قارئ فاشل/قصة قصيرة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • ربيع عقب الباب
    مستشار أدبي
    طائر النورس
    • 29-07-2008
    • 25792

    #16
    المشاركة الأصلية بواسطة دريسي مولاي عبد الرحمان مشاهدة المشاركة
    معك عزيزي ربيع...مجرد غياب كسر صنمية اللحظة ليعود الى رتابتها الدائمة...
    في انتظار أخبارك المفرحة لا زلت مع رودين...
    محبتي.
    الله .. مع رودين يكون المزيد من ألأسئلة
    يكون المزيد من الحيرة
    يكون الامتاع حد التشظي ... أجمل ما أنتج تورجينف
    هذا السحر الذي سبق عصره !!

    أخباري إن كانت مفرحة
    يوم الأحد أسافر إلى القاهرة لرؤية آخر بروفة للرواية المعجزة ههههههه سوق اللبن فى هيئة الكتاب !!
    أيضا يوم الأحد باكون فى الاسماعيلية ، فسوف يتم تكريمي ، على شرف مؤتمر الإقليم !!
    أرأيت .. ما رأيك ؟
    أبدو ضاحكا أليس كذلك ؟
    و لكن ما بين الضحكة خيوط الألم تتجمع ، و عدم الجدوي .. و لكن لم لا .. افرح لي لو سمحت !!

    طبت و طاب وقتك

    محبتي
    sigpic

    تعليق

    • عزيز نجمي
      أديب وكاتب
      • 22-02-2010
      • 383

      #17
      الأديب المتألق دريسي مولاي عبد الرحمان
      هل تعلم بأني أحيانا أتقاسم معك عالمك الفريد،الزاخر بالمفكرين والمبدعين والإحالات؟
      عالم يأخذني بعيدا ويتركني تائها.
      ربما تقاسمت معك حتى بعض صداقاتك،أمثال العربي الثابت والمرحوم الملياني الذي كانت شخصيته تشبه سقراط إلى حد كبير.
      مازلت لم أعثر على أحد مؤلفاتك هنا بمكتبات وجدة،فقد راقني ما تكتب.
      حدجتها بعينين مستغربتين وقلت: أمي سأتخلص من هذه اللوثة التي تنخر دمي..سأحرق هذه اللعنة..

      قالت: ألم أقل لك أن تكف عن إتعاب نفسك..هذه الكتب هي التي جعلتك سلبيا هكذا..حتى العمى يطاردك يوميا وربما أصبحت أحدبا بانكبابك على القراءة لساعات طوال...

      هكذا هي الأحوال معي يا أخي.فالقراءة بالنسبة لي حرفة وليست هواية،غير أني كثيرا ما لا أفهم،وحينما أفهم لا أطبق،ولما أطبق أرتكب الأخطاء،لذا ينبغي أن أعتذر وأصحح.أما حينما لا نجد ما نرغب في قراءته فتلك معضلة أخرى.
      تحياتي وتقديري
      [fieldset=ما هو ملائم]نلتقي لنرتقي[/fieldset]

      تعليق

      • دريسي مولاي عبد الرحمان
        أديب وكاتب
        • 23-08-2008
        • 1049

        #18
        المشاركة الأصلية بواسطة إبراهيم كامل أحمد مشاهدة المشاركة
        [align=justify]
        الأخ الأديب دريسي مولاي عبد الرحمان

        يا لها من قصة !!! وتعلم أني ارتدت عالمك الرائع وتجولت في أرجاءه الرحيبة من قبل ورشفت رحيق المتعة صرفاً.. لكن هذه المرة تألمت كثيراً والغريب أننا أحياناً نستعذب الألم.. مجنون أنا مثلك بالكتب ضيعت فيها عمري وأنفقت عليها مالي.. تشاركني مسكني وحياتي.. ليس هذا الرجل بقارئ فاشل بل محبط أنشب فيه غول الإحباط أظفاره وتكالبت عليه وحوش العبث واللاجدوي واليأس في عالمنا القاسي.. لكن ما الحيلة وما العمل ؟ سؤال يطن في عقلي كنحلة دؤوبة دون أن ترق لحالي إجابة.. ربما وضعت يدك علي الحل وهو الأمل في التجدد كالفينق.. أبدعت لكن رفقاً بالكتب فهي لنا خير جليس وأنيس في زمان لا ينفع فيه أدب أو أديب. دمت بخير.
        [/align]
        الأديب القدير ابراهيم كامل أحمد.مساء الخير.
        أنا ايضا أعرف أنك صاحب مشروع منسجم في ابداعاته التي تحتاج نفسا طويلا وسأحاول الاحاطة به مستقبلا...
        شكرا لك أخي الكريم على بصمتك الجميلة وهي تقاسمني بعضا من هوسي الذي يعيشه الكثيرون مع حرقة السؤال.
        تقديري العميق.

        تعليق

        • دريسي مولاي عبد الرحمان
          أديب وكاتب
          • 23-08-2008
          • 1049

          #19
          المشاركة الأصلية بواسطة وفاء عرب مشاهدة المشاركة
          سالت دموعي في حضرتها..واستفقت للحظة من ذكرياتها..تراءى لي في ظلال أضوائها شخوص وأبطال وأحداث وأزمنة..قمت أفتش عن رماد الكلمات المحترقة في داخلي كي أعيد منها فينيق الذكريات..ذكرياتي أنا القارئ الفاشل...





          م ع الرحمان دريسي

          ودائما لا شيء أقسى من فقدان حلم كان مقيم بحضن اللحظة تهاوى
          وقبل لفظ أنفاسه الأخيرة توارى تحت عروق النسيان وما من أمل في العثور عليه
          دمت بخير


          القديرة وفاء عرب...
          مع ذلك سيدتي تبقى الهة الأسطورة المسروقة وهي تسكن ذاكرتنا تحضر بين احتراقنا ودموعنا...
          معها ومع أسطورتنا الشخصية نعيد فينق الوجود.
          تقديري الشديد.

          تعليق

          • أحمد ضحية
            أديب وكاتب
            • 10-05-2010
            • 121

            #20
            المشاركة الأصلية بواسطة دريسي مولاي عبد الرحمان مشاهدة المشاركة
            [frame="14 98"]

            وقفتأمام مكتبتي بعد أن فتحت النافذة على مصراعيها..تأملت كتبي..مسحت غبار بعضها بحنان..أخرجت من الرف العلوي رواية الكلمات لسارتر..وهي من ميراث أبي..شممت رائحته وتمعنت في صورته على واجهة الكتاب..حول عينيه يتملكني.شعور غريب انتابني منذ طفولتي..فسافرت معه من الغثيان حتى الجدار...أرجعته إلى مكانه..أخذت نبي جبران وعواصفه..طوحت بها خارجا..صور لأجساد عارية ترفرف في الهواء بكل تعاليمها ووصاياها..لوحت بالبقية من الكتب عبر النافذة وهي تتقاذف تباعا وكأنها وابل من أمطار تغيث وتدمر في آن واحد..سقوطها في حوش المنزل أحدث دويا..ارتطم دوستيفسكي ببلاهته مع جنون غوغول..ونيتشه المجنون..امتطى حصان الحوذي وحلق طائرا حاملا معه أفول أصنامه وعلمه المرح.. أمسكت بدروس هيجل في فلسفة التاريخ ودهستها برجلي..مزقت مذكرات السجن لغرامشي..وقذفت بالقدر الإنساني لاندري مالرو...ومزقت مذكراتي ونثرتها شظايا...


            انتابني شعور طافح بتمرد أبله..يجب أن أتخلص من هذا العبء الذي يثقل كاهلي..هذا الشبح الذي يقبع قبالتي في غرفتي الشبيهة بالسجن..احتفظت بالكلمات في جيبي..فأحسست سارتر إنسانيا مفرطا في وجوديته..تذكرت كلمات والدي وهي تنبعث من عهد الصبا..قال لي: هذه هديتي لك..أتمنى أن تحتفظ بها...



            لقد بدأت حياتي كما سأنهيها في القراءة أما الكتابة فذلك أمر آخر..لكن لعنة تطاردني يجب ان أتخلص منها..سمعت وقع خطوات أمي وهي متلهفة..فتحت باب غرفتي منبهرة بذهول فائق..أمسكت رأسها بكفيها وقالت:


            - ماذا ألم بك يا بني؟هل جن جنونك؟





            حدجتها بعينين مستغربتين وقلت: أمي سأتخلص من هذه اللوثة التي تنخر دمي..سأحرق هذه اللعنة..

            قالت: ألم أقل لك أن تكف عن إتعاب نفسك..هذه الكتب هي التي جعلتك سلبيا هكذا..حتى العمى يطاردك يوميا وربما أصبحت أحدبا بانكبابك على القراءة لساعات طوال...





            أمي كانت هكذا مرارا..تريد بحسها أن أتخلص من كتبي..وهاهي اللحظة أتت بمحض إرادتها كي أنفذ ما أزمعت عليه..انطلقت نحو الأسفل كالسهم تاركا خلفي أمي..أما أبي فلو كان حيا لكنت أنا أبا له..



            ألقيت نظرة على كومة ورقية على شكل جبل..على الأرض تناثرت صفحاتي..آنئذ تسنمت سفوح الكلمات وتسلقت جدران السطور..اعتليت أبراج القارئ النزق..واحتميت من نظرات الكاتب المتملق..تدحرجت إلى مهاوي الضيق..فعاود التردد قراري..لكن يجب أن أتخلص منها..يجب ذلك..



            سالت دموعي في حضرتها..واستفقت للحظة من ذكرياتها..تراءى لي في ظلال أضوائها شخوص وأبطال وأحداث وأزمنة..قمت أفتش عن رماد الكلمات المحترقة في داخلي كي أعيد منها فينيق الذكريات..ذكرياتي أنا القارئ الفاشل...



            م ع الرحمان دريسي

            من مجموعتي القصصية" تشظي".

            المغرب





            [/frame]
            تحياتي العزيز دريسي
            سأعود لأخربش متمهلا .. سأعود ...
            [mark=#FFFFCC]
            الحزن لا يتخير الدمع ثيابا
            كي يسمى في القواميس بكاء ..
            الصادق الرضي
            [/mark]

            تعليق

            • دريسي مولاي عبد الرحمان
              أديب وكاتب
              • 23-08-2008
              • 1049

              #21
              المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
              الله .. مع رودين يكون المزيد من ألأسئلة
              يكون المزيد من الحيرة
              يكون الامتاع حد التشظي ... أجمل ما أنتج تورجينف
              هذا السحر الذي سبق عصره !!

              أخباري إن كانت مفرحة
              يوم الأحد أسافر إلى القاهرة لرؤية آخر بروفة للرواية المعجزة ههههههه سوق اللبن فى هيئة الكتاب !!
              أيضا يوم الأحد باكون فى الاسماعيلية ، فسوف يتم تكريمي ، على شرف مؤتمر الإقليم !!
              أرأيت .. ما رأيك ؟
              أبدو ضاحكا أليس كذلك ؟
              و لكن ما بين الضحكة خيوط الألم تتجمع ، و عدم الجدوي .. و لكن لم لا .. افرح لي لو سمحت !!

              طبت و طاب وقتك

              محبتي
              الحبيب ربيع عبد الرحمان...
              أخبار سارة وددت لو كنت برفقتك حتى نناقش نصوصك ونعطيها حقها وندافع عنها ولو بروحي ثمنا لجماليتها وروعتها وجدارتها باستحقاق يليق بها...
              مع سوق اللبن ومن سيقتل الغندور تلك الأعمال التي أنتظرها بفارغ الصبر لتكون روحها معي تقاسمني حبي لك ولأدبك الذي أعشقه...
              لا يسعني سوى أن أبصم قبلاتي على صفحة جبينك بامتدادها...
              لا بأس لو أمددتنا بتفاصيل اللقاء حتى نكون معك هناك وهنا...
              محبتي الأكيدة.

              تعليق

              • دريسي مولاي عبد الرحمان
                أديب وكاتب
                • 23-08-2008
                • 1049

                #22
                المشاركة الأصلية بواسطة عزيز نجمي مشاهدة المشاركة
                الأديب المتألق دريسي مولاي عبد الرحمان
                هل تعلم بأني أحيانا أتقاسم معك عالمك الفريد،الزاخر بالمفكرين والمبدعين والإحالات؟
                عالم يأخذني بعيدا ويتركني تائها.
                ربما تقاسمت معك حتى بعض صداقاتك،أمثال العربي الثابت والمرحوم الملياني الذي كانت شخصيته تشبه سقراط إلى حد كبير.
                مازلت لم أعثر على أحد مؤلفاتك هنا بمكتبات وجدة،فقد راقني ما تكتب.
                حدجتها بعينين مستغربتين وقلت: أمي سأتخلص من هذه اللوثة التي تنخر دمي..سأحرق هذه اللعنة..

                قالت: ألم أقل لك أن تكف عن إتعاب نفسك..هذه الكتب هي التي جعلتك سلبيا هكذا..حتى العمى يطاردك يوميا وربما أصبحت أحدبا بانكبابك على القراءة لساعات طوال...

                هكذا هي الأحوال معي يا أخي.فالقراءة بالنسبة لي حرفة وليست هواية،غير أني كثيرا ما لا أفهم،وحينما أفهم لا أطبق،ولما أطبق أرتكب الأخطاء،لذا ينبغي أن أعتذر وأصحح.أما حينما لا نجد ما نرغب في قراءته فتلك معضلة أخرى.
                تحياتي وتقديري
                القدير المحترم عزيز نجمي...
                بعدما استرجعت ذاكرتي للوراء تذكرتك...بالفعل كنت هنا معنا وما زال البعض وفيا لذكراك...فمرحبا بك وسعيد جدا بمعرفتك على متن الحروف...
                هي عوالم عشتها منذ طفولتي وقاسمتها أصدقائي وأساتذتي.فقبل يوم من موت الملياني كنا نتحدث عن جاك القدري لديدرو وما زالت بعض كتبه في مكتبتي...
                أحيلك الى مكتبة دار الصحافة الموجودة قرب السوق المغطى شارع محمد الدرفوفي بوجدة فهي زاخرة بكل ألوان المعرفة التي ستبحث عنها...
                لا شك أننا عندما لا نجد ما نقرأ فأننا نود قراءة ذواتنا بعيون مغايرة تعطي لنا المعنى...
                شكرا لك مرة أخرى وتقبل خالص تقديري واحترامي.

                تعليق

                • دريسي مولاي عبد الرحمان
                  أديب وكاتب
                  • 23-08-2008
                  • 1049

                  #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة أحمد ضحية مشاهدة المشاركة
                  تحياتي العزيز دريسي
                  سأعود لأخربش متمهلا .. سأعود ...
                  الصديق القدير أحمد ضحية.مساء الخير...
                  نعم صديقي وكم أحب الخربشات لأنها فرصة لحياة أخرى ممكنة.
                  عد في انتظار عودك المتوج بالمتعة العميقة.
                  تقديري

                  تعليق

                  • صباح المغربية
                    أديب وكاتب
                    • 11-01-2012
                    • 37

                    #24
                    جريمة بشعة تلك التي حاولت ان تقنعنا بضرورة اقترافها. ومشهد تراجيدي ذلك الذي للاستمتاع بها والتعاطف مع بطله
                    وبالرغم من أن مشهد مصرع كل هذه الاقطاب ألمني إلا أن طريقة تصويره أمتعني
                    لقد أبدعت أستاذي الجليل في تصوير المشهد بفنية مميزة وأسلوب سلس رفيع ينم على تمكن من اللغة وتقنية في توظيفها
                    تحياتي

                    التعديل الأخير تم بواسطة صباح المغربية; الساعة 24-10-2013, 23:19.

                    تعليق

                    • عائده محمد نادر
                      عضو الملتقى
                      • 18-10-2008
                      • 12843

                      #25
                      الزميل الرائع
                      ادريسي عبد الرحمان
                      كلنا تنتابنا لحظات جنون كهذه
                      أحيانا أود لو أني استرددت مكتبتي التي طارت ادراج الرياح يوم تركت العراق مجبرة كي أحرقها وأرقص على نيرانها رقصة الذبيح لأني الديناصور بين الألوف التي تضحك مني لأني أمسك بكتاب ما وأقرأ حتى تتورم عيناي
                      وكم ألف مرة لمت أبي رحمه الله لأنه علمنا أن الكتاب هو الطريق
                      ليتك اليوم هنا لفرحت أيما فرح
                      تحياتي ومحبتي لك أيها المبدع
                      الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

                      تعليق

                      • بهائي راغب شراب
                        أديب وكاتب
                        • 19-10-2008
                        • 1368

                        #26
                        أخي استاذ ادريسي
                        السلام عليكم ورحمة الله

                        يبدو انني قارئ فاشل ـ كيف لم أقرأ هذا النص الجميل، في لغته وفي مضمونه

                        نص مبدع يمثل لحظة صراع يمر بها كثيرون، لكن القليلين هم من يشعروا بها، بحيث تكوِّن في حياتهم نقطة فارقة، تغير من فهمهم للحياة ومن سلوكهم فيها..
                        الصراع هنا ينبيء عن المحاولة في ايجاد الذات وفي تقدير كينونتها المبدعة، وفي مدى الصبر على عوامل الحياة الصاخبة التي قد تؤدي إلى نهاية تختلف عن الرغبة التي تكمن في الباطن المخبوء ..
                        ثورة ام نقلاب
                        هنا السؤال يجب أن يجد له اجابة داخلية
                        إن أدى إلى الاستبداد والجمود فهو ..
                        وإن أدى إلى التغيير الحقيقي الذي يصلح الحياة فهو ..

                        تصوير وتعبير راق

                        تحياتي
                        ودمت بود
                        التعديل الأخير تم بواسطة بهائي راغب شراب; الساعة 26-10-2013, 05:21.
                        أطمع يارب أن يشملني رضاك فألقاك شهيدا ألتحف الدماء

                        لن أغيرنفسي لأكون غيري ، سأظل نفسي أنا أنا

                        تويتـــــــر : https://twitter.com/halmosacat

                        تعليق

                        • هدير الجميلي
                          صرخة العراق
                          • 22-05-2009
                          • 1276

                          #27
                          في هذا الصباح شيء هنا جعلني أشعر بالتفاؤل ولو قليلاً
                          هكذا نحن أنت وانا وهم وهنّ أستاذ أدريس
                          لمستني هنا كثيراً كثيراً
                          جمعت الأدب بالفلسفة بالحكمة بالجنون وأشياء كثيرة وكبيرة
                          معقد مابداخلنا وسهل في آن واحد لكن لا اعلم اين سبب ان نكون فاشلين

                          صباحك ورورد جوري من بلاد الرافدين
                          تحية لك
                          بحثت عنك في عيون الناس
                          في أوجه القمر
                          في موج البحر
                          فوجدتك بين خافقي أقرب من كل الذين أبحث فيهم
                          ياموطني الحبيب...


                          هدير الجميلي(هدير نزف النواعير)

                          تعليق

                          يعمل...
                          X