تويت
هُوِيـَّة
.
.
.
[frame="14 98"]
في الصباح احتضنها قائلاً:
كوني لي أُمـًّا.
في المساءِ صفعتهُ قائلةً:
لماذا تقضي كلَّ هذا الوقتِ أمامَ (الكومبيوتر)؟
[/frame]
-
.
.
.
[frame="14 98"]
في الصباح احتضنها قائلاً:
كوني لي أُمـًّا.
في المساءِ صفعتهُ قائلةً:
لماذا تقضي كلَّ هذا الوقتِ أمامَ (الكومبيوتر)؟
[/frame]
-
المشاركة الأصلية بواسطة مختار عوض مشاهدة المشاركةالرائع / مختار عوض
يالها من مفارقة , زوجة في همسات البوح,
تتبدل حين يعطيها مفاتيح الأمومة , تراها في تصرفات صارمة ؛
وكأنها تقول هيهات بين ذاك وتلك
سيدي الرائع
قل لبطلة قصتك مابينهما متشابهات فلتكن في الوسط
حتى لا تندرج تحت الافراط .
فالزوجة الذكية تكن كل الحالات بعض الأوقات
ولا تلزم نفسها بقناع يؤدي بها إلى تعثر في بعض الطرقات
بتلات البنفسج لروحك وكل الود لقلبك
احترامي
-
المشاركة الأصلية بواسطة سمية الألفي مشاهدة المشاركةالقاصة المبدعة والقارئة الأريبة الأستاذة
سمية الألفي
لحضورك ابتهج النص ..
فشكرًا لروعة الحضور وإبداع القراءة ..
مودة تليق بروحك وامتنان بحجم الكون .
تعليق
-
انت هنا ضربت اكثر من وتر في نفس الوقت
المراة تكون حيث يضعها الرجل
وهي تتقن كافة الادوار.. متعددة المواهب
فعلى الرجل ان يضعها في المكان المناسب ما دام الامر فيه سعة
لكن يبدو ان بطلتنا تقمصت الدور ولبسته روحيا فتصرفت بناء على ذلك واخرجت مكنون نفسها حيث انها مستاءة من تمضيته وقتا طويلا على الحاسوب
وللنص رؤى اخريات لكني اكتفي بهذا القدر الان
نص عميق الدلالات والمعاني
دمت مبدعا
تحيتي وتقديري[align=center] اللهم صل على محمد أفضل الخلق وعلى آله وصحبه أجمعين
ستون عاماً ومابكم خجــلٌ**الموت فينا وفيكم الفزعُ
لستم بأكفائنا لنكرهكم **وفي عَداء الوضيع مايضعُ
رَبِّ بِمَا أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيرًا لِّلْمُجْرِمِينَ
حديث الشمس
مصطفى الصالح[/align]تعليق
-
-
مشكلة اجتماعية يواجهها الجنسينالمشاركة الأصلية بواسطة مختار عوض مشاهدة المشاركة
نص هادف
ملاحظة
ذكر المهتمين بالقص القصير جدا انه لا يمكن للقصة ان تنتهي بسؤال او فراغ ..
هذا ما تعلمناه هنا..للتوضيح
تحيتي وتقديريرحمك الله يا أمي الغاليةتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى الصالح مشاهدة المشاركةالأخ والصديق الأستاذ
مصطفى الصالح
أهلا بك قارئًا جميلا كما أنت صديق غالٍ وقاص رائع..
تقبل صديقي كل الامتنان والشكر على مرورك الراقي وقراءتك المبدعة..
مودة تليق بروحك.
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة حسن الشحرة مشاهدة المشاركةجواب نهائي يا أستاذ حسن؟
ألا ترغب في أخذ فرصة ثانية؟
أكييييييييد؟
قد أعذر من أنذر ..
محبتي الدائمة لك .
تعليق
-
هو منحها المفتاح والضوء الأخضر
فدخلت بسرعة على الهدف!
واللهم لاشماتة!
المبدع المتميز مختار عوض
نص جميل كروحك
تحية لقلمك الباهرتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة مها راجح مشاهدة المشاركةالأستاذة الأديبة والأخت المكرَّمة
مها راجح
شكرا لروعة الحضور والقراءة؛ أما عن استفسارك حول جواز أن ينتهي النص القصير جدا بسؤال فللحقيقة لم يصادفني فيما قرأت شيء مثل هذا، وأظن من حقنا الاختلاف مع هذا الرأي خاصة إذا كان السؤال ليس استفهاميا كما هنا..
مودة تليق.
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة جمال فرح مشاهدة المشاركةصديقي الجميل
جمال فرح
سعدت كثيرا بحضورك الأنيق وبقراءتك الثاقبة..
دمت لي صديقا جميلا وأخا رائعا..
محبة تدوم.
تعليق
-
قصة ذكية قالت الكثير بسكوتها عنه .
فكرة جديدة أعجبتني تماما كما أعجبني الإستفهام غير الطلبي في القفلة .
يحق للكاتب كل شيء في القصيصة طالما أنها تدهش القارئ بتكثيفها و مفارقتها و قفلتها و إحالاتها الدلالية .
مودتي و تقديريتعليق
-
الشاعر و القاصّ مختار عوض،المشاركة الأصلية بواسطة مختار عوض مشاهدة المشاركة
كلُّ الحق على الكمبيوتر. لولاه لقال لها كوني زوجة أو حبيبة. نعم لِمَ لا. و ما الذي يدفعها لأن تكون أُمّاً و هي تُريد أن تكون زوجة؟
النصّ مُكثّف و جميل. تحياتي الطيّبة لك.[gdwl] [/gdwl][gdwl]
وجّهتُ جوادي صوب الأبديةِ، ثمَّ نهزته.
[/gdwl][/gdwl]
[/gdwl]
https://www.youtube.com/watch?v=VllptJ9Ig3Iتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة سعيد أبو نعسة مشاهدة المشاركةشكري وامتناني لمروركم المبدع وقراءتكم الذكية أستاذنا
سعيد أبو نعسة
مودتي وتقديري لشخصكم الكريم.
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة سليم محمد غضبان مشاهدة المشاركةالأخ الكريم الأستاذ
سليم محمد غضبان
سعدت بحضورك الراقي وقراءتك المبدعة..
مودتي وتقديري.
تعليق
تعليق