ما أصعب أن تهوى امرأة ليس لها عنوان
نزار
أحببتك حين التقينا
أحببتك ... واللقاء فراق
أحببتك حين ارتبطنا
أحببتك .... والرباط بلا عناق
يا فؤادا
حمل الحزن ليلا
وأشهب الجوى له أوراق
نفث على مرأى الكون كل مراثيه
ومضى وحده
كالعادة يمضي وحده
على صراط الأمل الممتنع
قد أموت الآن أو غدا
قد أحيا الآن أو غدا
ليست تلك قضية
القضية أنني بدأت العمر من أوله
فبدأت أحلم بنشوة الانتصار
وكره مرارات الانتظار
فهل سنتيه ثانيا بعد اللقاء ؟
...............................................
أحببتك حين التقينا
أحببتك ... واللقاء فراق
أحببتك حين ارتبطنا
أحببتك .... والرباط بلا عناق أحببتك قبل الوجود
وروحنا في قيد الأيام
نحاول الإفلات من إسارها
نؤمن بالغد
وإن كان طبع الغد غدر وحلم
ونفاق
تسألني عن البَعد
أقول : تاهت عني الكلمات
والأشياء
وكل المتاع
أهبها ضمانا وجدي التائه
بين أحرف المقلتين
أهديها دمعات ذرفتها في ليلة الفراق
احضنها
أبكيها
أرثيها لقاء كله لقاء
أعطيها ضمانا الهوى وحكايا العشاق
ومضيت في طريقي
دامع العينين والقلب
ليس لي وطن يرحمني
ولا قنديل ينير طريقي
غير دمعة أمسكت بها من مقلتيها
أتلمسها في كل أوان
والأوطان تتراءى أمامي
دون أن أراها
وابتسامتها المتلألئة
تقودني إلى يومي الباقي
..............................................
أحببتك حين التقينا
أحببتك ... واللقاء فراق
أحببتك حين ارتبطنا
أحببتك .... والرباط بلا عناق
أنا يا سيدتي قلب بلا ماض
وتاريخ بدأ من فداك
أنا يا حبيبتي
موج يتدفق عبر الأكوان
وفي قلبك نام كطفل مدلل يبحث عن الأمان
أنا يا روحي قصة الخلد
والتفاحة
والنار المتبقية من زمان
.............
غريب أنت يا ولدي الصغير
موتك المؤجل قريب
وتحلم
قلت تلك إحدى أخطائي المغفورة
وصرخة من صرخاتي المسعورة
أليس من حقي الإنشاد
أليس من حقي الميلاد
أليس من حقي الغناء
كالفجر أنا
دائما أغني رحيلي الآتي
أطارد موتي المؤجل
بالسير وراء العشق الأبدي
وهي فدائي
سأمضي في طريقي يا قلبي
سأمضي حلما على رصيف الموت المؤجل
قد أموت اليوم أو غدا
ليس هذا الإشكال
لكن لن أضحي بحلمي الأبدي
ولو ثارت علي الجبال
فأنا الفجر القادم
من أبعد الآمال
فقد أحببتك حين التقينا
وأحببتك ... واللقاء فراق
وأحببتك حين ارتبطنا
أحببتك .... والرباط بلا عناق
نزار
أحببتك حين التقينا
أحببتك ... واللقاء فراق
أحببتك حين ارتبطنا
أحببتك .... والرباط بلا عناق
يا فؤادا
حمل الحزن ليلا
وأشهب الجوى له أوراق
نفث على مرأى الكون كل مراثيه
ومضى وحده
كالعادة يمضي وحده
على صراط الأمل الممتنع
قد أموت الآن أو غدا
قد أحيا الآن أو غدا
ليست تلك قضية
القضية أنني بدأت العمر من أوله
فبدأت أحلم بنشوة الانتصار
وكره مرارات الانتظار
فهل سنتيه ثانيا بعد اللقاء ؟
...............................................
أحببتك حين التقينا
أحببتك ... واللقاء فراق
أحببتك حين ارتبطنا
أحببتك .... والرباط بلا عناق أحببتك قبل الوجود
وروحنا في قيد الأيام
نحاول الإفلات من إسارها
نؤمن بالغد
وإن كان طبع الغد غدر وحلم
ونفاق
تسألني عن البَعد
أقول : تاهت عني الكلمات
والأشياء
وكل المتاع
أهبها ضمانا وجدي التائه
بين أحرف المقلتين
أهديها دمعات ذرفتها في ليلة الفراق
احضنها
أبكيها
أرثيها لقاء كله لقاء
أعطيها ضمانا الهوى وحكايا العشاق
ومضيت في طريقي
دامع العينين والقلب
ليس لي وطن يرحمني
ولا قنديل ينير طريقي
غير دمعة أمسكت بها من مقلتيها
أتلمسها في كل أوان
والأوطان تتراءى أمامي
دون أن أراها
وابتسامتها المتلألئة
تقودني إلى يومي الباقي
..............................................
أحببتك حين التقينا
أحببتك ... واللقاء فراق
أحببتك حين ارتبطنا
أحببتك .... والرباط بلا عناق
أنا يا سيدتي قلب بلا ماض
وتاريخ بدأ من فداك
أنا يا حبيبتي
موج يتدفق عبر الأكوان
وفي قلبك نام كطفل مدلل يبحث عن الأمان
أنا يا روحي قصة الخلد
والتفاحة
والنار المتبقية من زمان
.............
غريب أنت يا ولدي الصغير
موتك المؤجل قريب
وتحلم
قلت تلك إحدى أخطائي المغفورة
وصرخة من صرخاتي المسعورة
أليس من حقي الإنشاد
أليس من حقي الميلاد
أليس من حقي الغناء
كالفجر أنا
دائما أغني رحيلي الآتي
أطارد موتي المؤجل
بالسير وراء العشق الأبدي
وهي فدائي
سأمضي في طريقي يا قلبي
سأمضي حلما على رصيف الموت المؤجل
قد أموت اليوم أو غدا
ليس هذا الإشكال
لكن لن أضحي بحلمي الأبدي
ولو ثارت علي الجبال
فأنا الفجر القادم
من أبعد الآمال
فقد أحببتك حين التقينا
وأحببتك ... واللقاء فراق
وأحببتك حين ارتبطنا
أحببتك .... والرباط بلا عناق
تعليق