تويت
في الصباح سبحت تبحث عن طائرها الأبيض؛
في المساء, طارت تغني كم أحبك,
برقت السماء,
هبطت تترنح من هواه, حملها بمنقاره رماها بعيدا.
-
-
كنت ناوي ليك على نية لكن هذه الومضة كانت بهية . ممتعة بتطريزها وجماليتها بوركت -
المشاركة الأصلية بواسطة سمية الألفي مشاهدة المشاركةفي الصباح سبحت تبحث عن طائرها الأبيض؛
في المساء, طارت تغني كم أحبك,
برقت السماء,
هبطت تترنح من هواه, حملها بمنقاره رماها بعيدا.
قلبي مع تلك النورسة الرقيقة ..
يا له من طائر بشع ..
أحيي قاصتنا على النص الرقيق والصورة المعبرة ..
مودة تليق بقلبك ..
قرنفلاتي .
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة سمية الألفي مشاهدة المشاركةفي الصباح سبحت تبحث عن طائرها الأبيض؛
في المساء, طارت تغني كم أحبك,
برقت السماء,
هبطت تترنح من هواه, حملها بمنقاره رماها بعيدا.
سيدتي الرقيقة سميه الألفي
نعم بين عشية وضحاها قد تنقلب الامر بزاوية 180 درجة، وهذ الانقلاب ليس فجائيا وانما نجم عن تراكمات عديدة فكانت القشة التي قسمت ظهر البعير، وحينها هيهات ينفع الندم
نص رائع كروعة كلماتك
مع تقديريتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة سمية الألفي مشاهدة المشاركة
لم يعد لوجودها داع بعدما اخذ منها يريد
مجرم وغدار
بعدما اوقعها في حبائله رماها
ومضة قوية
تحيتي وتقديري[align=center] اللهم صل على محمد أفضل الخلق وعلى آله وصحبه أجمعين
ستون عاماً ومابكم خجــلٌ**الموت فينا وفيكم الفزعُ
لستم بأكفائنا لنكرهكم **وفي عَداء الوضيع مايضعُ
رَبِّ بِمَا أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيرًا لِّلْمُجْرِمِينَ
حديث الشمس
مصطفى الصالح[/align]تعليق
-
ومضه عميقه
المعنى فى النهايه هو السقوط
هنا الحب عار والهوى ضياع
وكأني اشاهد فلماعربيا قديما فى الستينات لكنها حقيقه موجعه
تحيتي وتقديريالجرح عميق لا يستكين
والماضى شرود لا يعود
والعمر يسرى للثرى والقبورتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة محمد يوب مشاهدة المشاركة
الأستاذ/ محمد يوب
ممتنة لحضورك
بتلات الياسمين لروحك
احتراميتعليق
-
الأستاذة الفاضلة سمية الألفي ،ومضة قوية ، ونهاية موجعة..ما أقساه من طائروما أتعسها من سمكة ،كان عليها أن تأخذ جانب الحذر وأن تعلم أن الطيور ليست كلها على نفس الشاكلة...لا عدمنا إشراقتك.تحيتي.
[frame="10 98"]
[/frame]
[frame="10 98"]التوقيع
طَاقَاتُـــــنَـا شَـتَّـى تَأبَى عَلَى الحسبَانْ
لَكنَّـنَـا مَـوتَـــــــى أَحيَـاءُ بالقــــــــرآن
[/frame]
[frame="10 98"]
[/frame]تعليق
-
================================المشاركة الأصلية بواسطة سمية الألفي مشاهدة المشاركةفي الصباح سبحت تبحث عن طائرها الأبيض؛
في المساء, طارت تغني كم أحبك,
برقت السماء,
هبطت تترنح من هواه, حملها بمنقاره رماها بعيدا.
** الاديبة والكاتبة الراقية سمية............
من وحى الواقع.. فالبعض يحمل صفات غريبة فيعتقد بانه على صواب وما هو الا عاجز تعس..!! سيعلم لاحقا حين لا ينفع الندم وسيبقى وحيدا خائبا..!!
جميلة الفكرة كجمال فكرك..
تحايا عبقة بالرياحين........................أقدارنا لنا مكتوبة ! ومنها ما نصنعه بأيدينا ؟
http://zsaidam.maktoobblog.comتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة مختار عوض مشاهدة المشاركة
الأستاذ / مختار عوض
سلم الله قلبك ,لا تقلق النورسة ليست ضعيفة.
ولا هو بشع, لكنها سيدي محاكاة لألم قد يكون مدعاة للتدبر
بتلات الياسمين لروحك
احتراميتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة محمد كمال جبر مشاهدة المشاركة
الأستاذ/ محمد كمال جبر
لا أدري أكنت أنت كاتبها ؛ أم هي التي كتبتها
الأكيد أنك سيدي
بلسم الحرف , حين تمر ينساب في سلاسة ويسر بين يديك
بتلات الياسمين لروحك ولقلبك كل الود
احتراميتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى الصالح مشاهدة المشاركة
الأستاذ/ مصطفى الصالح
ممتنة لقراءتك وأثمن لك الحضور
بتلات الياسمين لروحك
احترامي
تعليق
-
تأبى نصوصك الا ان تحمل بصمة الشاعرية والشعرية المعهودة لقلمك الراقي
الف تحية استاذة سميةتعليق
-
الاستاذه الرائعه دوماالمشاركة الأصلية بواسطة سمية الألفي مشاهدة المشاركةفي الصباح سبحت تبحث عن طائرها الأبيض؛
في المساء, طارت تغني كم أحبك,
برقت السماء,
هبطت تترنح من هواه, حملها بمنقاره رماها بعيدا.
سميه الالفي
رائعة قصة وصوره
اسعدني المرور تقبلي تحياتيدرت حول العالم كله.. فلم أجد أحلى من تراب وطنيتعليق
تعليق