مرحبا بوالدنا العزيز وأديبنا الموقر

الأستاذ يسري ،،،

شكرا لهذا الحضور الكريم وهذا الجهد

في التصنيف الراقي لنوعية هذه الجرائم

التي ترتكب ..

وأتعشم مشاركتك في هذا الموضوع بوضع

أخبار الجرائم والحوادث في المجتمعات العربية

والتي لها خاصية اجتماعية فـ بقراءة هذه الجرائم

سيتم التعرف على هذه المجتمعات وما آلت

وما ستؤول إليه إن شاء الله ...

لأن قراءة تطور هذه النوعيات من الجرائم سيعطينا

خيط المعرفة بالمستجدات على الساحة الاجتماعية

وأوجه التقصير الإنساني لكل إنسان في موقعه

سواء في الأسرة أو في مصالح العمل سواء

العمل الحكومي أو الخاص أو في الدولة

بشكل عام ..

شكرا لك وننتظر اسهاماتك الراقية في هذا المضمار

ولك أصدق التحايا










ماجي

مرحبا مجددا بالأديب العزيز الأستاذ يسري

وشكرا لهذه الإحصائيات التي توضح بعض القضايا

المهمة والتي تفاقمت في الآونة الأخيرة ..

ولعلك سمعت بجريمة مقتل ابنة المطربة ليلى غفران

وزميلتها السعودية والمقيمتان في فيلا في هذه المنطقة

التي تعج بالأثرياء والدارسين العرب في الجامعات

الخاصة ...

شكرا لك ودمت بألف خير وسعادة

وأرق التحايا








ماجي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الملايين والسلطة لهما الكلمة العليا:

قالوا في الماضي " الأرض بتتكلم عربي "
ولكن اختلاف الوقت جعل هذه المقولة تتغير وتتبدل
فأصبحت الملايين تتكلم بكل لغات العالم ..
جميعنا نعلم عن جريمة مقتل المغنية " سوزان تميم "
والمتهم فيها المليادير "طلعت مصطفى " وقد حكم عليه
بالإعدام ...
ثم استأنف الحكم لتنظر القضية من جديد ..
المهم .. كانت أقوال والد سوزان تميم سببا في هذا الحكم:

فى الشهادة التى أرسلها العام الماضى واستندت إليها المحكمة فى إصدار حكم بالإعدام، قال والد سوزان تميم إن ابنته وهشام طلعت نفسه ومعاونه أبلغوه أن هشام يخطط لقتل ابنته، كما اتهم والد سوزان تميم هشام طلعت صراحة بسرقة الخزن الحديدية من منزل شقة سوزان وغرفتها فى فندق الفورسيزون.

وبحسب صحيفة "الشروق" اليومية المستقلة قال عبدالستار تميم فى شهادته الأصلية التى قدمت لمحكمة جنايات القاهرة العام الماضى إن ابنته سوزان اتصلت به وأبلغته أنها غادرت مصر للعيش فى لندن بعد خلافات بينها وبين هشام طلعت، واتصل به هشام طلعت شخصيا ليبلغه أنه اشترى فى لندن منزلا لسوزان بقيمة 4 ملايين دولار أمريكى، ثم أرسل أحد معاونيه ويدعى زكى الجزيرى لى لاصطحابى فى رحلة إلى لندن لمشاهدة المنزل.
وأضاف والد سوزان تميم فى شهادته الأصلية أن هشام طلعت أرسل له فى بيروت طائرته خاصة بها شقيقه طارق طلعت عضو مجلس الشعب لاصطحابه للندن للبحث عن سوزان، وخلال التجول فى لندن علم أن هشام طلعت يستخدمه للإرشاد عن مكان ابنته، وأبلغه زكى الجزيرى أن هشام طلعت يود معرفة مكانها لإيذائها، ولكن لم يتم العثور عليها.

والمفارقة المضحكة وهي سحب والدها لأقواله وتنازله حيث:

قال فى التنازل الذى أرسله والد سوزان تميم للمحكمة الأسبوع الماضى إن اتهامه لهشام تم بناء على ما نشرته الصحف عن القضية، ولم يذكر شيئا عن أنه ذكر فى شهادته السابقة أن اتهامه تم بناء على تهديدات تلقاها هاتفيا من هشام طلعت نفسه.

ونأتي لمربط الفرس وكيف تتكلم الملايين :

يذكر أن عادل معتوق أحد أزواج سوزان تميم كان قد قال في برنامج تلفزيوني أن والد سوزان تميم حصل على 80 مليون جنيه من سحر طلعت شقيقة هشام مقابل التنازل عن دعوى التعويض ضد هشام .

ألم أقل لكم الملايين تتحدث بكل اللغات ..


وأرق التحايا







ماجي

الأخ الفاضل العزيز والأديب الراقي

الأستاذ خضر ..

الله عليك حللت المشكلة ووصلت لجذورها

ببساطة ويسر وفهم عميق ..

أصبح كل إنسان لا يكتفي بما في يده بل دائم

التطلع لما في يد غيره فبات الجشع والطمع

هو المحرك الأول لقوى الشر ..

ووسط هذا ضاعت الأخلاق والنخوة والقيم

ومن قبلهم قل الدين وأصبح عملة نادرة ..

وكل واحد من هؤلاء هو قائد أسرة فكيف

سيكون القدوة ..؟ّ

فـ " فاقد الشىء لا يعطيه "

والأكثر خطرا هم هؤلاء المتشحون بالدين

والمتحدثون بتعاليمه وهم أبعد مايكونوا عنه ..

وبالقطع هؤلاء في الدرج الأسفل من النار ..

وقانا وإياك أيها العزيز الفاضل شرهم وشر

هذا المآل ..

تشرفت بمرورك وحضورك الجميل دائما

تقديري واحترامي

وأرق التحايا










ماجي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

مرحبا بأديبنا الغالي ووالدنا الطيب

الأستاذ يسري ،،،

بالطبع لكل جريمة أبعادها الإنسانية والاجتماعية

والاقتصادية و.... الخ

وبالتأكيد أصبح الدين عملة نادرة خاصة في المثال

الذي تفضلت به فالكثير من هذه المنتديات تعرض

بضاعة فاسقة والغرض من وجودها على الشابكة

هو إقامة مثل هذه العلاقات المشبوهة ..

فأين الضمير ؟؟ في أجازة طويلة

وأين الدين ..؟! مغيب تماما وإلا كان أصاحب

هذه البؤرة العفنة قد أغلقوا أبواب الشيطان

فالفضائيات من ناحية والمنتديات المتدنية من ناحية

وممارسات شاذة وغريبة تطفح

على سطح مجتمعاتنا العربية وفجوات عديدة

أصابت الدين والأخلاق والقيم والمثل

وولاحياة لمن تنادي ...

رحم الله سبحانه وتعالى عباده ووقاهم

ويلات الشياطين والتردي في المهالك ...

شكرا وحفظك إن شاء الله ووهبك الصحة

والسعادة ...

تحية وتجلة لوالدنا الفاضل ..

وأرق التحايا













ماجي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

على كل قسم شرطة توجد يافطة تحمل عبارة :

" الشرطة في خدمة الشعب "

وكنا نتصور أن خدمة الشرطة لا تخرج عن حماية
المواطن والحفاظ على أمنه وأمانه ..
ولكن مع تغير الأيام اختلفت هذه المهمة وأصبحت
خدمة الشرطة إرسال المواطن إلى مقابر الأسرة
وإليكم هذه الجريمة وغيرها كثير :



هذا الشاب اليافع يبلغ من العمر 28 سنة أصبح حديث
الجميع ، وإليكم القصة كما نشرتها الصحف :

كعادته ذهب خالد إلى " نت كافيه" بشارع بوباست,بمنطقة كليوباترا,التابعه لقسم شرطة سيدى جابر!! واثناء جلوس خالد فى "النت كافيه" لاحظ دخول مخبرين يفتشون رواد الكافيه بغلظه لم يقبلها خالد مبدئيا امتعاضه فقط .. ..وقبل ان يبدى خالد اعتراضه على الأجراء التعسفى ,سحبه المخبر محمود الفلاح من ملابسه وصفعه على وجهه,لم يكذب عوض المخبر الأخر زميله الفلاح و انهال على خالد بالصفعات ,واللكمات,حتى سقط الشاب خالد على ارض النت كافيه وسط زهول الجميع من رواد الكافيه واصحابه..فجأه امسك أحد المخبرين برأس خالد ,وظل يرطمها فى رخامه بالمقهى ,حتى فقد خالد الوعى ,وسالت الدماء من فمه ووجهه ,بينما اصحاب المقهى يتوسلون للمخبرين بالتوقف عن ضربه , فسحبه أحد مره أخرى الى مدخل عقار مجاور للمقهى وأنهالوا عليه ركلا وضربا ورطما لجسده بمدخل العقار وبوابته الحديديه ..خالد كان يلفظ أنفاسه الاخيره ,بينما الجناه يحملون جسده النحيل ويلقون به داخل سيارة الشرطه ,التى انطلقت به بعيدا عن عيون الناس والشهود وعادت بعد مده بسيطه لتلقى بالجثه فى قارعة الطريق!! ..مات خالد..دون ان يعرف جريمته,دون أن يفهم احد لماذا قتلوه!!..المشهد فى تلك المنطقه كان مثيرا للذعر والرعب فى نفوس الناس,حيث انتشرت مباحث سيدى جابر بالمنطقه ليس بحثا عن الجناه ,بل بحثا عن محمول مزود بكاميرا التقط صورا للجناه وللجريمه البشعه التى اقترفوها.. ..مباحث سيدى جابر ,مارست كل أنواع الضغط لأثناء شهود الواقعه عن الأدلاء بشهادتهم على تفاصيل ما حدث ..
ورغم هذا الأرهاب شهد بعض شهود الواقعه على تفاصيل الجريمه البشعه ,وحررت اسرة القتيل عريضه للنيابه العامه برقم 1545, بتاريخ الاثنين 7يونيو 2010 وقررت النيابه استدعاء الطبيب الشرعى ,الا أن الجناه مازالوا طلقاء يعبثون بالادله ويرهبون الشهود!!..

هذه هي تفاصيل القصة الحزينة ليخرج شاب من بيته
ولا يعود إليه من جديد ..
لدي صورته بعد الضرب ولكني أشفقت عليكم من رؤيتها..
ألم أقل لكم " الشرطة في خدمة الشعب "
/
\

صورة من صور جرائم المجتمع تقول الكثير ..
وللحديث بقية إن شاء الله

/
/
/




ماجي

تاريخ النشر : 2010-05-13

--------------------
ويؤكد د. هشام حتاتة أن جذور المشكلة تعود إلى جيل الثمانينات والتسعينات مشيراً إلى أن هذا الجيل ليس لديه أي مشاعر ، وهذا ما حدث خلال الثلاثين سنة الأخيرة من تغيرات في المجتمع ، ونشأ هذا الجيل لا يعلم شئ عن بعض المفاهيم والقيم كالتضحية والأمانة وغير ذلك ، بعكس الأجيال السابقة التي اكتسب هذه القيم من أبسط الأشياء حيث كان يجد الطفل أو الشاب نفسه محاصراً بها شاء ذلك أم أبي ، وذلك عن طريق النصائح التي تبث علي ظهر الكتب الدراسية والكشاكيل التي تضع نبذة عن "الأمانة ، أغسل يديك ، النظافة من الإيمان وغيرها من القيم كالصدق" ومن خلال التكرار ووقوع العين علي مثل هذه الأشياء باستمرار تغرس داخل المرء ، بالإضافة إلى دور الآباء والأسرة في التوجيه خلال الزمن السابق ، ولكن لم يستطع آباء هذا العصر من التقويم مع كل القنوات تبث أفلام وأغاني بدون أن يتعرض لها مقص الرقيب تبث كل شئ ، بعد أن كانت وسائل الإعلام تتلخص في قناتين تقدم مواد ومسلسلات هادفة يجتمع جميع أفراد الأسرة حولها .
ووسط الهوجة الإعلامية المسفة يتسائل د.حتاتة أين الناحية الأخلاقية والدينية في حياتنا ، أين دور الأم وما الذي يشغلها عن تربية أبنائها ، كيف تسمح الأم لابنتها أن ينفرد بها رجل غريب ويلمس أجزاء من جسمها بدون أن تعترض أو تقول لا وتحكي لأمها ، هذا الواقع الأليم كشفته هذه الحوادث التي لم تكن فردية وحدثت لعشرات الفتيات ولم يقم الجميع بالإبلاغ عنها إلا من أعداد محدودة جداً نتيجة تكتم الضحايا بسبب الخوف من مصارحة الأهل ، لذا نحن فى حاجة إلى غرس القيم والضمير فى المجتمع من جديد ، وأن يتعلم الإنسان معني كيف يحب لأخيه كما يحب لنفسه ، وخاصة مع زيادة المشاكل النفسية بسبب ثقوب الضمير.
----------------------
هزة مجتمعية
أما الدكتور د. عبد الرؤوف الضبع أستاذ علم الاجتماع - جامعة سوهاج فيقول " للهنّ " : الحوادث بأنواعها ظاهرة اجتماعية وإنسانية ، ولكن نوعية الجريمة اختلفت ، ولا وقت لدينا للتعجب أو الاستغراب لمثل هذه الحوادث لأنها حدثت بالفعل وتكررت ، واليوم الفاعل في الجريمة هو المربي والمسئول عن التربية والتعليم ، ما الذي حدث للأستاذ وما هو الذي تغير فيه بالمقارنة مع الجيل السابق بعد أن كان للمدرس قيمة كبيرة ، ولكن الآن قيمة المدرس تراجعت في ظل التراجع القيمي الذي وصفه عالم الاجتماع "دوركايم" بحالة فقدان البيئة الاجتماعية لقيمة المعايير الضابطة ، وحدثت هزة عنيفة في المجتمع والأسرة التي كانت مصدر الأمن والأمان لأفرادها ، وظهر ذلك خلال باكورة من الحوادث يكون فيها الجاني الابن أو الأب ، وأثبتت دراسة قمت بها العام من خلال متابعة حوادث جرائم القتل التي تنشرها أحد الجرائم المصرية لمدة عام تبين أن معظم مرتكبي جرائم القتل من الأسرة تجاه بعضهم البعض ، وأيضاً بعد أن كان يتمتع المدرس بسميات خاصة على المستوي الأخلاقي والعلمي ويؤتمن على الأعراض والتربية ومهمته زرع القيم في أولادنا لم يعد كذلك ، ولا داعي للعجب من هذا الأمر نهائياً بعد نشر قضية كان المتهم بها قاض أخد رشوة عبارة عن طقم سفرة (شوك وملاعق) أو أسبوع مصيف في منطقة ما فهل هذا يليق بأصحاب المقام الرفيع .
ويضيف د. الضبع : لم تعد القيم هي المعيار الأهم لتقييم أي شئ ولكن كل ذلك تراجع أمام القيمة الاقتصادية ثم تأتي بعدها الأشياء الأخرى بحسب الأولويات والأهمية ، وهذا المعنى جسدته قضية الدكتور الذي ذبح الكهربائي وقطعه أرباً من أجل المال الأمر الذي يقود المجتمع خارج دائرة الإنسانية ، وبالرغم من أن المجتمع الغربي يعطي للاقتصاد قيمة عالية ويحرص عليه لكن لا يأتي ذلك إلا فى حدود نشاط هذه القيمة.
ويلقي د. عبد الرؤوف الضبع بالمسؤولية على الأسرة لأنها هي من تزرع القيم وهي الأساس فى التربية وبث كل القيم الإنسانية ، ولكن الأم هي الأخرى تغيرت أولوياتها وتراجع دور التربية لديها وجاء بعد العمل ، وتركت البنت مع المدرس حتى لا تقوم هي بهذا الدور ولم يعد لديها وقت للتقويم والمتابعة ، مشيراً إلى ترابط كل هذه الأدوار مع بعضها البعض بداية من القيمة الاقتصادية مروراً بالتفسخ القيمي الموجود بالمجتمع ، ولكن السؤال الذي يبقي ماذا نفعل؟
الحل يبدأ من الجذور بحسب د. الضبع مؤكداً على دور الأسرة الذي يجب أن يوم به الآباء على أكمل وجه ، مشيداً بالصحوة التعليمية التي حدثت مؤخراً بالتربية والتعليم إذا كانت حقيقية وليست إعلامية بالإضافة إلى عودة دور المدرسة لمهمتها الرئيسية ، وكما تقوم الدولة بعمل عدة اختبارات لضباط الشرطة والقوات المسلحة لقبولهم لأداء هذه المهام ، يجب أن يدخل المدرس أيضاً في اختبارات للشخصية وغيرها لأن دوره فى المجتمع لا يقل عن أي شخص بأي مهنة أخرى ، ولكن ما نراه الآن مع كل أسف أن هذه المهنة يمتهنها أي شخص لا يجد عمل بدون وضع أي شروط أو قيود أو معايير ، وإعادة النظر إلى جميع المنظومات من جديد".

تاريخ النشر : 2010-05-08

الدكتور زكي بدر وزير التربية والتعليم المصري
-------------------------------------------------------

تاريخ النشر : 2010-04-19

اعتدت مديرة مدرسة مصرية على تلميذة بالضرب والسب، وعند محاولة الأب الاستعلام عما حدث فوجئ بالمديرة تقوم بالتعدي عليه بالضرب وبعضّه في جسده.
وأوضحت صحيفة" الجمهورية" التي نشرت الخبر أن التلميذة كانت تسير في المدرسة، فاستوقفتها المديرة ووجهت لها سؤالاً فلم تسمعها فوبختها على ذلك.
وعندما حاولت التلميذة الانصراف جذبتها من شعرها وتعدت عليها بالضرب في الصدر والبطن والرقبة وأصابتها بخدوش، فهربت التلميذة إلى باب المدرسة، وطلبت من أحد المارة الاتصال بوالدها وخط نجدة الطفل لإنقاذها من المديرة.
وأضافت الصحيفة أنه عند محاولة الأب الاستعلام عما حدث فوجئ بالمديرة تقوم بالتعدي عليه بالضرب بمعاونة شخصين ثم قامت بعضه. ووجهت إليه سيلاً من الشتائم.
وذكرت التلميذة للصحيفة أن ما حدث معها بدأ يوم الثلاثاء الماضي عندما قامت المديرة بجذبها من الحجاب بدعوي أن رائحته كريهة، وأخذت تستهزئ بها أمام زميلاتها.
وفي اليوم التالي استوقفتها لتسألها عن اسم مدرس، إلا أنها لم تسمع، فطالبتها بإعادة السؤال مرة أخري ففوجئت بضربها علي وجهها.
وأشارت الصحيفة إلى أن الأب قام بتحرير محضر لدى الشرطة ضد المديرة. وقال إن ابنته "متفوقة"، وحصلت علي تقدير ممتاز في الفصل الدراسي الأول، وإنها علي خلق بشهادة جميع المدرسين.

تاريخ النشر : 2010-04-28

تاريخ النشر : 2010-05-16