الزميل القدير
العربي الثابت
هو الغضب الشعبي
والخذلان الحكومي
ليبقوا في طربهم فسيجيء يومهم
أرى مثل رؤية الربيع
أشكرك على حسك العروبي زميلي العربي الأصيل
ودي الأكيد

الزميل القدير
العربي الثابت
بي وجع كبير صار يحرق أحشائي ويفتتها
ما العمل والغضب في القلوب يستعر على غزة
فلسطين
العراق
السودان وووو
ومامن منارة تنير لنا الدرب والظلام ينشره الظالمين
حسبنا الله ونعم الوكيل
صرنا مثل الحمائم نهدل البكاء
ودي الأكيد لك

عصيان

أخي الرائع العربي الثابت
مساؤك نور وسعادة

هي إرهاصة ، و تفريغ شحنة ، كانت لا بد أن تخرج و باي شكل و أي لون ،
و إلا ربما لا تحمد عواقب منعها ، و ابتلاعها ، لأنها لا تبتلع .. ليكن .. و لكن أيها المبدع الذي أحب ، حين ذلك لا يختفي وعينا بها ، أنها ما كانت سوي تنفيس
و نحاول فيما بعد تجويد و تنقيح ما تم كتابته ، حتي تصل إلى ما نريد ، أو ماهو معروف عنك من بصيرة و روح رائعة ومدهشة !!

لا ضير .. عد إليها ، عد لأوراقك ، و منها شكل ، ومنطق ما تريد قوله ، و بالشكل الذي ترتضيه !!

كم نخفق ياعربي ، وكم نمزق .. و الطريق طويل .. طويل , كله اجتهادات لا تعرف الملل ، لأنها أصبحت حياتنا .. نعم أصبحت حياتنا !!

أنتظرك .. فلا تبتعد .. حديثك معي لم يتعد كونها حالة زهقان ، و تحتاج لبعض استجمام ، أو ترحال قريب .. فلا تمعن فى الرحيل .. لأني أفتقدك من الآن !!

محبتي

اخي العزيز العربي

انا مع الاساتذة في مجمل ارائهم

واراها اقتربت من ق ق ج تخللتها بعض خاطرة

وقد حصل معي ذلك عدة مرات بسبب الادمان على ق ق ج

تحيتي وتقديري

نعم لا شىء مطلقا ... لا شىء سوى هديل الحمام
وانتهت الحكايه وموعدنا مع حكايه اخرى

في الحروب الاهاليه في لبنان مل اهلها داخل ملاجئهم الحزن فاصبح الجميع يشاهدون افلام المرح
ونحن نجتر الحزن حتى وربما في يوم يصبح الحزن مهزله
مفرقعات الامة تبقى مفرقات صوتيه لم تهتز الارض ولا البحر
ويل لهذه الامه من تاريخها العقيم