كيف يتأثر الطعام بنفس المرأة ه

**على جاسم** · 11-12-2007, 06:16

هههههههههههههههههههههه

والله ضحكة من كل قلبي

يا سلام عليك استاذ محمد

من اين لك هذه المواضيع ههههههه

يا استاذ النساء خطر فلماذا تريدنا ان نقترب من هذا الخطر

ام هو كمين نصبته لنا معشر الرجال للتحدث عن النساء

عن نفسي حتى لا تزعل مني النساء

اقول نعم والف نعم

ما تقوله النساء هو الصدق وهو الحق

قالت لك النسوة ان الطعم مختلف اذن علينا تصديق النسوة

قالت يتغير نعم يتغير وانا ابصم بالعشرة انه يتغير

فانا مسالم ولستُ حمل النساء وغضب النساء

تقديري لك

تشكرات

**د/ أحمد الليثي** · 11-12-2007, 09:55

أنا متهيألي إن النفس له علاقة بباجور الجاز، وكل واحد يفهم بمزاجه بقى.

**بنت الشهباء** · 11-12-2007, 12:37

بداية
حمدا لله على عودتك إلينا يا أستاذنا الكريم
محمد شعبان الموجي

ولقد اشتاق الملتقى لطلعة بهاء وجمال مواضيعك

ولا أكتم عليك بأن خالتك بهية هي محقة ومنصفة بحق كل كلمة أتت على لسانها

فنفس المرأة دائما يبدو ظاهرا جليا على الطعام ...
أضرب لك مثلا :
أحيانا تذهب وتأكل نفس الطبخة اللي طبختها مثلا زوجتك .... ويمكن يكون مزينة بالفستق واللوز وووو....
لكن حين تتذوقها لا تستطيع أن تشعر بلذة طعمها
ويقال بأن المرأة حين تقف أمام الطبخة , وتشرف عليها بنفسها , وتكون هادئة وغير مضطربة تجد نفس الطعام لذيذ وشهي ...

والحديث يطول ويطول
ولي عودة بإذن الله

**د/ أحمد الليثي** · 11-12-2007, 13:08

جميـل. هذا النفس يا أستاذ الموجي، فما رأيك في "تهشيك" الملوخية؟
فمن النساء من تقف لتطبخها ثم تشهق لها وكأنها "تخض" الملوخية، أو كأن عفريت "خضها" هي.
ومنهن من تتمتمن بكلمات أقرب للتعازيم منها إلى أي شيء آخر.
بل ومنهن من يغنين لها سجعاً، أو يصدرن من أفواههن أصواتاً كالتقبيل أو الصراخ أو الفزع.

وكله لخاطر الملوخيــة. ومع الأسف لا تسعفني الذاكرة بعبارات "تهشيك" الملوخية لأني والحمد لله لا زلت بكامل قواي العقلية.

فياترى هل هذا قاصر على النساء في مصر فقط، أو في بلدان أخرى أيضاً؟ وماذا تقول النسوة من عبارات حتى تصبح طبخة الملوخية ملوكية؟

**عبدالرحمن السليمان** · 11-12-2007, 14:51

[align=justify]أخي الحبيب الأستاذ محمد،

موضوع يجمع بين الفائدة العظمى والطرافة المعهودة!

مسألة النفس هذه في بلاد الشام أيضا، حيث يقال: "فلان نفسه زكي" أي فلان يجيد فن الطبخ اللذيذ. و"فلانة نفسها زكي" أي فلانة تطبخ طعاما يؤكل للذته!

ويقال أيضا: "فلان صاحب نفس" أي ذواقة يعرف من أين تؤكل الكتف. وفلانة كذلك!

ويقال كذلك: "ما عنده نفس" أي ليس ذواقة و"فلانة ما عندها نفس" أي لا تعرف كيف تطبخ أكلا لذيذا، وغالبا ما يردفون قولهم هذا بدعاء: "كان الله في عون زوجها" وبالأحرى في عون كرشه!

فالنفس هنا كناية عن الذوق والتذوق والإبداع في فن الطبخ، ليس الطبخ الذي "تأكله العين" بل الذي يستسيغه الكرش للذته بغض النظر عن شكله!

ولقد ذكرني هذا الحديث بصديق لي طباخ المهنة استورد زوجة من بلاده الأصلية كي يستريح من الطبخ لزوجته الأولى الإفرنجية .. فإذا بها من أشطر نساء الأرض في صنع الطعام الرائع المنظر ذي الصنعة المحبركة لكن المسكينة "بلا نفس" فلا يكاد طعامها يؤكل، فاستمر الرجل في ممارسة مهنته في داره وهو يشكو من الداهية!

وأما النفس من حيث هو رائحة الفم .. فهذا أيضا موضع اهتمام القوم! وكانت عجائز حماة وحمص وحلب يحرصن عندما يردن أن يخطبن فتاة لأحد أبنائهن أن يباغتن أهل الفتاة بزيارة "بعد صلاة الصبح" ثم يهجمن على الفتاة في غرفتها ويوقظنها ويقبلنها ويشمشمنها ليتحققن من أمرين غاية في الأهمية عندهن هما: 1) كيف سيكون صباحها على زوجها و2) كيف تكون رائحة "نفسها"!!! ولولا أن إحدى جداتي يرحمها الله ويغفر لها حدثتني بقيامها بمهمة من هذا الصنف عندما خطبت لأحد أخوالي لما صدقت أن مثل ذلك يكون فهذا دليل على أهمية النفس عند القوم!

جعل الله نفسكم طيبا زكيا مباركا! [/align]

**وفاء الحمري** · 11-12-2007, 15:29

[align=center][align=center]شكرا لك اخي على هذا الموضوع اللطيف
بل يتعدى اللطيف الى الجدي
والمهم الا يكون اطلاقته من باب (باطنه في الرحمة وظاهره من قبله العذاب)
مهما كان الامر (ولن يكون الا رحمة اكيد)
فان النفس في الاكل قد وجده العلماء حقيقة وهو كمية الطاقة السلبية والايجابية
وعلم الطاقة علم قائم بذاته وكلنا نختلف من حيث الطاقة التي نمتلكها
حتى انهم حذروا من ان يضع صاحب الطاقة السلبية يده عليك (تدليك ) حتى ولو كان من المقربين
وبهذا العلم فسروا ظاهرة تعلق الاواني الحديدية ببعض الاشخاص وفسروا قضية الشفاء من لمسة يد
وعندنا في المغرب رجل يملك طاقة ايجابية جدا ويعالج بها المئات (وان كان الناس يفسرون المسالة بطريقة الشعوذة )
اما الذين يقولون بالبركة فهذا الكلام مقبول باعتبار الطاقة هي عطاء مبارك يخص به الله بعض عباده ...
واخر ما سمعناه من اخبار الطاقة هو ان الهالة التي تطوقنا جميعا (وهي طاقة) تتكسر حينما يحدث حادث وتتغير معالم الانسان كما وجدوا هذه الاشكالية لدى جل من قام بعمليات تجميلية حيث ان تغيير معالم هذه الهالة الطبيعة يؤثر سلبا على الحالة النفسية وهذا ما يفسر حالات الاكتئاب التي تصاحب الذين اجروا عمليات التجميل مع ان الواقع يقول ان حالتهم النفسية لابد ان تكون قد تحسنت بتحسين وتعديل الاعوجاج ...
فسبحان الخالق

.[/align][/align]

**mmogy** · 11-12-2007, 17:58

المشاركة الأصلية بواسطة على جاسم مشاهدة المشاركة

هههههههههههههههههههههه

والله ضحكة من كل قلبي

يا سلام عليك استاذ محمد

من اين لك هذه المواضيع ههههههه

من الحياة ياأستاذنا

المشاركة الأصلية بواسطة على جاسم مشاهدة المشاركة

يا استاذ النساء خطر فلماذا تريدنا ان نقترب من هذا الخطر

ام هو كمين نصبته لنا معشر الرجال للتحدث عن النساء

الأكمنة منصوبة من لدن آدم عليه السلام .. ولا أنسيت حكاية التفاحة ههههههههه

عن نفسي حتى لا تزعل مني النساء

اقول نعم والف نعم

ما تقوله النساء هو الصدق وهو الحق

قالت لك النسوة ان الطعم مختلف اذن علينا تصديق النسوة

قالت يتغير نعم يتغير وانا ابصم بالعشرة انه يتغير

فانا مسالم ولستُ حمل النساء وغضب النساء

تقديري لك

تشكرات

استاذ على

ألاحظ أنك تتحدث عن النساء بصفة الجمع .. يبقى على رأي المثل .. أنا مسالم مع جمع المؤنث السالم ههههه

عاش النفس قصدي عاشت الأنفاس هههههه

**mmogy** · 11-12-2007, 18:04

المشاركة الأصلية بواسطة د/ أحمد الليثي مشاهدة المشاركة

أنا متهيألي إن النفس له علاقة بباجور الجاز، وكل واحد يفهم بمزاجه بقى.

استاذنا الكبير

فكرتني بالذي مضى .. أيام ماكنا نأكل الطعام بطعم البترول .. بس المشكلة فى الأبرة .. وليتك تبحث لنا عن صورة لباجور الجاز أو وابور الجاز .. لأن الأجيال الصاعدة هنا لاتعرفه .. على العموم لمن لايعرفه .. هو فيه شبه كبير من مكوك الفضاء .. قصدي مكوك ماكينة الخياطة هههههههههه

**مها النجار** · 11-12-2007, 18:13

المشاركة الأصلية بواسطة محمد شعبان الموجي مشاهدة المشاركة

استاذنا الكبير

فكرتني بالذي مضى .. أيام ماكنا نأكل الطعام بطعم البترول .. بس المشكلة فى الأبرة .. وليتك تبحث لنا عن صورة لباجور الجاز أو وابور الجاز .. لأن الأجيال الصاعدة هنا لاتعرفه .. على العموم لمن لايعرفه .. هو فيه شبه كبير من مكوك الفضاء .. قصدي مكوك ماكينة الخياطة هههههههههه

**mmogy** · 11-12-2007, 19:06

المشاركة الأصلية بواسطة بنت الشهباء مشاهدة المشاركة

بداية
حمدا لله على عودتك إلينا يا أستاذنا الكريم
محمد شعبان الموجي

ولقد اشتاق الملتقى لطلعة بهاء وجمال مواضيعك

ولا أكتم عليك بأن خالتك بهية هي محقة ومنصفة بحق كل كلمة أتت على لسانها

فنفس المرأة دائما يبدو ظاهرا جليا على الطعام ...
أضرب لك مثلا :
أحيانا تذهب وتأكل نفس الطبخة اللي طبختها مثلا زوجتك .... ويمكن يكون مزينة بالفستق واللوز وووو....
لكن حين تتذوقها لا تستطيع أن تشعر بلذة طعمها
ويقال بأن المرأة حين تقف أمام الطبخة , وتشرف عليها بنفسها , وتكون هادئة وغير مضطربة تجد نفس الطعام لذيذ وشهي ...

والحديث يطول ويطول
ولي عودة بإذن الله

استاذتنا الفاضلة .. إبنة الشهباء

جزاك الله كل خير على سؤالك عني .. وافتقداك لتواجدي .. لكنني دائما متواجد بينكم .

أعجبني جدا قولك :

أحيانا تذهب وتأكل نفس الطبخة اللي طبختها مثلا زوجتك

زمان كنت لاأرتاح إلا إلى أكل أمي رحمها الله .. ثم الآن لاأرتاح إلا لأكل زوجتي .. وياسلام لو كل زوج يكتفي بأكل زوجته .. ولايأكل زوجات الآخرين .. وإن كان أكل المطاعم الشامية لامثيل له .. وأجد فيه متعة كبيرة .. والأمر بالنهاية يتوقف في رأيي على النظافة والتوابل .. فالتوابل سرها باتع .. وإن كان النفس سر إلهي يعجز الإنسان عن إدراكه .

شكرا استاذتنا

**mmogy** · 11-12-2007, 19:12

المشاركة الأصلية بواسطة د/ أحمد الليثي مشاهدة المشاركة

جميـل. هذا النفس يا أستاذ الموجي، فما رأيك في "تهشيك" الملوخية؟
فمن النساء من تقف لتطبخها ثم تشهق لها وكأنها "تخض" الملوخية، أو كأن عفريت "خضها" هي.
ومنهن من تتمتمن بكلمات أقرب للتعازيم منها إلى أي شيء آخر.
بل ومنهن من يغنين لها سجعاً، أو يصدرن من أفواههن أصواتاً كالتقبيل أو الصراخ أو الفزع.

وكله لخاطر الملوخيــة. ومع الأسف لا تسعفني الذاكرة بعبارات "تهشيك" الملوخية لأني والحمد لله لا زلت بكامل قواي العقلية.

فياترى هل هذا قاصر على النساء في مصر فقط، أو في بلدان أخرى أيضاً؟ وماذا تقول النسوة من عبارات حتى تصبح طبخة الملوخية ملوكية؟

بالمناسبة يادكتور

هل فعلا الملوخية كانت ملوكية ثم حرفت فى عهد عبد الناصر بعد سقوط الملكية .. فأصبحت مناخوليا ؟؟

شكرا لك

**فؤاد بوعلي** · 11-12-2007, 19:27

يعني أستاذ محمد عاوز منا إيه ؟ عاوز تركب علينا النساء ...مش حتلحق .. طيب عمرك جربت نفس مطاعم أربع أو خمس نجوم ...أو إن كنت عاوز أعزمك على (زردة )مغربية حتشوف أنه ما فيش نفس ولا حاجة هو مجرد تعود وألفة ... وخلي بالك على خالتك بهية أعتقد أن الرجالة حتقتلها وتصبح شهيدة النفس النسائي
وسلم لي عليها

**mmogy** · 11-12-2007, 19:32

[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:70%;"][CELL="filter:;"][ALIGN=justify]

أخي الحبيب الأستاذ محمد،
موضوع يجمع بين الفائدة العظمى والطرافة المعهودة!

استاذنا الفاضل
دائما والله ترفع من معنوياتي .. فجزاك الله كل خير

مسألة النفس هذه في بلاد الشام أيضا، حيث يقال: "فلان نفسه زكي" أي فلان يجيد فن الطبخ اللذيذ. و"فلانة نفسها زكي" أي فلانة تطبخ طعاما يؤكل للذته!

أعتقد أن إجادة الطهي شىء مهم جدا .. لكن ماتفسيرك عندما يتغير طعم الطعام من إمرأة لأخرى رغم توحد المقادير ؟؟؟

ويقال أيضا: "فلان صاحب نفس" أي ذواقة يعرف من أين تؤكل الكتف. وفلانة كذلك!

ويقال كذلك: "ما عنده نفس" أي ليس ذواقة و"فلانة ما عندها نفس" أي لا تعرف كيف تطبخ أكلا لذيذا، وغالبا ما يردفون قولهم هذا بدعاء: "كان الله في عون زوجها" وبالأحرى في عون كرشه!

فالنفس هنا كناية عن الذوق والتذوق والإبداع في فن الطبخ، ليس الطبخ الذي "تأكله العين" بل الذي يستسيغه الكرش للذته بغض النظر عن شكله!

دائما تتحول المواضيع والطروحات على يديك إلى مواضيع موسوعية نستفيد منها كثيرا .. وإن كنا هنا لانتحدث عن الآكل وإنما عن المأكول منه .

ولقد ذكرني هذا الحديث بصديق لي طباخ المهنة استورد زوجة من بلاده الأصلية كي يستريح من الطبخ لزوجته الأولى الإفرنجية .. فإذا بها من أشطر نساء الأرض في صنع الطعام الرائع المنظر ذي الصنعة المحبركة لكن المسكينة "بلا نفس" فلا يكاد طعامها يؤكل، فاستمر الرجل في ممارسة مهنته في داره وهو يشكو من الداهية!

استاذنا الفاضل

الحل الوحيد أن يصدرها مرة أخرى ههههه

وأما النفس من حيث هو رائحة الفم .. فهذا أيضا موضع اهتمام القوم! وكانت عجائز حماة وحمص وحلب يحرصن عندما يردن أن يخطبن فتاة لأحد أبنائهن أن يباغتن أهل الفتاة بزيارة "بعد صلاة الصبح" ثم يهجمن على الفتاة في غرفتها ويوقظنها ويقبلنها ويشمشمنها ليتحققن من أمرين غاية في الأهمية عندهن هما: 1) كيف سيكون صباحها على زوجها و2) كيف تكون رائحة "نفسها"!!! ولولا أن إحدى جداتي يرحمها الله ويغفر لها حدثتني بقيامها بمهمة من هذا الصنف عندما خطبت لأحد أخوالي لما صدقت أن مثل ذلك يكون فهذا دليل على أهمية النفس عند القوم!

زمان شىء وألان شىء آخر .. الآن يمكننا تحليل نفس المرأة ومعرفة نسب الأكسجين وثاني اكسيد الكربون والغازات السالبة للفلوس أقصد المسيلة للدموع ه
.. ولكن قد تواجه هنا بسؤال من أنصار تحريرالمرأة من الشم .. وهو لماذا لاتقوم النساء بشم أفواه الرجال أيضا .. على اعتبار أن المساواة فى الشم عدل .

جعل الله نفسكم طيبا زكيا مباركا!

شكرا استاذنا[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]

**mmogy** · 11-12-2007, 19:38

المشاركة الأصلية بواسطة وفاء الحمري مشاهدة المشاركة

[align=center][align=center]شكرا لك اخي على هذا الموضوع اللطيف
بل يتعدى اللطيف الى الجدي
والمهم الا يكون اطلاقته من باب (باطنه في الرحمة وظاهره من قبله العذاب)
مهما كان الامر (ولن يكون الا رحمة اكيد)
فان النفس في الاكل قد وجده العلماء حقيقة وهو كمية الطاقة السلبية والايجابية
وعلم الطاقة علم قائم بذاته وكلنا نختلف من حيث الطاقة التي نمتلكها
حتى انهم حذروا من ان يضع صاحب الطاقة السلبية يده عليك (تدليك ) حتى ولو كان من المقربين
وبهذا العلم فسروا ظاهرة تعلق الاواني الحديدية ببعض الاشخاص وفسروا قضية الشفاء من لمسة يد
وعندنا في المغرب رجل يملك طاقة ايجابية جدا ويعالج بها المئات (وان كان الناس يفسرون المسالة بطريقة الشعوذة )
اما الذين يقولون بالبركة فهذا الكلام مقبول باعتبار الطاقة هي عطاء مبارك يخص به الله بعض عباده ...
واخر ما سمعناه من اخبار الطاقة هو ان الهالة التي تطوقنا جميعا (وهي طاقة) تتكسر حينما يحدث حادث وتتغير معالم الانسان كما وجدوا هذه الاشكالية لدى جل من قام بعمليات تجميلية حيث ان تغيير معالم هذه الهالة الطبيعة يؤثر سلبا على الحالة النفسية وهذا ما يفسر حالات الاكتئاب التي تصاحب الذين اجروا عمليات التجميل مع ان الواقع يقول ان حالتهم النفسية لابد ان تكون قد تحسنت بتحسين وتعديل الاعوجاج ...
فسبحان الخالق

.[/align][/align]

أستاذة وفاء

ردك جميل .. وإن كان يحتاج لتوثيق علمي لكن السؤال المهم كيف يمكننا نحن معشر الرجال أن نعرف نوع طآقة المرأة التي نريد الزواج منها ؟؟ وماذا لو الطآقة طلعت سلبية .. مالعمل ؟؟ وماذا لو عددنا الزوجات .. ثم طلع البخت مايل وكلهن من ذوات الطآقة السلبية ؟؟

شكرا استاذتنا على هذه المعلومات القيمة التي جاءت في الوقت بدل الضائع هههههههه

كيف يتأثر الطعام بنفس المرأة ه

كيف يتأثر الطعام بنفس المرأة ه

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث