آنَ أن يُطلَقَ العنان للصّهيل

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • محمود الأزهري
    عضو أساسي
    • 14-06-2009
    • 593

    #16
    أخى ركاد تقف الكلمات عاجزة
    سلمت أخى من كل سوء
    ومتعك الله بالصحة والعافية و رد الله الكريم لكم بصركم ومتعكم به
    لا حول ولا قوة إلا بالله
    :emot129:محبتى وتقديرى
    محمود الأزهرى
    تكاد يدى تندى إذا ما لمستها
    وينبت فى أطرافها الورق الخضر

    [SIGPIC][/SIGPIC]

    تعليق

    • ركاد حسن خليل
      أديب وكاتب
      • 18-05-2008
      • 5145

      #17
      المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الناطور مشاهدة المشاركة
      أخي ركاد
      أخي الجندي

      كلمات في الصميم
      أقل ما يمكن..
      ونبقى جنودًا حتّى آخر نفس بإذن الله
      تقديري ومحبّتي
      ركاد أبو الحسن

      تعليق

      • عامر عثمان
        إيفان عثمان
        • 29-05-2009
        • 387

        #18
        العزيز ركاد
        قصيدة متخمة بالغضب والثورة
        لكنك لم تترك للقارئ فضاءً للتحليق
        دمت بخير
        عامر عثمان

        تعليق

        • وفاء الدوسري
          عضو الملتقى
          • 04-09-2008
          • 6136

          #19
          غادرتنا النّوارسُ بحثًا عن البرِّ ولم تعد..
          أَتَرقُبونَ كيف يتجلّى الحقُّ بين الرّصاص؟؟

          الأستاذ/ركاد حسن
          هم أرسلوا من أغواهم صافحهم بذات اليد
          التي حملت السلاح بتواطؤ وتآمر عربدي
          ثم أطلقت أول رصاصة معربدة بجسد العروبة
          اخترقت الأسوار وكل القوانين
          صهيونيه تدفن بالذل كل القوانين
          ومازال الرصاص معربد !
          دمت بخير

          التعديل الأخير تم بواسطة وفاء الدوسري; الساعة 10-06-2010, 10:04.

          تعليق

          • عبير هلال
            أميرة الرومانسية
            • 23-06-2007
            • 6758

            #20
            نعمة البصيرة التي تملكها

            مدهشة للغاية

            أديبنا القدير

            ركاد

            تقبل مروري المتواضع

            على رائعتك
            sigpic

            تعليق

            • نادين محمد منير
              كاتبة
              • 08-06-2009
              • 182

              #21
              قصيدة رائعة تحمل بين طياتها حزن غائر

              الشاعر الراقي راكاد

              لك كل الورد اخي الكريم

              مثقلُ الجبينِ أنتْ .. خائفٌ أن تَفْقِدَ وتُفْقَد ْ,
              من عقدةٍ حمراءَ حول معصمْ ..
              من أصابعِ وهمٍ تمتدْ ..
              أراني أعودُ البارحةَ وأودعُ الغدْ ..
              أربتُ على كتفي لا عليكِ فهذا أنتْ .. !!

              تعليق

              • ركاد حسن خليل
                أديب وكاتب
                • 18-05-2008
                • 5145

                #22
                المشاركة الأصلية بواسطة رائد حبش مشاهدة المشاركة
                شمشونة ركام من خريف، يحمل في ثناياه سر اندثاره. لم تك دليلة إلا حطبة قررت أن تورق.

                شمشونة فزاعة كلما رأت حمامة تصيح خوف أن تعشش في رأسها. وكلما صاحت دلقت بعضا من أحشائها. تخور..تتضاءل.
                صوت السنابك يرج الأرض من بعيد والصهيل يشق العباب بعد انحباس.. ستسقط حطبات المعبد واحدة فأخرى

                يا فارس الحلم يا ركاد.. لك التحية.
                تلك الخرافة لن تبقى وسوف تندثر
                المهم أن نتخلّص من الوهم ومريديه..
                قد بدأت بداية النّهاية
                وكل فعل أو ردّة فعل هو جدار ينهار من بناء هذا الكيان الهش
                وإن أصر العالم على تبنّيه..
                فإنّنا نحن إن شاء الله من سيهدم المعبد هذه المرّة
                وإنّنا لقادرون.. وقد أصبحنا قاب قوسين أو أدنى.. برغم ذلك الوشاح الحالك
                ولن يتكرر شمشون مرةً أخرى

                أخي رائد
                أشكرك أنّك كنت هنا..
                فمع مثلك يتأكّد إيماني.. وأعلم يقينًا من أكون

                تقديري ومحبّتي
                ركاد أبو الحسن

                تعليق

                • ركاد حسن خليل
                  أديب وكاتب
                  • 18-05-2008
                  • 5145

                  #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى الصالح مشاهدة المشاركة
                  هنا الوجع والالم الفلسطيني

                  ممزوج بتاريخ العظماء ورسالة الانبياء

                  كلام الرب وشهدائنا الابرار

                  لغة رصينة خالية من العيوب وصور جميلة مؤلمة

                  قد آنَ أَوانُ ركوبِ الخيلِ..
                  وآنَ أن يُطلقَ العنانَ للصّهيلِ


                  نعم والله

                  لا فض فوك

                  تحيتي وتقديري
                  برغم الألم أخي مصطفى الصّالح
                  يبقى الفلسطيني مثل طائر الفينيق..
                  يصحو تحت الرّماد ليحلّق من جديد

                  أشكرك أنّك كنت هنا
                  تقديري ومحبّتي
                  ركاد أبو الحسن

                  تعليق

                  • ركاد حسن خليل
                    أديب وكاتب
                    • 18-05-2008
                    • 5145

                    #24
                    المشاركة الأصلية بواسطة مها راجح مشاهدة المشاركة
                    تحيتي لهذا الحبر الذي يغذي القلم
                    بارك الله فيكم استاذ ركاد
                    العزيزة الأستاذة الشاعرة مها راجح
                    أشكر لك مرورك وتعليقك
                    تقديري ومحبتي
                    ركاد أبو الحسن

                    تعليق

                    • حسان داني
                      ابو الجموح
                      • 29-09-2008
                      • 1029

                      #25
                      جميل ما كتبته اخي ركاد وذلك ما يدل على حس الغيرة النابعة من قلب لا
                      يهمه إلا انصلاح في الأمة الدنية ، ولي رأي خاص في قصيدتك الابية
                      فمن دون أنك لا حظت أنها كخطاب تنبيهي موجه ومعبر في ذاته كمقال استهجان للوضع لان الرمزية وبعض الغموض الذي يزين الفكرة منعدمان
                      ما عدا بعض الوصف في الجمل والتي لا تعدو ان تكون إلاتنميقا لتسيير القصيدة
                      رأيي خاص بي
                      تحياتي وتقديري
                      الاسم حسان داودي

                      الوصل والحب والسلام اكسير جمال لا ينفصم

                      [frame="7 98"]
                      في الشعر ضالتي وضآلتي
                      وظلي ومظللي
                      وراحتي وعذابي
                      وبه سلوى لنفسي[/frame]

                      تعليق

                      • حكيم عباس
                        أديب وكاتب
                        • 23-07-2009
                        • 1040

                        #26

                        "إنّ هذا التبرَ في أرضكم عجينتكم الأولى"

                        .... و منتهاكم .

                        حكمة لا تولد قبل أن تتعمّد بالدّم ، و لا تستخرجها من تلال الشهداء إلاّ أنامل خبيرة بالمسافة بين الرّصاصة و الرّصاصة ، و لا مكان لها إلا في سفر النّضال..

                        هذه العجينة تنقرها عصافير الجليل ، تنقش فيها لحنا مسائيا لا يسمعه إلا الزعتر البريّ ، تفوح رائحته و يهرع ليكمل النّقش..
                        "منقوشة" تكوّرت منها حبات البرتقال في يافا ... و قباب القدس .. شوتها الشمس و بنت منها أسوار عكا .. ثمّ حملها الغمام ليمطر كرزا أحمرا .. زيتونا تضيء منه قناديل النّجوم ، و تعمر باللّهيب منه مواقدنا .. حين يأتي الشتاء خلسة..
                        كان .. كلّ ذلك كان.. يا ركّاد .. يقولون هذه لغة بدائية تاهت عن دروب قوافل الإبل في صحاري العرب.. بعد أن فرّ بجلده حاديَ العيس..
                        يا ركّاد ، بين "سبتة" و "المُكلاّ" جرح واسع ، ضفافه حجري رحى ، نحن بينهما ..
                        يا ركّاد .. لم يبقَ لنا سوى لحظة شعرية كانت يوما ممزوجة بالفروسية .. فأين هي أفراسنا؟!
                        يا ركاد ...نسيت القبائل كنعان .. و كتبت به المراثي و نامت .. لكنّ عصافير الجليل لم تنم .. ما زلت تنقر رؤوس أناملك... فهنيئا لك .. هنيئا لك

                        تحياتي
                        حكيم

                        تعليق

                        • حكيم عباس
                          أديب وكاتب
                          • 23-07-2009
                          • 1040

                          #27
                          ألديك المزيد ؟
                          نعم ..
                          "ألا تراهُ يحلّقُ بين غمامتين..
                          المسكوبُ على ضِفافِ الرّيح؟؟"
                          تذريه شعرا؟
                          نعم ..
                          نريد المزيد يا ركّاد .. المزيد من هذا..

                          تحياتي
                          حكيم

                          تعليق

                          • وفاء عبدالرزاق
                            عضو الملتقى
                            • 30-07-2008
                            • 447

                            #28
                            هذه العجينة تنقرها عصافير الجليل ، تنقش فيها لحنا مسائيا لا يسمعه إلا الزعتر البريّ ، تفوح رائحته و يهرع ليكمل النّقش..
                            "منقوشة" تكوّرت منها حبات البرتقال في يافا ... و قباب القدس .. شوتها الشمس و بنت منها أسوار عكا .. ثمّ حملها الغمام ليمطر كرزا أحمرا .. زيتونا تضيء منه قناديل النّجوم ، و تعمر باللّهيب منه مواقدنا .. حين يأتي الشتاء خلسة..
                            -------
                            اخي الفاضل
                            قرأت وقرأت وقرأت كاتب بحجم الوطن
                            تقديري الكامل
                            التعديل الأخير تم بواسطة وفاء عبدالرزاق; الساعة 16-07-2010, 11:12.

                            تعليق

                            • بكور عاروب
                              أديب وكاتب
                              • 23-03-2010
                              • 153

                              #29
                              فلسطين
                              رغم أن الشواطئ أصبحت مؤلاً للدمار
                              رغم أن المغتصبات تشوه ثوبك السندسي
                              و أن البرتقال يقاسي الجفاف وعسف الحصار
                              رغم المؤتمرات الجميلة
                              و البيع من أجل سيارة سوداء
                              و ظل قصير
                              رغم تعاون الجمع
                              في
                              بناء الجدار
                              و أن الجيوش التي نناشدها
                              لا تستجيب
                              و أن ضمائر حكامنا
                              في موات
                              و لا تنتخي
                              و أنهم في الافتتاحيات
                              و في الصفحات الأخيرة
                              وما بينهما
                              عذرا و أولمرت
                              و رغم الشعور بأن ظلامك لا ينتهي
                              و أن الرجال قليل
                              و أن النساء اللواتي يعرفن من أولادهن
                              نوادر
                              رغم العذابات التي تتربص في القادمين إليك
                              رغم المخاطر
                              ستبقين أنت الملاذ الآخير


                              أخي الشاعر
                              أشكرك على هذا النص الذي ينتمي بفضاءاته إلى قلوب الجميع
                              لا شك أن الوقت حان و تبقى فلسطين الأمل

                              أسفي على وطن في دائرة الطباشير

                              تعليق

                              • ركاد حسن خليل
                                أديب وكاتب
                                • 18-05-2008
                                • 5145

                                #30
                                المشاركة الأصلية بواسطة ابو فراس هاشم مشاهدة المشاركة
                                ما لي أراكم تُصلّون صلاةَ الشّجبِ؟؟
                                هلاّ توضّأتم بالبحرِ..
                                بمائه المسبوكِ بالرّجالِ..
                                وخرير دمٍ يرفِدُ الطُّهرَ طُهرا؟؟

                                رفيف لطيف يعبق بروح الطهر وانسام النقاء لافظ فوك ايها الشامخ المعطاء
                                مياري من الدماء وضوء وصلاهـ لأجل القدس
                                أخي أبو فراس هاشم
                                سعيد أنا بمعرفتك ومرورك وتعليقك
                                تقديري ومحبتي
                                ركاد أبو الحسن

                                تعليق

                                يعمل...
                                X