أوراق منسية/ق ق ج

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • سمية الألفي
    كتابة لا تُعيدني للحياة
    • 29-10-2009
    • 1948

    #16
    ادريسي الجميل بحرفه الرائق
    شفاك الله، وعافاك، وأبعد عنك الألم، ولوثته.
    دم بخير كما نحبك دائما،
    مع تحيات من يرجو لك الصحة تاجا تستظل به.
    رضا


    وأنا أيضا يا أخي القدير

    شفاك الله, وعافاك, وأبعد عنك الألم

    كن بخير أخي لنسعد بك

    ألبسك الله تاج العافية


    مودتي

    تعليق

    • دريسي مولاي عبد الرحمان
      أديب وكاتب
      • 23-08-2008
      • 1049

      #17
      المشاركة الأصلية بواسطة مختار عوض مشاهدة المشاركة
      أسجل إعجابي بالنص ..
      دمت مبدعًا جميلا ..
      مودتي .
      الأخ القدير مختار عوض..
      شكرا لك على بصمتك الرائعة وأنت توقع على نصي بحضورك الزاهي.
      تقديري.

      تعليق

      • دريسي مولاي عبد الرحمان
        أديب وكاتب
        • 23-08-2008
        • 1049

        #18
        المشاركة الأصلية بواسطة مها راجح مشاهدة المشاركة
        لن يموت الابداع الا اذا مات القلم
        نص هاديء و بديع استاذ دريسي
        تحيتي واحترامي
        الرقيقة مها...
        اشتقت لنصوصك وحضورك الباهي الذي عودتنا عليه عبر ألفة حقيقية...فلم اعد أقرؤك كما السابق هناك...وبودي لو طالعت جديدك الذي أرنو اليه...
        وكما هدوئك وروعة فنيتك بتشكيلها الفني الباذخ كنت هنا رائعة.
        تقديري.

        تعليق

        • السيد البهائى
          أديب وكاتب
          • 27-09-2008
          • 1658

          #19
          أديبنا الرائع/دريسي مولاي عبد الرحمان..
          هن بنات أفكارك. ولك مطلق الحرية فيما تفعله بهن. أرجو أن تكون رفيقا..
          تحياتي لعمق فكرك وسلاسة أسلوبك..
          دمت بكل خير..
          الحياة قصيره جدا.
          فبعد مائه سنه.
          لن يتذكرنا احد.
          ان الايام تجرى.
          من بين اصابعنا.
          كالماء تحمل معها.
          ملامح مستقبلنا.

          تعليق

          • دريسي مولاي عبد الرحمان
            أديب وكاتب
            • 23-08-2008
            • 1049

            #20
            المشاركة الأصلية بواسطة كريمة بوكرش مشاهدة المشاركة
            مولاي..
            هي لن تموت مادمتَ قادرًا على إحيائها
            لتمنحك الحياة..
            مولاي..
            سيزيف لن يستطيع حمل الصخرة وحده
            إنه يحتاج روحا.
            مولاي دمت مبدعا و متميزا كعادتك.
            العزيزة كريمة...مساء الخير...
            كريمة لقد رأيت سكرات موتها وهي تحتضر أمامي فتركت روحها صخرة سيزيفية على ظهري...
            وكم حاولت مرارا أن اغدو سيزيف زمني لكني لم أستطع أن أصبح أسطورة لأنها لم تكن حبيبتي حرة يوما ما.
            هل أحمل شعاراتها فقط؟أم أنني أنا بالضبط روحها؟
            بين ذا وذاك كانت وما تزال بين أوراقي المنسية...
            دمت بهية وغامضة كروح الأسطورة.
            تقديري.

            تعليق

            • عائده محمد نادر
              عضو الملتقى
              • 18-10-2008
              • 12843

              #21
              الرائع
              إدريسي مولاي
              ومثلك يكتب عن مثلها لأنه يعيشها
              لك ملكة وبصمة
              ووهج الفكرة لابد وأن يكون حاضرا وإلا ماكتبنا الإبداع
              ومضة رائعة عن معاناة الكتابة وروحها التي تتملكك
              ودي الأكيد لك

              عين؛ وأنف؛ وصوت؛
              عين؛ وأنف؛ وصوت عرفني امرأة سريعة العطب! أكاد لا أميز الأسود من الأبيض حين أغضب، أفقد صوابي ولا أعود أتذكر حتى إنسانيتي.. هكذا عودتني أيامي. أعب كؤوسا مترعة من الهم، أتجرعها شئت أم أبيت فهذي حياتي، مذ عرفت طريق الليل أسيره وحيدة بين وجوه غريبة عني، وأياد تدفع لتدلف باب غرفتي الموارب تتلمس جسدي الذي لم أعد أملكه، تشتري مني
              الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

              تعليق

              • دريسي مولاي عبد الرحمان
                أديب وكاتب
                • 23-08-2008
                • 1049

                #22
                المشاركة الأصلية بواسطة كاميليـا بهاء مشاهدة المشاركة
                هكذا هي بنات الأفكار ..
                يؤرقن المضاجع حتى ميلاد الكلمات !

                راقتني جداً .. وجدا،
                سلمت أيها الفاضل.
                القديرة كاميليا بهاء...
                في حضرتي ذرفت دموعا لكني خلتها دموعا بائسة وقلت:حتى التماسيح تذرف دموعا...
                شكرا لك على هذه البصمة الجميلة.
                تقديري.

                تعليق

                • دريسي مولاي عبد الرحمان
                  أديب وكاتب
                  • 23-08-2008
                  • 1049

                  #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة فؤاد الكناني مشاهدة المشاركة
                  رائع تشبيهك لها بامرأة
                  من منا لم تداعبه افكاره وهي تنبثق في التجربة الأبداعية كأنثى
                  من منا لم يحس بتلك النشوة القريبة لنشوة المتعة الحسية وتحمل شكلا من اشكال الأورجازم وهو ينهي مخاض النص
                  جميلة جميلة دريسي
                  تحياتي
                  صديقي الجميل فؤاد.كيف حالك زميلي؟
                  صحيح أنه اورجازم بلذة وغبطة حزينتين..تقترن بجسد النص وليس بقسوة عظامه...
                  مودتي.

                  تعليق

                  • دريسي مولاي عبد الرحمان
                    أديب وكاتب
                    • 23-08-2008
                    • 1049

                    #24
                    المشاركة الأصلية بواسطة رضا الزواوي مشاهدة المشاركة
                    ادريسي الجميل بحرفه الرائق
                    شفاك الله، وعافاك، وأبعد عنك الألم، ولوثته.
                    دم بخير كما نحبك دائما،
                    مع تحيات من يرجو لك الصحة تاجا تستظل به.
                    رضا
                    شكرا لك أيها الأديب الانسان...
                    أتمنى أن تكون بألف خير مع دعوتي لحضرتك بنشر بعض قصصك حتى نتقاسم معك الدهشة والروعة.
                    تقديري الشديد.

                    تعليق

                    • دريسي مولاي عبد الرحمان
                      أديب وكاتب
                      • 23-08-2008
                      • 1049

                      #25
                      المشاركة الأصلية بواسطة السيد البهائى مشاهدة المشاركة
                      أديبنا الرائع/دريسي مولاي عبد الرحمان..
                      هن بنات أفكارك. ولك مطلق الحرية فيما تفعله بهن. أرجو أن تكون رفيقا..
                      تحياتي لعمق فكرك وسلاسة أسلوبك..
                      دمت بكل خير..
                      الأديب القدير السيد البهائي..
                      شكرا لك سيدي الكريم على بصمتك الجميلة على أوراقي المنسية...
                      ساكون رفيقا بهن ورفيق دربهن ودرب كل المناضلين الشرفاء.
                      مودتي العميقة.

                      تعليق

                      • دريسي مولاي عبد الرحمان
                        أديب وكاتب
                        • 23-08-2008
                        • 1049

                        #26
                        المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة
                        الرائع
                        إدريسي مولاي
                        ومثلك يكتب عن مثلها لأنه يعيشها
                        لك ملكة وبصمة
                        ووهج الفكرة لابد وأن يكون حاضرا وإلا ماكتبنا الإبداع
                        ومضة رائعة عن معاناة الكتابة وروحها التي تتملكك
                        ودي الأكيد لك

                        عين؛ وأنف؛ وصوت؛
                        http://www.almolltaqa.com/vb/showthread.php?t=57245
                        الرأئعة عائده...
                        شكرا لك على هذه البصمة التي تعني لي الشيءالكثير.
                        تقديري العميق

                        تعليق

                        • دريسي مولاي عبد الرحمان
                          أديب وكاتب
                          • 23-08-2008
                          • 1049

                          #27
                          قراءة المبدع الجزائري ياسين بلعباس لقصة أوراق منسية


                          أخي عبد الرحمن :

                          السلام عليكم أوراق منسية علاقة كاتب بكتابة،وحالة استباقية بينها لإثبات الذات:الكاتب أم الكتابة؟عندماتكون الموت امتدادا للبقاء،والموقف مما في الأوراق حالة أخرى للموت..ما بين الهيئتين[القولية ،والمعجمية ] في النص تمييز واضح وبون شاسع لا يحسن فعله إلاالمحترف،ولتحديدالتميُّز نسأل عن القصدية :لماذا أوراق منسية؟نذهب في التحليل إلى القصة؟ ربما،إلى الأوراق كمكوِّن للقصة رئيس ؟ ربما،وقد نتصوّر أشياءَ من الذاكرة دخلت منطقة الظل فأصبحت نسيا منسيا..إنها أوراق من الحياة الممتدة بين الميلاد[كتابة]والموت[كتابة]وبين الكتابتين يحدث الموقف من كل منهما [أشحت وجهي عنها و وليت الأدبار,أمسكتني منذراعي]
                          إننا نحدد هنا ذاتين متصارعتين ، كل منهما يسعى لتحقيق مطلب ما،وهو ما نصل من خلاله إلى ماوراء القول،أو الشكل المعجمي للنص،الذي أراده الناص إيهاما للمتلقي بتوزيع تراكيب انزياحية تخلط أوراق العمل،ولا تفرد الدخول السهل إلى صحن النص،وعمقه.أنجبت مع مرور الزمن أوهاما عذبة...وهذا الصراع أفضى في الأخير إلى انتصار ذات على أخرى،واعتراف بالامتداد والاستمرار بعد الهزيمة،فكأن الموت الذي كان غولا[نهاية ] ،أصبح بعثا ، وهي الصورة الثانية للكتابة وما تفعله ، على الرغم من محاولة التعقيد والتبادل الثنائي بينهما، لأن الفكرة التي كانت في الماضي حبرا موحَّدا ،تمدَّد في أوراق الآخرين وأصبح ملكا مشاعا..والموقف من هذا التمدد والملكية المشاعة أحدث الصراع النفسي بداية ليوهمنا بمعشوقة،وحالة سكر [حانة] وإمساك،وهروب،ومعانقةو..و..و..و.. وألفاظ مادية صِرفة.. توهمنا بحالة الرفض/الموقف..لكنها تشي بالأبوة،والإعجاب ..وهنا نلغي تماما ما يمكن أن يكون الصدق في التوجه،والرؤية، ولانقبل بالمقابل طرفه المضاد [الزيف] لأننا بصدد قراءة لا محاكمة،وبالتالي يستحيل الحديث عن الكينونة أو المتباين لها [المظهر]..وهو المقرب للقصدية.. إلى الحديث عن اللغة التي تحمل الشفرة بين طرفي المعادلة[النص/المتلقي]هل كان علينا أن نشرح المقصود؟أو الوصول إلى حوافي المعنى؟كنت دائما أقول :"إن الفكرة تبقى جميلة آسرة لصاحبها،مادام لم يكتبها،ولم تصبح مشاعة،فإن فعل،أصبحت امرأة يملكها للجميع.."والغيرة هي التي تبعث فينا الموقف من الذي استعملها ثانية وثالثة ورابعة......وموقفنا يكون بالسلب أو الإيجاب من الاستعمال.. لأننا أحيانا نرضى بالاستعمال الآخر، متى رأينا أنها امتداد لنا..وحياة أخرى..قلت لها: لن أصدقك حتىموتي.فيا سيدتي أردت الحياة..إذن وجب علي أنأموت...هذا الامتداد نجده مرفوضا من الجهة الأخرى،والحقيقة أن الناص أراد للصراع أن يستمرَّ،وليس للفكرة أن تموت.. ما أن وضعتُ قلمي على منضدتي..حتى احتضرتْ فماتتْ.."إنه يعود بنا إلى المربع الأول..وهي وضعية أوجدها الكاتب للتواصل بين النص والمتلقي،جاذبا إياه نحو التواصل الفعّال، والتبادل الإيجابي، من خلال إيجاد أسئلة مبطّنة في النص تقف بين أسطره، لتقدّم الإقناع،وبناء الموقف.. في المجموعاتالألسنية:
                          تضاجع عشاقا.. كنت سكرانا... التقينا على مشارف حانة..
                          تمتح من حقل الضياع ..وتجاوز الواقع والمنطق في التعامل العادي..[تضاجع:حالة تفاعل ، يبدأ منها،ليسوا عشاقا لها بل هي العاشقةلهم،ولأقلامهم..:نوع من التمرد على الأصل..سكرانا:اعتراف بالخروج عن الوعي،والفعل الناتج عن ذلك يبرره اللامنطق في التصرف..والتقينا : الإقرار المبطن بعدم الانفصال أو القدرة على ذلك..خاصة وأنَّ الحَانة أضيفت إلى الكلمات لتوهمَنا العبَارة بالمَدّ المتوَاصل بَينَ الطرفينوتلغي حَالة التنافر..]كما أجد جزرا أخرى على هذا المنوال تفتح لنا أبواب النص المحكمة أقفاله..تعيننا كلها على الجواب عن السؤال الأول الباحث عن القصدية..وهي في مجموعها[الجزر]تمتلك ذخيرة من الدلالات نتجت عن السياق الواردة فيه:
                          من وحي قلمي... أسرة من قش ذات ليلة دامسة..قالت لي: أحبك...وليتالأدبار, :لن أتركك.. .. .فيا سيدتي أردت الحياة..إذن وجب علي أنأموت...ما أن وضعت قلمي على منضدتي..حتىاحتضرتفماتت...هذه المكونات،تشكل الهيكل الرئيس للقصة،وتتنوع حقولها الدلالية،وإحالاتها،بين عناوين الكتب،والأغاني..والموروث الديني.. والفكرالفلسفي..تخبر عن التكوُّن السابق في بناء النص،والعاطفة المشكلةله،لأن أي مصطلح مهما كان حسيا أو ماديا لا بد له من مرجعية في عالم الطبيعة، وأكثرما وُجِدَ هنا هو من التجريدي الذي يتعلق بالمستوى العميق .. لا بالمستوى التصويريللدلالة،مادام قد تجاوز الحواس الخمسة المتعلقة بمدركاتالواقع..إننا نقف أمام نص عميق،ولغة تشكل خيارات كثيرة ومتنوعة للمتلقي للدخول،والتعامل الإيجابي معه..لحظة التشويق تختفي كلماظهرت،والتكثيف يبيح الزيادة في المكوّن اللفظي في بعض العبارات .. والامتداد الحي مساره: المضاجعة ............ الإنجاب ا للقاء ............ الفرار وتولي الدّبرالموت ............. البعث وبالمحصّلة التناول المستمر للفكرةيحيلها إلى انبعاث مستمر ،ويمنحها حياة أعمقَ..وأدوم
                          ..تحيتي
                          التعديل الأخير تم بواسطة دريسي مولاي عبد الرحمان; الساعة 26-03-2011, 20:42.

                          تعليق

                          • عبدالرحيم التدلاوي
                            أديب وكاتب
                            • 18-09-2010
                            • 8473

                            #28
                            المشاركة الأصلية بواسطة دريسي مولاي عبد الرحمان مشاهدة المشاركة
                            [frame="14 98"]
                            إمراة من وحي قلمي,تضاجع عشاقا من مداد أسود على أسرة من قش الأوراق المنسية.أنجبت مع مرور الزمن أوهاما عذبة...
                            ذات ليلة دامسة,كنت سكرانا,التقينا على مشارف حانة الكلمات..عانقتني..قالت لي: أحبك...
                            حدجتها باستغراب بالغ ,ثم أشحت وجهي عنها و وليت الأدبار,أمسكتني من ذراعي قائلة:
                            لن أتركك..سأحبك حتى أعيد لك الحياة..
                            قلت لها: لن أصدقك حتى موتي.فيا سيدتي أردت الحياة..اذن وجب علي أن أموت...
                            ما أن وضعت قلمي على منضدتي..حتى احتضرت فماتت...

                            م ع الرحمان دريسي
                            المغرب

                            [/frame]
                            نص قد من جمال، و كتب باحرف من ذهب.
                            ضربت بعيدا في اعماق الخيال، فكان النص عذبا زلالا.
                            مودتي

                            تعليق

                            • دريسي مولاي عبد الرحمان
                              أديب وكاتب
                              • 23-08-2008
                              • 1049

                              #29
                              المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
                              نص قد من جمال، و كتب باحرف من ذهب.
                              ضربت بعيدا في اعماق الخيال، فكان النص عذبا زلالا.
                              مودتي
                              أخي الجميل عبد الرحيم...
                              النسيان جهاز تلطيف عملي يرنو الى لغة تؤبده...
                              أشكر لك تعليقك مع القراءة.
                              كل الود.

                              تعليق

                              يعمل...
                              X