تويت
..تحركت ببطء شديد صوبه... كتلة حديدية لايتسع لها المكان
منحنيا على الارض ، وحقيبته فوق ظهره يحصي عدد سنين عمره من تلك الحجارة
-
التعديل الأخير تم بواسطة نفيسة شادي; الساعة 13-02-2018, 12:53.الحياة لاتقاس بعدد الأنفاس التي نتخذها، ولكن من اللحظات التي تأخذ أنفاسنا بعيدا.
مايا أنجيلو
-
انه الطفل الفلسطيني الذي يواجه دبابات العدو بحجارة من السماء
تحية وتقدير استاذة نفيسةرحمك الله يا أمي الغالية -
الأخت الفاضلة نفيسة شادي
ومضة موفقة مفتوحة للتأويل
و حسب فهمي لها وجدتها كاميرا تلتقط صورة لإنسان أتعبه الكد المتواصل في البناء لكن لم يتجاوز ظله و بقي في مكانه..
دمت بود
رنا خطيبتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة مها راجح مشاهدة المشاركةمها
..الحجارة من اطلقت شرارة الانتفاضة .
.كان غارقا في متعة ..طفولية ,,يُرجع صدى سنينه من الحجارة في قلبه ....هذه واحدة ..ثانية ..ثالثة .. وهي تقترب راصدة مابين انامله من خلف الجدار الحديدي
شكرا لمرورك الجميل وقراءتك الاجمل
تحيتي اليك نفيسةالحياة لاتقاس بعدد الأنفاس التي نتخذها، ولكن من اللحظات التي تأخذ أنفاسنا بعيدا.
مايا أنجيلو
تعليق
-
الزميلة القديرة
نفيسة شادي
نص قوي بقوة أطفال الحجارة
بقوة أطفال مدرسة عراقية طرد طلابها القوات الأميركية حين دخلوا عليهم ليعطوهم هدايا!!
أحييك سيدتي وأحيي فيك روحك النضالية
ودي الأكيد لك
حتى أنتهي!!
الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراقتعليق
-
تحركت ببطء شديد صوبه... كتلة حديدية لاتتسع لذاك المكان (لعل الأمر يتعلق بمركبة عسكرية ضخمة وفي هذه الحالة كان من الأوفق استخدام التعبير "لا يتسع لها المكان")المشاركة الأصلية بواسطة نفيسة شادي مشاهدة المشاركة
منحنيا على الارض وحقيبته فوق ظهره يحصي عدد سنين عمره من تلك الحجارة (إنه الطفل الصغير يحمل حقيبته المدرسية على ظهرة وينحني على الأرض يلتقط من الحجارة ما يقذف به المعتدين الغاصبين) ..
مودتي وتقديري .
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة رنا خطيب مشاهدة المشاركةالاخت الفاضلة رنا خطيب
لك شكري على مرورك الجميل وقراءتك الاجمل اضافت لهذا النص مشهدا اخر من بين المشاهد التي لايمكن ان تنسى بقساوة ومرارة المكان المغلق
تحيتي اليك نفيسةالحياة لاتقاس بعدد الأنفاس التي نتخذها، ولكن من اللحظات التي تأخذ أنفاسنا بعيدا.
مايا أنجيلو
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركةالقديرة عائدة محمد نادر
شكرا لمرورك الجميل ..كلمتك الراقية تركت ومضة انسانية في غاية الصدق والالم
تقبلي تحيتي نفيسةالحياة لاتقاس بعدد الأنفاس التي نتخذها، ولكن من اللحظات التي تأخذ أنفاسنا بعيدا.
مايا أنجيلو
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة مختار عوض مشاهدة المشاركةالاخ القدير عوض مختار
شكرا لهذا المرور وقراءتك الخاصة ..وكل عمل ابداعي يحتمل اكثر من قراءة ويصبح ملك القارئ
تحيتي اليك نفيسةالحياة لاتقاس بعدد الأنفاس التي نتخذها، ولكن من اللحظات التي تأخذ أنفاسنا بعيدا.
مايا أنجيلو
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة نفيسة شادي مشاهدة المشاركة
الفاضلة / نفيسة شادي
معذرة حبيبتي ربما الفكرة واضحة لكن الصياغة ربما تحتاج لتدقيق أكثر
أشكرك لسعة صدرك
بتلات الياسمين لروحك
محبتي
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة سمية الألفي مشاهدة المشاركةالفاضلة سمية الالفي
بدءا ..اشكر مرورك الجميل ..على حجارة ..وتعليقك على الفكرة والصياغة
واذا قلت لك حبيبتي ان فكرة النص لم تتوضح حتى الان بالرغم من بساطتها او اكثر
واذا قلت لك ان هذا النص لايمكن ان يقبل الا صياغة واحدة
وان هذا النص لايتحمل التجزيىء والتقطيع والشرح والتفصيل
ومع ذلك سافتح صدري لاترك النص يتنفس ...
هؤلاء الصهاينة لم يعودوا يطلقون الرصاص نحو قلوب اطفال الحجارة
وهنا اتوقف وساعبر عنها بصورة
ولم اقصد هذه الصورة ..
انهم يتقدمون .بدباباتهم ولااحد يوقف بشاعتهم
يتقدمون وهم مزودون بالنفط العربي الاسود
يتقدمون حين يرصدون حجارة فوق الارض
في يد طفل
انهم يرتعبون من الحجارة
من جيل الانتفاضة
من جيل الغد
وهذا الطفل الفلسطيني
كان فقط
يعد بالحجارة سنوات عمره
فوق شبر من الارض
"ذاك "المكان
الضيق
المنغلق
تتحرك
نحوه
تتقدم والمكان يزدادضيقا
تقتحه
تدمر ما يعرقلها
في اتجاه
نقطة واحدة
"
"
"
سحقه
تحت
درجات من صفر الصمت المطبق
قد تقولين انها تشبه نوعا من السريالية
ساقول لك ان مااقترفه هذا الاحتلال
في حق الشعب الفلسطيني
من جرائم ومذابح ومجازر
يفوق هذا المشهد بكثير
لك مني خالص التحية والتقدير
نفيسةالتعديل الأخير تم بواسطة نفيسة شادي; الساعة 12-06-2010, 17:31.الحياة لاتقاس بعدد الأنفاس التي نتخذها، ولكن من اللحظات التي تأخذ أنفاسنا بعيدا.
مايا أنجيلو
تعليق
-
الأخت الفاضلة نفيسة شادي..
ترجمتك للنص فاق التصور.. ليس لنا ألاأن نقف خجلا، وننحني أمام أطفال الحجارة، أبطال فلسطين،شاهدت جندي صهيونى مدجج بالسلاح وهو يفر أمام بطل صغير لا تحوى كفه الصغيرة سوى حجر..
لك كل التحية ودمت بكل خير وعافية..
الحياة قصيره جدا.
فبعد مائه سنه.
لن يتذكرنا احد.
ان الايام تجرى.
من بين اصابعنا.
كالماء تحمل معها.
ملامح مستقبلنا.
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة السيد البهائى مشاهدة المشاركةالاخ الفاضل السيد البهائي
ولهؤلاء الاطفال الذين ينسجون اكفانهم في زمن الاحتلال ..الحصار والمجاعة .. سلاما لارواحهم ..وارواح كل شهداء القضية والوطن
ممتنة لهذا المرور الجميل ..وكلمتك القديرة ..
احترامي ..نفيسةالحياة لاتقاس بعدد الأنفاس التي نتخذها، ولكن من اللحظات التي تأخذ أنفاسنا بعيدا.
مايا أنجيلو
تعليق
تعليق