[frame="11 90"]
تعبٌٌ َيحط ّ ُ على فراش ِ الشوك ِ
كيفَ إذا ً ستندملُ الجراحْ
دربُ الكسيح ِ طويلة ٌ
والمشهدُ المُغْبرُّ
يخلط ُ في القلوب ِ وضوحها
فبأيّ ِ بارقة ٍ
تعلقَ قبلَ أنْ يأتي الصباحْ
هلْ راهنَ الزخمُ الكثيفُ
على غبار ٍ ينتشي
في محمل ٍ
تتلو عواصفه ُ أعاصيرُ الرياحْ
قلْ كنتُ في وجد ِ البيان ِ ُمحلقا ً
والحبرُ يتبعُ خطوتي
مستقرئا ً في طفرتي
شيئا ً ُتردده ُ بلاغاتُ الفلاح ْ
يا تائها ً عن وجهتي
كيفَ المُغيّبُ ساطعا ً
والحاضرُ المكتوبُ يحجبُ فطرتي
يا غائبا ً عن حبكتي
اسرجْ ظلالك َ
واسبق ِ الأصداءَ في عتبي
وإنْ حط ّ الرحيلُ
على مشارفَ ضالة ٍ
اقرأ بأشعاري ملامحَ نكبتي ..
ما عدتُ أقوى في الرحيل ِ
على ملاحقة ِ الحروف ِ
وربط ِ منحنياتها قبلَ الغيابْ
بتّ ُ الطريد َ بغربة ِ الكلمات ِ
تخشى منْ بريق ِ فتيلها
والوهج ُ يسألني التحررَ
منْ غموض ِ الانزياحْ
!... بالاحتجاب ....!
[/frame]
تعبٌٌ َيحط ّ ُ على فراش ِ الشوك ِ
كيفَ إذا ً ستندملُ الجراحْ
دربُ الكسيح ِ طويلة ٌ
والمشهدُ المُغْبرُّ
يخلط ُ في القلوب ِ وضوحها
فبأيّ ِ بارقة ٍ
تعلقَ قبلَ أنْ يأتي الصباحْ
هلْ راهنَ الزخمُ الكثيفُ
على غبار ٍ ينتشي
في محمل ٍ
تتلو عواصفه ُ أعاصيرُ الرياحْ
قلْ كنتُ في وجد ِ البيان ِ ُمحلقا ً
والحبرُ يتبعُ خطوتي
مستقرئا ً في طفرتي
شيئا ً ُتردده ُ بلاغاتُ الفلاح ْ
يا تائها ً عن وجهتي
كيفَ المُغيّبُ ساطعا ً
والحاضرُ المكتوبُ يحجبُ فطرتي
يا غائبا ً عن حبكتي
اسرجْ ظلالك َ
واسبق ِ الأصداءَ في عتبي
وإنْ حط ّ الرحيلُ
على مشارفَ ضالة ٍ
اقرأ بأشعاري ملامحَ نكبتي ..
ما عدتُ أقوى في الرحيل ِ
على ملاحقة ِ الحروف ِ
وربط ِ منحنياتها قبلَ الغيابْ
بتّ ُ الطريد َ بغربة ِ الكلمات ِ
تخشى منْ بريق ِ فتيلها
والوهج ُ يسألني التحررَ
منْ غموض ِ الانزياحْ
!... بالاحتجاب ....!
[/frame]
تعليق