يلتقيها نازفا..
وتطلّ نازفة عليه..
وتران..
دربان من وجع مورق..
وحكايا..
عجولا يمرّ الكلام..
وكان يعشقها ..
و ينسى..
فتوقظه من ذهول الحضور..
الرياح..
فيبكي..
ويحنو على موعد.. لا يطول..
يضيع..
فتهجره البلاد..
ويصنع زورقه..
بيدين من حبر..
ومن ورق..
ويرحل في وحشة البحر ليلا..
يناديها..
فتضحك في زفرات الشواطئ..
واضعة ساقها في قناة الدماء..
فينسى..
وتنموا الجراح على شفتيه..
خيوطا..من الغيم ..
والليلكات الجميلة..
وقد يستغيث..
وان كان في الخفقات ..خضوع..
وفي زفرات الشواطئ_تودع أشياءهافي دماه_
انتماء..
الى الموج والنسمات الطليقة..
يرشّ ..
على عتبات الرياح ..الدموع
ليطوي بقايا النزيف..
وينسى..
فتأخذه ضحكة..بجناح..
الى المدن الحالمات..
اشتهاءا..
و أخرى..
كما قالها الصّمت..
صمت..
و ضوء..
بعيد..
وتطلّ نازفة عليه..
وتران..
دربان من وجع مورق..
وحكايا..
عجولا يمرّ الكلام..
وكان يعشقها ..
و ينسى..
فتوقظه من ذهول الحضور..
الرياح..
فيبكي..
ويحنو على موعد.. لا يطول..
يضيع..
فتهجره البلاد..
ويصنع زورقه..
بيدين من حبر..
ومن ورق..
ويرحل في وحشة البحر ليلا..
يناديها..
فتضحك في زفرات الشواطئ..
واضعة ساقها في قناة الدماء..
فينسى..
وتنموا الجراح على شفتيه..
خيوطا..من الغيم ..
والليلكات الجميلة..
وقد يستغيث..
وان كان في الخفقات ..خضوع..
وفي زفرات الشواطئ_تودع أشياءهافي دماه_
انتماء..
الى الموج والنسمات الطليقة..
يرشّ ..
على عتبات الرياح ..الدموع
ليطوي بقايا النزيف..
وينسى..
فتأخذه ضحكة..بجناح..
الى المدن الحالمات..
اشتهاءا..
و أخرى..
كما قالها الصّمت..
صمت..
و ضوء..
بعيد..
تعليق