيبت بخرق في منطقة أسفل البطن من الجهه اليسرى ( الخاصره ) أحدثه أداه حاده ( سكين ) أدت إلى نزيف شديد لها .

    ايضاً تعرضت ألى الضرب المبرح الذي تسبب ببعض الكسور والكدمات في مناطق مختلفه من جسدها .

    بالأضافه إلى تلقيها إصابه بليغه في الرأس من الجهه اليسرى للدماغ نتج عنها فقدانها الوعي تماماً .

    ثم يتطلع ( يوسف حسن ) على تقرير الطبيب الشرعي .

    والذي جاء فيه : بأن المجني عليها تعرضت للإغتصاب العنيف بعد فقدانها الوعي وذلك بتمزق غشاء البكاره ووجود سائل ذكري في رحمها , وقد تم أخذ عينه من السائل وسيتم الحاقها بالملف الشرعي لاحقاّ.

    يجلس المحقق ( يوسف حسن ) على أحد المقاعد داخل الممر ليطلع على تقرير المعمل الجنائي الذي وصله ويقراء به .





    لقطه اعتراضيه :-

    لاوجود لأي بصمات أوشهود عيان في مسرح الجريمه .

    تم ضبط ألأداه الصلبه ( الحجر ) الذي ضربت به الفتاه .

    لازال البحث جارياً عن الاداه الحاده (السكينه) التي طعنت بها المجني عليها .

    ثم يقراء ( يوسف حسن ) . أفادة الشرطيان اللذين ضبطا الجريمه .

    لقطه اعتراضيه :-

    الشرطيان : لقد قمنا بارسال اشاره الى المقسم عـن وجـود سياره تقف فـي اطراف الغابه بموضع اشتباه بالنسبه لنا حيث استلمنا أمرابالتحقق مـن هوية تلك السياره ولما وصلنا وجدنا دماء على المقعد الخلفي وعلى الارض أيضا " فقمنا بتتبع أثار الدماء على الارض التي أوصلتنا الـى صاحبتها تلك الفتاه التي كانت ممدده على الارض وهيـه عاريه تماما " دون حراك وقـد امتلأ جسدها بالدماء فقام أحدنا بطلب سيارة الاسعاف والاخر عمل على بعض الاسعافات الأوليه للفتاه المصابه ريثما تصل المساعده .
    Niran
    [SIZE=5][I][B][COLOR=Red]نـــ n ــيــ a ــر آآ r آآ ـــ i ــنــ N ــــــ[/COLOR][/B][/I][/SIZE]
  • إيهاب فاروق حسني
    أديب ومفكر
    عضو اتحاد كتاب مصر
    • 23-06-2009
    • 946

    #2
    قرأت في عجالة
    سأعود إلى النص مرة أخرى
    للقراءة المتأنية
    تحيتي بعطر الزهور
    إيهاب فاروق حسني

    تعليق

    • نيران البربري
      عضو الملتقى
      • 30-05-2010
      • 19

      #3
      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
      السيد:إيهاب فاروق حسني /المحترم
      تحية طيبه وبعد ....
      اتمنى لك المتعة وامسية طيبة ...
      [align=left]Niran [/align]
      [SIZE=5][I][B][COLOR=Red]نـــ n ــيــ a ــر آآ r آآ ـــ i ــنــ N ــــــ[/COLOR][/B][/I][/SIZE]

      تعليق

      يعمل...
      X