يؤرقني حنيني والبعادُ
ويضنيني غرامي والفؤادُ
ويأسرني الهوى بالرغم مني
فيبحرُ بي لعينيها الودادُ
وأسهرُ كل ليلي في ذراها
فيلهمني محبتها العنادُ
أغارُ اليوم من قلبي عليها
وأنسى الأمسَ إذ طال البعادُ
حياتي الآن ملكٌ في يديها
وعيشي قبلها موتٌ حدادُ
عبيرُ الورد من أحيى فؤادي
ومن أرداه مقتولاً سعادُ
ويضنيني غرامي والفؤادُ
ويأسرني الهوى بالرغم مني
فيبحرُ بي لعينيها الودادُ
وأسهرُ كل ليلي في ذراها
فيلهمني محبتها العنادُ
أغارُ اليوم من قلبي عليها
وأنسى الأمسَ إذ طال البعادُ
حياتي الآن ملكٌ في يديها
وعيشي قبلها موتٌ حدادُ
عبيرُ الورد من أحيى فؤادي
ومن أرداه مقتولاً سعادُ
تعليق