أنواع من الجنون !

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • محمد برجيس
    كاتب ساخر
    • 13-03-2009
    • 4813

    أنواع من الجنون !

    منقــــول
    جنون العظمة ... و عقدة النقص أحيانا
    مصطلح تاريخي مشتق من الكلمة الإغريقية( ميغالومانيا) وتعني وسواس العظمة، لوصف حالة من وهم الإعتقاد حيث يبالغ الإنسان بوصف نفسه بما يخالف الواقع فيدعي إمتلاك قابليات إستثنائية وقدرات جبارة أو مواهب مميزة أو أموال طائلة أو علاقات مهمة ليس لها وجود حقيقي.

    أستخدم هذا المصطلح من قبل أهل الإختصاص في وصف حالات مرضية يكون جنون العظمة عارضا فيها كما هو الحال في بعض الأمراض العقلية. إلاّ أن إستخدام هذا المصطلح تعدى إستعماله الطبي فأصبح شائعا في المجتمعات والمواقع الالكترونيه

    جنون العظمه عقلي المنشا هو عارض لمرض عقلي صرف كمرض الإضطراب الوجداني ثنائي القطب، . كما يعتبر جنون العظمة عارضا وعلامة من علامات مرض فصام الشخصية أو قد يكون مرض مستقل بحد ذاته وليس عارض لمرض.

    المريض عادة يعتقد بشكل قاطع بإمتلاكه صفات غير واقعية وعظمة وهمية ولا يقتنع بمخالفة الآخرين له في هذا المضمار ولا يريد ان ينتقده احد كما انه لا يحب ان يسمع الا ما يرضي غروره ولا يحب الاحتكاك الا بمن يمدحه اما من يظهر له عيوبه فعليه بكل بساطه حذفه من قائمة اصدقائه

    وبما انني اطرح الموضوع على هذا الموقع فلا بد لي انت اتكلم عن بعض الحالات لمن يرتادون هذا الموقع حيث يتصور البعض أن من يطرح موضوع عن المرأه بوجه العموم انما يقصدها هي بعينها ويخيل للبعض ان اصدقائه يتهامسون عليه ويتناقلون اخباره خارج الموقع وأن الناس حوله منهمكون في صنع المؤامرات ضده وكأنه (لا يوجد على الحجر غيره)

    كما تشمل ضلالات الإعتقاد أيضا ما يعرف بـ " جنون العظمة" أي وهم الإعتقاد بالعظمة ، فيعتقد المريض وبشكل قاطع بأنه حالة إستثنائية فوقية تختلف عمّا سواها وتتفوق بقدرات ومواهب قد تكون خارقة. فقد يتصور نفسه، على سبيل المثال وليس الحصر، بأنه مسؤول سياسي مهم أو قيادي من الدرجة الأولى أو أنه من أقارب رئيس الوزراء أو من المقربين

    أو أنه تاجر ثري يملك الكثير من الثروة والمال أو أنه فيلسوف في عصره وحكيم في زمانه وأديب لا يضاهى أو أمير للشعراء أو أحد علماء الكون ومنظريه أو رجل من رجال الدين المنزهين حتى قد تقوده الهلاوس والضلالات الى أن يدعي النبوة أو الإمامة في بعض الأحيان.

    عارض جنون العظمة هنا سهل التشخيص لأنه يتلازم عادة مع عارض الوهم في الحس والإعتقاد ويكون المريض بحالة واضحة تستدعي العناية والعلاج. إلاّ أن المشكلة تكمن في أولائك الفصاميين الذين هم في حالة مستترة لا تظهر فيها الضلالات على السطح حيث يمارسون حياتهم العادية ولا يبدو عليهم المرض.

    قد تجد بينهم الأطباء والمهندسين والأدباء والسياسيين الذين ربما يظهر عليهم المرض بعارض واحد وهو وهم الإعتقاد بالعظمة فيدعون ما لا يملكون ويصدقهم البسطاء بسبب إختصاصاتهم ومراكزهم الوظيفية والإجتماعية.جنون العظمة المنبعث عن أسباب عقلية هو عارض بسبب خلل عقلي حقيقي وليس بسبب حالة نفسية أو ردة فعل إجتماعية تدفع المرء بشكل شعوري أو لا شعوري الى إيهام نفسه أو إيهام الآخرين بعظمة خيالية غير موجودة. من أجل التفريق بين الحالتين أحبذ إستخدام " وهم العظمة" في المجال النفسي والإجتماعي وأجعل كلمة جنون العظمة خصوصية للأمراض العقلية الصرفة فقط.

    ومن اعراض جنون العظمه ان يظن الشخص انه يستطيع ان ينتقد من يشاء ولكن من غير مواجهه بل يكتفي فقط بكتابة رد أو تعليق بأي متصفح بديلا عن المواجه المباشرة و هذا يدل على ضعف في الشخصيه التي لا يريد الشخص ان يكتشفها عن نفسه وقد يكون السبب الحرمان والفقر والجهل تحصل عقدة الشعور بالنقص التي تبقى تبحث عن تعويض في منطقة اللاشعور.

    قد يكون وهم العظمة أحد مظاهر عقدة الشعور بالنقص، حيث يدعي الفرد بما ليس لديه لإيهام نفسه أولا وإيهام الآخرين سعيا في الشعور باللذة والسعادة الوهمية التي تتأتى من إختلاق كفاءات أو مواهب أو مميزات غير موجودة أو مبالغ فيها.

    نفس هذه العقد تحصل عند من فقد الحنان أثناء الطفولة أو من عانى من إضطهادات وصدمات خلالها، فهؤلاء في إحتياج دائم للتعويض عن هذا النقص، الذي تظهر علاماته عندما تجدهم يسبحون في فضاء الخيال بوصف النفس بما ليس فيها من أجل الإستمتاع بلذة الوهم.

    . ومنها الشخصيه المفترسة تستخدم كافة الأساليب والطرق في تسخير الآخرين والسيطرة عليهم على نظام من ليس معي فهو ضدي ومن لم يعلق على موضوعي ويمتدحه فهو يكرهني وعدوي . و مثل هذه الشخصيات تلاحظ فيها من أجل تحقيق ما يسعى اليه المريض فأنه قد يستخدم الطرق الملتوية والخداع اللفظي وإظهار النفس بما ليس فيها من أجل التمويه ومن ثم الإنقضاض على الفريسة.

    ومن الاسباب نزعات الإنسان وطبائعه هو أن يحب إظهار نفسه أمام الغير وهذه صفة إنسانية طبيعية وغريزية لا يحق لأحد أن ينتقدها أو أن يتسامى عليها. قد يختلف الناس بهذه الرغبة من حيث الدرجة حيث تكون واضحة وملحة عند البعض دون البعض الآخر ،

    ظاهرة حب الظهور الى داء إجتماعي حيث يحاول المرء أن يصف نفسه بما ليس فيها من أجل البروز المبرمج لدواعي خاصة أو لتعويض عن نقص. فقد يختلق المرء مواهب وهمية أو يسرق تراث الآخرين أو ينتحل صفات غير موجودة فيه من أجل البروز وإظهار الإسم.

    يعاني بعض الناس من التهميش والإهمال وعدم الإكتراث فيهم في مجتمعاتهم رغم توفر الكفاءة والقدرة. غض النظر عن هؤلاء وعن كفاءاتهم قد تولد ردة فعل تنعكس علاماتها على إنزلاق هؤلاء في التضخيم بأنفسهم والإطراء بمواهبهم الى درجات مبالغ فيها من أجل لفت النظر وتنبيه الآخرين على قدراتهم. ردة الفعل المعاكسة ونزعة حب الظهور تتضخمان وتزدادان في حالات معينة خصوصا بعد تناول الخمور والعقاقير المخدرة التي تؤثر على مراكز التحكم في مخ الإنسان مما قد تجعله يركب البساط الطائر بسهولة فيتلذذ ويستمتع في الإطناب بنفسه وبقدراته الجبارة خصوصا بوجود من يهتم بالتباهي أمامه!

    اخيرا من قرأ هذا الطرح الى هذه السطر فلا اعتقد ان يكون مصابا بجنون العظمه لان المصاب يتعالى او يخاف من قرائة هذا الموضوع ومن وجد بعض ما طرح هنا ينطبق عليه فلا يعني بالضروره انه مصاب بجنون العظمه ولكن عليه ان يغير بعض الصفات التي يرى ا انها غير صحيه وفي الختام اتمنى ان اجد تغيرات على بعض اصدقائي ؟
    القربُ من ذاتِ الجمالِ حياتي
    بالعقل لا بالعين ذًقْ كلماتـي
  • فائز البرازي
    عامل مثقف
    • 27-10-2009
    • 95

    #2
    أستاذي الفاضل / محمد برجيس

    تشربت مداخلتك .. وهي شيئآ من الحقيقة التي يعاني منها المجتمع الإنساني .. وهي واحدة من أنواع " الجنون " .. جنون العظمة ..

    وأطمع في كرمك .. فأقول بشكل عام عن ( الجنون ) وأنواعه الكثيرة ..

    من ؟ وكيف ؟ نحدد .. ونتفق على إطلاق صفة " الجنون " ؟؟
    قصة / حكمة .. أعيد روايتها :

    يقال : أن نهرآ يمر في أرض مدينة / مملكة .. فسد النهر ، فأصبح كل من يشرب منه من أهل المدينة .. يصاب " بالجنون " ..
    وهكذا .. أصيب أهل المدينة كلهم " بالجنون " ..
    لم يعد يعرف الأمير ومساعده .. كيفية " التعامل " مع شعب المدينة ..
    حاولا .. وحاولآ .. لكن عبثآ .. تعبا وركبها الهم والغيظ وقلة الحيلة ..
    فإقترح مساعد الأمير .. " حلآ " وقال للأمير :
    مولاي .. لم يبق إلا أن نشرب من النهر ..

    مودتي وتقديري .

    تعليق

    • مختار عوض
      شاعر وقاص
      • 12-05-2010
      • 2175

      #3
      الأستاذ الرائع / محمد برجيس
      أولا : أشكر ربي أني قرأت موضوعك كاملا ، ولهذا - فحسب - نظريتك أستطيع الاطمئنان إلى أني لست ممن لديهم جنون العظمة ..
      وثانيا وثالثا ورابعا و..... وعاشرا :
      أنت رائع .. فتقبل محبتي وورودي لروحك الجميلة .

      تعليق

      • محمد برجيس
        كاتب ساخر
        • 13-03-2009
        • 4813

        #4
        الأخ الكريم / فائز البرازي
        السلام عليكم
        شكرا جزيلا لمروركم الألق الجميل و الذي يثري أي موضوع
        أؤيد إقتراح مساعد الأمير
        في ضرورة الشرب من النهر احيانا و لكن ليس دائما !

        فعلا و بصفة عامة ... الأمر يستحق وقفة تأمل .. و ربما دراسة
        القربُ من ذاتِ الجمالِ حياتي
        بالعقل لا بالعين ذًقْ كلماتـي

        تعليق

        • رنا خطيب
          أديب وكاتب
          • 03-11-2008
          • 4025

          #5
          الاستاذ محمد برجيس

          يا هلا ..يا هلا

          جئت بالحقيقة هذه المرة حتى لو كانت منقولة...

          لكن بصراحة قرأت المقال و أختلط علي الأسلوب ..فهل هو من كتاباتك و نقلتها من مدونتك أم هي كتابة الكاتب المجهول ..أم كل ما كتب خارج عن اللون الأسود هو كتابتك للتعليق؟؟

          بكل الأحوال .. جنون العظمة موجود و بشكل كبير ، و بصراحة ، هو لا يصيب إلا العقول الفارغة التي دفعها الوهم لتحلق بعيدا عن حقيقتها ..

          و فارغ العقل يصاب بأمراض كثيرة غير جنون العظمة.. و الحل هو من البداية كسر النفس و تربيتها كي لا تحلق كثيرا و تدخل في مرحلة الغرور و عبادة النفس.
          و من عبد نفسه أصبح أسيرا لها و عبدا لهواها و حفرة للسقوط في طغاينها في الأخير..

          ابعد الله عنكم و عنا جنون العظمة و جعلنا عبادا متواضعة يرفعها الله بإخلاصها النية لله و بالعمل الدؤوب و الاجتهاد بما يرضي الله .

          و هلا و غلا
          رنا خطيب

          تعليق

          • مصطفى خيري
            أديب وكاتب
            • 10-01-2009
            • 353

            #6
            الاخ محمد برجيس المحترم
            جنون العظمة نوعان
            نوع من النرجسية وحب الذات
            ونوع من الكبر الممقوت على الناس
            النرجسي يعشق المديح وامره على نفسه في الدنيا
            اما المتكبر فسيئاته تصيب غيره ولذا اقرب طريق له النار
            فقد حرم الله الكبر حتى في طول الجلباب
            جنون العظمة ارتبطت بنيرون حارق مدينته
            ولا عظيم الا الله
            لا اله الا هو الرحيم الرحمن

            تعليق

            • محمد يوب
              أديب وكاتب
              • 30-05-2010
              • 296

              #7
              عندما يكون الإنسان ناقصا في مجال من المجالات سواء الفكرية أم الجسدية أم المالية يحاول التعويض عن هذا النقد من خلال اختلاق هذه العظمة المزيفة التي لا تظهر إلا له إنه في نظر الناس قزم لا يساوي شيئا بينما هو ينظر إلى نفسه هو مالك المعرفة أو مالك الجمال أو مالك المال وهكذا ذواليك... والمؤسف هو أن هناك من الناس من يضخم فيهم هذا الجنون وذلك بالمدح و ذكر المحاسن فتزداد عنده هذه الصفة الذميمة وهناك تحارب من التاريخ لبعض من بين له الناس أنه عظيم وأنه هو مالك كل شئ ولذلك فكلما ازداد الرجل معرفة كلما ازدادا تواضع وكلما ازداد الانسان تقربا من الله كلما ازداد قيمة عند البشر .

              تعليق

              • محمد برجيس
                كاتب ساخر
                • 13-03-2009
                • 4813

                #8
                الأخ الكريم / مختار عوض
                أسعد الله أيامكم بكل خير
                اولا يا سيدي حمدا لله انك إطمئننت على نفسك .... مثلي أيضا و إلا ما كنت نقلته هنا ؟
                أجمل تحية تليق بتواجدكم الراقي و دعابتكم الجميلة
                القربُ من ذاتِ الجمالِ حياتي
                بالعقل لا بالعين ذًقْ كلماتـي

                تعليق

                • سهير الشريم
                  زهرة تشرين
                  • 21-11-2009
                  • 2142

                  #9
                  جنون العظمة يصيب على الغالب ضعاف النفوس ، قليلي الإيمان ، وهم كالذين يكذبوا كذبة ويصدقونها .
                  وهم في الحقيقة لا يستحقون أدنى تعاطف ولا أقل مناقشة لأنهم في الواقع ناقصي العقول ، فارغي الإدارك ومن تناقش معهم فقد يزيدهم مرضا وفراغا ..

                  الكاتب الساخر / محمد برجيس

                  عهدتك ساخرا معلقا ، وها أنت ناقدا بارعا باختيارك لموضوع العصر فكم نحتاج للنظر قليلا حتى نروض النفس على الطاعة والعبادة ، والتصالح مع الذات ..بالسمو بالاخلاق والتسامح والحب ، وليس بالنفاق والكذب والرياء ..
                  شكرا لهذا الاختيار الموفق ..
                  وتحية..

                  كنت هنااا وزهر

                  تعليق

                  • رنا خطيب
                    أديب وكاتب
                    • 03-11-2008
                    • 4025

                    #10
                    هلا بالأخت سهير

                    سبحان الله تشابهت الردود و لو راحعتي ردي الذي سبق ردك لعرفت بأن مضمون ردك يشابه مضمون ردي..

                    انتبهوا للتشابه

                    تعليق

                    • محمد برجيس
                      كاتب ساخر
                      • 13-03-2009
                      • 4813

                      #11
                      الأستاذة رنا
                      شكرا لترحيبك

                      إن قرأة المكتوب ممزوجا بخلفية سابقة عن الكاتب له اكبر الأثر في الخروج بإنطباع غير زي مغزى عن الموضوع المحك؟ مما يلقي بظلاله على الفكرة الأولية تجاه المكتوب لذلك و دائما يروق لي كتابة ( بالعقل لا بالعين شوف كلماتي ) فعند القراءة يجب ان نتجرد تماما عن اي خلفية مسبقة حتى لا تبهت صورة الخلفية على واقع الصورة و بالتالي ربما نخرج بمفهوم خاطئ و بعيد تماما عما يحمله المكتوب . الأمر الذي قد يلقي بظلاله بعد ذلك على أي رد فعل قد يكون نتيجة إلتباس او سوء فهم .

                      مما يؤدي في بعض الأحيان الى تصادم غير محمود إنطلاقا من القاعدة السابقة والتى تكونت لدى الاخر عن فكر الاخر بما قد يضر كلاهما بالاخر
                      لذلك لندع المكتوب يستنطق عقولنا ليخرج الفكرة الممزوجه بالمعرفة الحقيقية بين السطور
                      شكرا لك؟
                      القربُ من ذاتِ الجمالِ حياتي
                      بالعقل لا بالعين ذًقْ كلماتـي

                      تعليق

                      • بنت الشهباء
                        أديب وكاتب
                        • 16-05-2007
                        • 6341

                        #12
                        أخي الكريم محمد برجيس
                        قرأت ما نقلته لنا وتألمت لما وصل إليه بعض ممن كنا نحسبهم مثلا للعلم والأدب والثقافة .. ومثل هؤلاء يا أخي محمد والله أعتقد بأنهم مصابون كما تفضلت بجنون العظمة أو حب الظهور ؛ وقد يكون هذا المرض المصابين به له يعود أهم أسبابه إلى البيئة والظروف المحاطة به ...
                        وإنني أرى – من وجهة نظري – كل من أصيب بهذا المرض نجد بأن الكبر والغرور وحب الظهور من أهم سماته التي من السهل جدا على أي إنسان مهما كانت درجة ثقافته وعلمه أن يكتشفها ....
                        وللأسف فإننا كثيرا نرى من يتعالى على من حوله ، ويظن أنه قد أصبح سلطان زمانه ، وليس هناك من يستطيع أن يجاريه أو يصل إلى مركزه ومستواه .... و العالم الرقمي ابتلي بكثير من هؤلاء النماذج المريضة ...
                        نسأل الله لنا ولكم العفو والعافية في الدين والدين والآخرة


                        إنه سميع مجيب

                        أمينة أحمد خشفة

                        تعليق

                        • محمد برجيس
                          كاتب ساخر
                          • 13-03-2009
                          • 4813

                          #13
                          الأخ الكريم / مصطفى خيري
                          السلام عليكم
                          يسعدني كثيرا التواصل معكم و الإستماع لوجهة نظركم
                          اؤيدك اخي الكريم بأن هذا الجنون هو نوع من الكبر
                          يهوي بصاحبة الى أسفل سافلين
                          عافانا الله و عافاكم .. و نسأل الله ان يبعدنا عنه
                          شكرا لمروركم الكريم
                          القربُ من ذاتِ الجمالِ حياتي
                          بالعقل لا بالعين ذًقْ كلماتـي

                          تعليق

                          • محمد برجيس
                            كاتب ساخر
                            • 13-03-2009
                            • 4813

                            #14
                            الأخ الكريم / محمد يوب
                            السلام عليكم
                            شكرا لمروركم الكريم
                            و اضافتكم الواعية
                            بالطبع سيدي يجب ان نتواضع اكثر و اكثر لكسر الأنا الساكنة فينا
                            و المتربصة بنا احيانا ... شكرا لك
                            القربُ من ذاتِ الجمالِ حياتي
                            بالعقل لا بالعين ذًقْ كلماتـي

                            تعليق

                            • محمد برجيس
                              كاتب ساخر
                              • 13-03-2009
                              • 4813

                              #15
                              الأخت الكريمة سهير
                              أسعد الله أيامك بكل خير

                              شكرا جزيلا لمرورك الجميل بين سطور الموضوع
                              اننا حقا يجب ان نقف وقفة تأمل مع النفس في أحيان كثيرة
                              بل و ربما يجب ان نضع فكرنا على المحك و سلوكياتنا أيضا !
                              و لنضعهم بميزان التحليل للصفات الشخصية

                              لكي نعرف على اي ارض نقف . و لأي نوع من الشخصيات ننتمي
                              شكرا جزيلا لك... و مرحبا بك دائما ... عميقة في ردك .. شفافة في رأيك

                              القربُ من ذاتِ الجمالِ حياتي
                              بالعقل لا بالعين ذًقْ كلماتـي

                              تعليق

                              يعمل...
                              X