مصطفى بونيف و وائل عمر في حوار ساخر!

**مصطفى بونيف** · 11-06-2010, 14:16

المشاركة الأصلية بواسطة أحمد عيسى مشاهدة المشاركة

اذا كان هذا حواراً عادياً على الماسنجر ..فقلبتم معدتنا من الضحك وأصبتمونا بحالة من الهستيريا ، والصرع ، فوجدت نفسي أبكي دون دموع ، وأضحك دون ابتسامة ، وكلما رأيت عربياً صرخت بكل دهشة : أخوياااا ..
فكيف اذن لو اجتمعتم في حوار معد له سلفاً ..كنتم ستقتلونا !!
أيها الرائع مصطفى والجميل وائل
اسمتعت معكم الى أبعد حد ممكن .. رغم الوجع الذي يصيب القلب من عمق المعنى وملامسته للواقع البغيض ..
فلماذا كل هذا ، لماذاا ؟

ودي الأكيد أيها العملاقين

صديقي اللذيذ أحمد عيسى
لن أرضى عليك حتى أرى صورتك بتشرت المنتخب الجزائري وقد أعذر من أنذر.
المرة القادمة سيكون نقاشا ثلاثيا بيني وبين رشا عبادة ووائل عمر ...إن شاء الله.

تقبل ودي وحبي لأهل فلسطين قاطبة

**مصطفى بونيف** · 11-06-2010, 14:19

المشاركة الأصلية بواسطة ريمه الخاني مشاهدة المشاركة

يا بني يا حبيبي بتحط حالك في مواقف ... يعني...
ولكل مقام مقاااااال
وتشكرون
تحيتي

الغالية حقا ريمة الخاني
قول ..أنت في بحر الظلمات !
هو مش ده الاجتماع اللي بيقلعوله؟

مرحبا بك وبمدرسة المشاغبين في مدستنا مدرسة المشاغبين الدولية

**رنا خطيب** · 11-06-2010, 15:27

كنا في ساخر روعة واحدة اسمه مصطفى بونيف أصبحنا الآن بثاني و هو الأخ وائل عمر

بالحقيقة حوارية ثنائية على المسنجر لن تتكرر بهذا اللون .. فللأسف أكثر أبطال المسنجر هم من المتقاعدين من لجنة السعي و البناء في هذه الحياة

لقد كانت حوارية تتلون بمختلف الصور و المواقف التي تصدر من هذا الإنسان اللاعب الوحيد في ميدان الحياة ، و الممثل البارع على مسرح الحياة ، و الضحية الوحيد في ملهاة الخداع و جاذبية البريق..

إنه الإنسان كتب عليه الشقاء ما دام للجهل مصاحبا و للصحوة معارضا..

ألا قلي يا مصطفى هو أنت أكل شطة قبل ما تفتح الحوار..الحوار ساخن و مولع لكنه أصاب بسخريته كبد الحقيقة.

دمت أنت و الأخ وائل عمر بكل الود
رنا خطيب

**وائل عمر** · 11-06-2010, 17:01

[align=right]أعزائي جميع زوار الموضوع (بما فيهم المعلقين) ..
لا يسعني إلا أن أشكر تفاعلكم الجميل ..
لعلكم تعرفون أن الأدب الساخر هو عبارة عن نزيف متباطئ لجرح عميق .. وليس من الضروري أن يكون النزف في كل مرة عبارة عن دماء .. وإلا كانت جراح القلوب عبث فوضوي غير مبرر !!
هناك من يرضى بتغطية جرحه واللجوء الدائم للمسكنات لكي لا يشعر بجرحه أو بمشاكله ، ولكنه يغفل إنها لا تزال موجودة !
وهناك من يعرف بوجود الجرح ويشعر بالألم .. لكنه لا يملك شيئاً سوى الدعاء بالشفاء .. ثم انتظاره ..
أما صديقي مصطفى بونيف فقد فضل أن (يخمش) بأظافره الحادة في جروحي أنا .. وجلس هادئاً أمامي وعلى وجهه ابتسامته الساخرة المعروفة لكم ..والمستفزة لي أنا .. فما كان مني إلا أن أخرجت أظافري ، ودخلنا في معترك ساخر .. لكنه - ويا للعجب - أزال حواجز كثيرة كانت موجودة حولنا رغماً عنا !!
مصطفى جزائري ..
وأنا مصري ..
وبسبب سوء التطبيق لوسائل الإعلام بين بلدينا ..
صار علي أن أنسى (مصطفى بونيف) صديقي الساخر ..
وصار علي أن أتذكر (مصطفى بونيف) عدوي الجزائري ..
ومعروف عن مصطفى عصبيته .. أي أنه جاهز للإنفجار في وجهي في أي وقت مثل أي قنبلة موقوته تحترم نفسها ..
لكنه (مصطفى بونيف) .. صديقي العزيز ..
وكثيراً ما انتشلتني عفويته وروحه الساخرة من هموم ومشاكل عديدة مررت بها أنا ..
فكان من الصعب علي أن أستل سلاحي ، وأطلق صرخات الحرب الهمجية في وجهه ..

ربما كانت هناك حوارات ساخرة عديدة مررنا بها على الماسنجر .. ولكن واحد فقط كتب عليه أن يظهر للنور ، وأن تمر عليه أعينكم أنتم !
وربما يتطور الأمر ويتحول إلى قصص طويلة بشخصيات ثابتة لها مؤلفين متفقان في تناقضهما ..
أو يخمد الأمر تماماً بعد فترة وجيزة ..
أشكركم مرة أخرى ..
وألقاكم قريباً على خير .

ملحوظة:
تمنياتي الصادقة لأن يوفق المنتخب الجزائري في مونديال كأس العالم (غريب مصطلح كأس هذا) ..
ليس لأنه المنتخب العربي الوحيد في البطولة ..
ولا المنتخب الأفريقي الوحيد الذي يتكلم العربية ..
ولا لأن حارس مرماه هو أبن خالتي ..
في الواقع أنا أتمنى أن يوفق لسبب واحد مقتنع به للغاية ..
هو أن يشعر صديقي (مصطفى بونيف) ببعض البهجة في عالم لا يكف عن التصرف بحمق في كل لحظة !!

وائل عمر .
[/align]

**مصطفى بونيف** · 11-06-2010, 22:33

المشاركة الأصلية بواسطة رنا خطيب مشاهدة المشاركة

كنا في ساخر روعة واحدة اسمه مصطفى بونيف أصبحنا الآن بثاني و هو الأخ وائل عمر

بالحقيقة حوارية ثنائية على المسنجر لن تتكرر بهذا اللون .. فللأسف أكثر أبطال المسنجر هم من المتقاعدين من لجنة السعي و البناء في هذه الحياة

لقد كانت حوارية تتلون بمختلف الصور و المواقف التي تصدر من هذا الإنسان اللاعب الوحيد في ميدان الحياة ، و الممثل البارع على مسرح الحياة ، و الضحية الوحيد في ملهاة الخداع و جاذبية البريق..

إنه الإنسان كتب عليه الشقاء ما دام للجهل مصاحبا و للصحوة معارضا..

ألا قلي يا مصطفى هو أنت أكل شطة قبل ما تفتح الحوار..الحوار ساخن و مولع لكنه أصاب بسخريته كبد الحقيقة.

دمت أنت و الأخ وائل عمر بكل الود
رنا خطيب

يا أهلا بالمرأة الحديدية في ملتقى الأدباء والمبدعين العرب
رنا خطيب ..
يشرفني ويشرف أخي وائل عمر شهادتك بحقنا فهي نابعة من كاتبة نعرف جميعا أنها شجاعة حباها الله بخصال القوة والعزيمة وقول كلمة الحق.

مرحبا بك أختنا الكريمة

**مصطفى بونيف** · 11-06-2010, 22:37

المشاركة الأصلية بواسطة وائل عمر مشاهدة المشاركة

[align=right]أعزائي جميع زوار الموضوع (بما فيهم المعلقين) ..
لا يسعني إلا أن أشكر تفاعلكم الجميل ..
لعلكم تعرفون أن الأدب الساخر هو عبارة عن نزيف متباطئ لجرح عميق .. وليس من الضروري أن يكون النزف في كل مرة عبارة عن دماء .. وإلا كانت جراح القلوب عبث فوضوي غير مبرر !!
هناك من يرضى بتغطية جرحه واللجوء الدائم للمسكنات لكي لا يشعر بجرحه أو بمشاكله ، ولكنه يغفل إنها لا تزال موجودة !
وهناك من يعرف بوجود الجرح ويشعر بالألم .. لكنه لا يملك شيئاً سوى الدعاء بالشفاء .. ثم انتظاره ..
أما صديقي مصطفى بونيف فقد فضل أن (يخمش) بأظافره الحادة في جروحي أنا .. وجلس هادئاً أمامي وعلى وجهه ابتسامته الساخرة المعروفة لكم ..والمستفزة لي أنا .. فما كان مني إلا أن أخرجت أظافري ، ودخلنا في معترك ساخر .. لكنه - ويا للعجب - أزال حواجز كثيرة كانت موجودة حولنا رغماً عنا !!
مصطفى جزائري ..
وأنا مصري ..
وبسبب سوء التطبيق لوسائل الإعلام بين بلدينا ..
صار علي أن أنسى (مصطفى بونيف) صديقي الساخر ..
وصار علي أن أتذكر (مصطفى بونيف) عدوي الجزائري ..
ومعروف عن مصطفى عصبيته .. أي أنه جاهز للإنفجار في وجهي في أي وقت مثل أي قنبلة موقوته تحترم نفسها ..
لكنه (مصطفى بونيف) .. صديقي العزيز ..
وكثيراً ما انتشلتني عفويته وروحه الساخرة من هموم ومشاكل عديدة مررت بها أنا ..
فكان من الصعب علي أن أستل سلاحي ، وأطلق صرخات الحرب الهمجية في وجهه ..

ربما كانت هناك حوارات ساخرة عديدة مررنا بها على الماسنجر .. ولكن واحد فقط كتب عليه أن يظهر للنور ، وأن تمر عليه أعينكم أنتم !
وربما يتطور الأمر ويتحول إلى قصص طويلة بشخصيات ثابتة لها مؤلفين متفقان في تناقضهما ..
أو يخمد الأمر تماماً بعد فترة وجيزة ..
أشكركم مرة أخرى ..
وألقاكم قريباً على خير .

ملحوظة:
تمنياتي الصادقة لأن يوفق المنتخب الجزائري في مونديال كأس العالم (غريب مصطلح كأس هذا) ..
ليس لأنه المنتخب العربي الوحيد في البطولة ..
ولا المنتخب الأفريقي الوحيد الذي يتكلم العربية ..
ولا لأن حارس مرماه هو أبن خالتي ..
في الواقع أنا أتمنى أن يوفق لسبب واحد مقتنع به للغاية ..
هو أن يشعر صديقي (مصطفى بونيف) ببعض البهجة في عالم لا يكف عن التصرف بحمق في كل لحظة !!

وائل عمر .
[/align]

صديقي العزيز وائل عمر
شكرا لك على هذه المشاركة الرائعة والتي أكدت من خلالها عمق صداقتنا التي لا يمكن أن تكسرها خلافات أساسا في كرة القدم.
علاقتي بمصر وبأهلها الطيبين لازالت متواصلة غير آبهة بأصوات الفتنة هنا وهناك.
سيكون لي بك لقائات أخرى أتمنى أن تتوج بعمل مشترك كنا قد اتفقنا على كتابته.

أخوك/ مصطفى بونيف
one two three viva algerie

**جلاديولس المنسي** · 13-06-2010, 05:35

أ/ مصطفى بونيف
أ/ وائل عمر
حقاً أستمتعت بعمق سخريتكم ومقاصدها وسلاسة الحوار وروعته
متابعه لساخركم
دمتم بخير

**مصطفى بونيف** · 13-06-2010, 21:54

المشاركة الأصلية بواسطة جلاديولس المنسي مشاهدة المشاركة

أ/ مصطفى بونيف
أ/ وائل عمر
حقاً أستمتعت بعمق سخريتكم ومقاصدها وسلاسة الحوار وروعته
متابعه لساخركم
دمتم بخير

أختي جلاديولس المنسي من الأسماء التي أصبحت تميز ملتقانا الحبيب
شكرا لك على الوفاء وأتمنى أن نكون دائما عند حسن ظنك.

محبتي واحترامي

مصطفى بونيف و وائل عمر في حوار ساخر!

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث