أضحك الله سنك يادكتور ليثي

هوه انت فاكرني ايه ياراجل

الزمن خد من العمر الكتير

والراس شابت

واتهد الحيل بالمرض الملعون

والعمر 52

وبعدين يظهر والله اعلم انك مقروص قوي من الستات

وانا بقولك لا انا ياسيدي بموت في الستات

لأن اللي شفته من شريكة حياتي وام عيالي مايفوق الوصف

ولا يقدر بمال معي وقت ازمتي مع مرضي

ضحت بكل ماتملك من غال ونفيس في سبيل علاجي

المرأة ياسيدي عندي أنا تاج فوق رأسي

المرأة ياسيدي هي القلب الذي احتواني يوم شدتي

فكيف لا اكتب لها متغزلا في جمالها

ستقول لي فأنت تكتب عن المرأة المخادعة والغادرة

ومن منا لم يتعرض للخداع

ولكن تكون حالات خاصة ولظروف خاصة

لا يجب أن نعمم على جميع النساء

فهم السكن للمتعب والراحة للمجهد والفرحة للحزين

اعتقد ان ردي مش ح يعجبك

لكن هذه قناعتي الشخصية في المرأة

ويظهر اننا حنتقابل كتير في كل قصيدة ح انزلها عن المرأه

وربنا يستر من الصدام العاطفي حول النساء

تحياتي
عاشق الورد

أخي الحبيب الشاعر الحبِّيب
أولاً أسأل الله أن يشفيك ويعافيك، ويجعل ذاك الابتلاء في ميزان حسناتك. وكما تعلم فالصابر والشاكر في الجنة.

أما موضوع النساء، فيبدو أن كثيرين "فاهمين الموضوع غلط". فأنا لست عدواً للمرأة، ولا مقروص، ولا شيء يعلم الله. بل العكس هو الصحيح والحمد لله. ولو أن جزءاً واحداً فقط من حياتي هو المستقر الهادئ بفضل الله فهو هذا الجانب. فالدنيا متاع وخير متاعها المرأة الصالحة. والزوج سكن. أسكننا الله جميعاً فسيح جناته.

أما النظم فله أحكام، وهو للمشاكسة ليس إلا. وإذا "طقت" فكرة في رأسي فإني أكتبها بغض النظر عن انطباقها الواقعي أو عدمه. والمشاكسة صفة يصعب على "العواجيز" أمثالي التخلص منها؛ لأن العادات القديمة تموت بصعوبة كما يقول المثل الإنجليزي. ولذلك تجد خلطاً بين الجد والهزل في هذه الموضوعات، وتجد اختياراً لألفاظ معينة الهدف منها خلق إحساس "باللخبطة". فمثلاً كلمة "الدلعدي" كلمة لم نعد نسمعها في حياتنا الآن، وكانت النساء "البلدي" تستخدمها في وصلات "الردح" وماأشبه. وتركيبة "أم العيال" تركيبة محببة في بعض الأوساط، ومحيرة في أوساط أخرى. ولذلك فالدلعدي أم العيال مزج طريف في ذهني على الأقل. ولكن الأطرف بالنسبة لي أن "أم العيال" لا تعرف العربية، فلا أستطيع أن أشاكسها بهذه القصائد. ومن هنا أشاكس الجنس النسوي كله لأني في أمان، ولا أشاكس أم الأولاد بمثل هذه القصائد لأن السعادة والهدوء المنزلي عندي مطلب رئيس." والحدق يفهم".

دمت بخير وسلام.

أشكرك شاعرنا ألاستاذ احمدا لليثي على الكلمات الحلوة

أما أنت يا أستاذ حسني أهنئك على وحبك وتقديرك للمرآة التي هي سر الحياة

وأجمل ما في الحياة

ومن هنا سوف استغل فرصة تمنياتي لك بالشفاء العاجل

راجيا من المولى القدير أن يشفيك وأن لا ترى مكروها بعدها لا أنت ولا من تحب


تحية

ظميان غدير

أخي الفاضل الأستاذ ظميـان غدير

لو المرأة دي سر الحياة
قول على الدنيا السلام
المرأة سر صحيح، وِياه
لو تفهمه فهماً تمام
تعرف إن الست حاجة
معضلة على كل لون
معجونة بشوية لجاجة
ويسموها اليوم فنون
صلِّ ظميان ع اللي يشفع
فيك يا سيدي في يوم قيامة
دي الست تفرم ألف مجدع
قول على الدنيـا السلامة.

[align=justify]أخي الكريم عاشق الورد،

أدام الله عليك ثوب العافية وحب الجمال.

لا أظن أن أخانا الدكتور أحمد "مقروص أوي من الستات" إذ لا سبيل لهن عليه .. إنه نذير نصوح!

أدام الله الود.[/align]

أرأيت يا عاشق الورد؟

أخونا الدكتور عبد الرحمن "بيفهما وهي طايرة". عقبى للباقي. ههههههههههه.

مساء الخير لعاشق الورد..
أكيد زوجته الرائعة بستان ورود..
وهو ذوق وبقدر ..
.........
مساء الخير د. احمد الليثي
يا سيدي ناقر ..
وضلك جاكر..بس بالآخر..
شاطر بتعرف تجبر الخاطر..
....................
مساء الخير للطيب"د. عبد الرحمن"
حملت العصا من النص وجيت تحامي..
عن كاتب وشاعر ومحامي..
الدكتور أحمد بيكسرها وبيجبرها..
بالاخير ما منعرف ان كان ضد المرأة او عنها بحامي...

تقبلو محبتي واحترامي

كان لازم الأول أقرا
غرقتيني ف . بحر جمالك
لكن الدور جه على دية
فغرقتوني في بحر كلامك

سأعود بالتأكيد ان شاء الله يا دكتور أحمد
و لكن حبيت ألقي التماسي

محبتي

هههههههههههههه
أضحك الله سنك أختنا الأستاذة أملى القضماني.
بصراحة انت معاكي حق، نحن نكسر ونجبر بإذن الله. كن الكسر برضه بحنيّـة.
دمت سالمـة!