
على سَــلم الطائرة....
هنا مع ضيائك نور وبهاء فلمن كل هذا الضوء،وكل الأماكن مظلمة إلا من ضيائك ،والأشجار مزهرة وستجف يوماً زهورها،وتبقي ضياء زهرتكِ للأبد.
على سَــلم الطائرة....
ليس من وسيلة الآن سوى الصمت والرحيل عن بستانكِ والإنتظار خلف الأسوار،لأستنشق عبير رحيق أجمل الزهور،فقد لثمت كل شيء ....على سـَلم الطائرة،هنا تقف الاستفهامات.
وهنا تقف الردود وأكثر العلامات ،وتموت بعض الحروف على مبسم الشفاه خجلاً وتردداً،وتبقي بينهما الأسئلة في الصدور وتظل تدور رائحة زهرة من أجمل الزهور من حولي، فرغم البعُد والآهات أغوص ببحيرة المتاهات،وقد نهمس معاً بدفء العاطفة، نشكو عذاب الشوق والضنىَ،وعذاب الغربة والسفر مع الأيام،ويزول الآلم ويبقى رحيق أجمل الزهور تداوى الجروح ،يا زهرة ربيع العمر يا أحلىَ ما في العمر.
وفي غياهب التساؤل تمتطي أحرفنا الصهوات وتبقى علامات الاستفهام في دائرة محدودة الزوايا يغطيها ضياؤك ،وتناغمات الحب والشوق تستبق السؤال، إلى حيز الإجابات ،أعود وكلي شوق ولهفة ليكون الجواب ....أحــــبكِ على ســَلم الطائرة فسلمت اليمين التي خطت تلك الأسئلة وأبدعت الرونق المقروء بورقة زهرة الزهور،فلكِ كل الهيام والوله لتكوني ترنيمة عشق تغردها الطيور في جنون الحب،وأضواء فوق شواطئ جنوني لتسطر لكِ كلمات تكسر كل القواعد،لتسكن من جديد بساتينكِ حيث تراقصت كل الزهور من حولكِ وعزفت الكلمات ألحانا شجية،تمازجت بجنون هذا الحب في لحظات فانتعش قلبي ليرتوي بكِ وبمائك العذب وكأني بنزهة في بساتين جنون العشق أحتضن أجمل زهورها،أعديني حبيبتي أن تستمر ضحكتكِ في غيابي وأعديني على أن نكرر لحظات حبنا،ونجددها،رغم مسافات البــُعد وفي لحظات الضيق تتعانق أرواحنا،مع كل نسمة عطر تفوح من زهرة هي الأجمل دائما في بساتين الحب،لتسرق الضحكة من القلوب الحزينة وتأكدي أني سأراكِ في كل شيء سكني ومأواي، سأراكِ الضحكة التي غادرتني وتركتني وحيدا سأراكِ مع الأسراب المغادرة ومع رحيل آخر الضحكات المهاجرة،أراكِ مع الأحلام وكل دقة قلب ولهفة فؤاد عند رحيلى،وأنا على سـَلم الطائرة
سأراكِ في جوف اللحظات السعيدة،فأغمض عيني لأراكِ فيهما وعندما أصحو من منامي أراكِ أمامي في كل كلمة تحمل،حروف اسمك ،ومع كل خفقة قلب تستعيد صوتكِ ،سأراكِ مع الأصداء مع تردد الهمسات في جوف الليل ونور النهار،في شوارع الذكريات،وفي أماكن الامتحانات أعد أنفاسي للاشتياق لرحيقكِ فأكتب في بعادكِ رسائل وهمية،محملة بعطركِ من كفي من يوم الوداع ،أرسلها إلى عناوين لا وجود لها،لأنثر عطركِ في أنحاء الكون،فأين أنا الآن من حياتكِ ....؟!!
فتأكدي أني سأعود لأن حبي لكِ حقيقي ،ووجودكِ في حياتي بصمة على جبيني في كل خطوة وفي كل دقة قلب ومع الاشتياق والحب يا حياتي وسأراكِ في كل شيء ،يا أجمل زهرة بين الزهور ...أحبكِ
وأنا على سَـلم الطائرة أناديكِ يا زهــــــرة العمر لا ترحلي أنــــي أحبـــكِ..!

هنا مع ضيائك نور وبهاء فلمن كل هذا الضوء،وكل الأماكن مظلمة إلا من ضيائك ،والأشجار مزهرة وستجف يوماً زهورها،وتبقي ضياء زهرتكِ للأبد.
على سَــلم الطائرة....
ليس من وسيلة الآن سوى الصمت والرحيل عن بستانكِ والإنتظار خلف الأسوار،لأستنشق عبير رحيق أجمل الزهور،فقد لثمت كل شيء ....على سـَلم الطائرة،هنا تقف الاستفهامات.
وهنا تقف الردود وأكثر العلامات ،وتموت بعض الحروف على مبسم الشفاه خجلاً وتردداً،وتبقي بينهما الأسئلة في الصدور وتظل تدور رائحة زهرة من أجمل الزهور من حولي، فرغم البعُد والآهات أغوص ببحيرة المتاهات،وقد نهمس معاً بدفء العاطفة، نشكو عذاب الشوق والضنىَ،وعذاب الغربة والسفر مع الأيام،ويزول الآلم ويبقى رحيق أجمل الزهور تداوى الجروح ،يا زهرة ربيع العمر يا أحلىَ ما في العمر.
وفي غياهب التساؤل تمتطي أحرفنا الصهوات وتبقى علامات الاستفهام في دائرة محدودة الزوايا يغطيها ضياؤك ،وتناغمات الحب والشوق تستبق السؤال، إلى حيز الإجابات ،أعود وكلي شوق ولهفة ليكون الجواب ....أحــــبكِ على ســَلم الطائرة فسلمت اليمين التي خطت تلك الأسئلة وأبدعت الرونق المقروء بورقة زهرة الزهور،فلكِ كل الهيام والوله لتكوني ترنيمة عشق تغردها الطيور في جنون الحب،وأضواء فوق شواطئ جنوني لتسطر لكِ كلمات تكسر كل القواعد،لتسكن من جديد بساتينكِ حيث تراقصت كل الزهور من حولكِ وعزفت الكلمات ألحانا شجية،تمازجت بجنون هذا الحب في لحظات فانتعش قلبي ليرتوي بكِ وبمائك العذب وكأني بنزهة في بساتين جنون العشق أحتضن أجمل زهورها،أعديني حبيبتي أن تستمر ضحكتكِ في غيابي وأعديني على أن نكرر لحظات حبنا،ونجددها،رغم مسافات البــُعد وفي لحظات الضيق تتعانق أرواحنا،مع كل نسمة عطر تفوح من زهرة هي الأجمل دائما في بساتين الحب،لتسرق الضحكة من القلوب الحزينة وتأكدي أني سأراكِ في كل شيء سكني ومأواي، سأراكِ الضحكة التي غادرتني وتركتني وحيدا سأراكِ مع الأسراب المغادرة ومع رحيل آخر الضحكات المهاجرة،أراكِ مع الأحلام وكل دقة قلب ولهفة فؤاد عند رحيلى،وأنا على سـَلم الطائرة
سأراكِ في جوف اللحظات السعيدة،فأغمض عيني لأراكِ فيهما وعندما أصحو من منامي أراكِ أمامي في كل كلمة تحمل،حروف اسمك ،ومع كل خفقة قلب تستعيد صوتكِ ،سأراكِ مع الأصداء مع تردد الهمسات في جوف الليل ونور النهار،في شوارع الذكريات،وفي أماكن الامتحانات أعد أنفاسي للاشتياق لرحيقكِ فأكتب في بعادكِ رسائل وهمية،محملة بعطركِ من كفي من يوم الوداع ،أرسلها إلى عناوين لا وجود لها،لأنثر عطركِ في أنحاء الكون،فأين أنا الآن من حياتكِ ....؟!!
فتأكدي أني سأعود لأن حبي لكِ حقيقي ،ووجودكِ في حياتي بصمة على جبيني في كل خطوة وفي كل دقة قلب ومع الاشتياق والحب يا حياتي وسأراكِ في كل شيء ،يا أجمل زهرة بين الزهور ...أحبكِ
وأنا على سَـلم الطائرة أناديكِ يا زهــــــرة العمر لا ترحلي أنــــي أحبـــكِ..!

دكتور مشاوير
3/6/2010
3/6/2010
تعليق