كِيف أصْطَبَرتْ زِرْوَاله اْمْ رَاقها جُنون ئَائر كَـ ألبركانْ رَسمتْ وَجهُهَا؟عَلى ألغَدُوف!! فَوق وِسَادَتـها ألصّفرَاءْ رِزَامُ من ألالوان! زَرقة عَيّنين وَشَعّر أسْود ! ،تَبتسم بِفَمُها! ألْدَارمْ ،تَنظُر الاشياء!! سِحراً ؟منْ ألجمال !وقَلبٌ! أمّلُــودْ؛ بَينَ جُنون ؟وَحَماقة؟رَجُل أعمى جَلمــودْ؟ فَلمن تـَتَـزين زُرّواله؟ تَسألتْ؟ كَيف؟ لَها أن تُحطم بَرّزَخ أّلّخنوع بِين ألجَمُود وَالذَوبان؟ أمْ ! تَنْتظر , حَتى! يَسّقُطُ ألمَطَر منْ غِمَامِ مَرعُوشْ ؟ تَمضي قَطَراته في عروق تَقوى! عبور ! مسامات! جسد تجمد! بِحَرَارة ألمَشاعِر وَلّمْ تعد قادره على الاثاره والتغير ؟والعزف على مسرح ! الكلمات الجاذبه؟ لم يهدأ غرور الجلمود وهو يَرّسُم لَوحَةالرَبِيع !بَأّلوَانِ ألخَرِيفْ؟
أكثر...
أكثر...