لم تهرب من أمامي الآن ؟! / ربيع عقب الباب

**عائده محمد نادر** · 05-06-2010, 19:26

المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة

أرجوك عائدة
لا تقولي
إنها عاقلة العاقلين
و أجمل البنات
سوف تقلبينها علي
و يقولون جاء يصلحها خربها
الله يخليك بلاه هذا الحديث
يقطع ربيع و سنين ربيع

كوني بخير

هاهاهاها
ومالك مخضوض كده عليها
سلامة سنينك ربيع وسلامتك
حلوه قوي يقطع ربيع وسنين ربيع .. تجنن
وليه تخربها!!؟
خليها عمار عزيزي
ودي الأكيد لك

**ربيع عقب الباب** · 05-06-2010, 22:42

المشاركة الأصلية بواسطة سمية الألفي مشاهدة المشاركة

الرائع حد السماء / ربيعنا

أيعقل !! يالها من حمقاء ؛ تلك التي تهرب من أمامك.

أمَا طربها صوتك ؛ أم إنها صماء!

ربيعنا النضر في عمرسنين الجفاء

رائع دوما تنثر العشق زخات زخات نرتوي من وحي كلماتك إبداع

وننهل من قلبك الود والصفاء

لك الشكر سيدي

احترامي

شكرا لمرورك الكريم سيدتي
و حديثك الأجمل

تحيتي لك

**ربيع عقب الباب** · 05-06-2010, 22:45

المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى الصالح مشاهدة المشاركة

لعلها لا تهرب

ربما تريد اثارتك فقط

او اثارة غيرتك

او التمعن فيك عن بعد

او.. والاحتمالات كثيرة

نص رائع يحرك القرائح

دمت بكل الود والخير

لست أدري عزيزي ، فى أوقات كثيرة ننسي أننا هنا
فى ملتقي القصة ، و ما أمامنا سوي نص أدبي ، علينا
أن نتعامل معه ، بموجب ما تعارفنا عليه ،
و ألا نجعل التعليقات تأخذ منحي آخر ، و كأننا فى باب ( أريد حلا )

تقبل خالص احترامي و تقديري

**ربيع عقب الباب** · 05-06-2010, 22:50

المشاركة الأصلية بواسطة مُعاذ العُمري مشاهدة المشاركة

لا تمضِي إليها إلا وأنت في حالة عسرة وضيق، طيب روح مرة وأنت في حالة انتعاش نفسي!
النسوان يحببن الشاب الفرايحي والدمه خفيف، وإذا ما خقنك ضيق أومص دمك خفاش، تعال واشكِ لنا هنا ، ربما نعينك!

يبدو أن حبيبتك تشكل عندها ما يسمى بالاقتران الاشتراطي، فكلما غنيتَ لها، لم تسمع غير تشكيك!

هذا تحليل سريع، لكن للمرء أن يستخلصه من النص بقراءة من بين أخرى عديدة طبعا

تحية خالصة

هه
سوف آخذ بنصائحك عزيزي معاذ
ليكن عزيزي
سوف أتشيك تماما و أحملها إلى المدرسة فى الصباح
و عند العودة أيضا ، وربما حملت لها حقيبتها
و حكيت لها بعض قصصي الفارغة !!

محبتي

**ربيع عقب الباب** · 05-06-2010, 22:55

المشاركة الأصلية بواسطة بسمة الصيادي مشاهدة المشاركة

"وتبتسم ساخرة من ظنوني "..

أيعقل؟! من يسخر من المشاعر لا يملك مشاعر ..
ولما قد تتهرب من الربيع؟!
لا أستاذي أعد النظر فلا يمكن لأحد أن يهرب من روحك الطيّبة ..
قلم مبدع كالعادة .. لكنه اتخذ مجرى حزين هذه المرّة ..
ابتسم ولا تسمح لأي شيء أن يسبب لك الألم ..

بسمة جاء الحديث بصيغة المبالغة ، ليس الأمر كذلك أبدا
فكل الأدب و الأخلاق السامية تحملها ، بل تغار منها
و من وقت كتابة هذه ، وهي تضحك لأنها درت أني لا يمكن
أبدا أن أتحول إلى كائن بكل الصفات التي وصلتها !!

تقديري و احترامي

**ربيع عقب الباب** · 05-06-2010, 22:59

المشاركة الأصلية بواسطة مها راجح مشاهدة المشاركة

ربما لم تهرب عبثا ..إنما لتعيد لذاته الثقة التي تستحقها
وتمنح الفرصة للتجديد

تحيتي استاذ ربيع

شكرا لحديثك الراقي أستاذة مها
هو كذلك بلا شك

الله .. من وقت طال و أنا أنتظر لك عبورا إلى ورقة لي
و ها أنت تنعمين علي بها
جزاك الله خيرا
و أسعد أيامك

تقديري و احترامي

**ميساء عباس** · 05-06-2010, 23:01

كنت سأقول وأهاجم مثل عائدتي
وأقول تبا ..
فقلت لا لا لن يهون عليه الربيع
هكذا هو
كنت أكثر من حزين وأكثر من شاعر
كل الود والتقدير

**رضا الزواوي** · 06-06-2010, 22:55

ربيع
كما أنت دائما
من تتبع كتاباتك تعرف على حالتك الراهنة!
ما كتبته يعد لوحة فنية رائقة، امتزج فيها العتاب بالحضور والغياب، وتداخل القرب مع البعد في "سمفونية" عزفتها مشاعر تماوجت تقطف الحب من عين يسكنها، وتطلب الرأفة من قلب يسكبها جمالا يوشك أن يزهر في غيابها حضورا متالقا بها وحدها!
هي كما هي غضبت أم رضيت تتمطى بدلال داخل أوردتك، وتتدلى كنورسة غازلتها زرقة البحر، فارتشقت منه ما يبقيها على قيد الحياء!
...

عذرا عن التقصير في التحليل، فالنص يستحق أكثر!

أبقى الله لك من تحب وأبقاك لهم ظلا وارفا يستظلون بحضورك.

لم تهرب من أمامي الآن ؟! / ربيع عقب الباب

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث