خُذيني إليكِ
..
.
تَخَذْتُكِ نهرًا وظلَّا
فهيَّا اكتبِيني قصيدةَ شعرٍ
على وجنتيكِ
لتمسحَ دمعَةَ حزنٍ نبيلهْ
تُضَمِّدَ جُرحَ السِّنينِ البخيلهْ
تهدهدَ تلكَ العيونَ التي أرتجيها
مكانًا لِمَنْ ضيَّعتهُ الأماكنُ ..
مأوى لِمَنْ شرَّدتهُ الأغاني الحزينهْ
وهيَّا خُذيني لأسكنَ تلكَ العيونَ
لتنسابَ منِّي الأغاني
وينسابَ منها الضياءُ
كأمواج نورٍ
وشيئًا فشيئًا
أُلَملِمُ أشلاءَ رُوحِي
فتُشْفَى جُروحي
بلمسةِ تلك الشِّفاهَ التي أشتهيها
حدائقَ وردٍ يفوحُ شذَاها
وأنهارَ عطرٍ على شاطئيها
تنامُ السكينهْ
فهيَّا خُذيني لأسكنَ تلك الشفاهَ
لأزرعَ فيها بذورَ الأماني
لِتَكبُرَ شيئًا فشيئَا
فأنهلُ منها رحيقًا وعطرًا
وأرشفُ نورًا
يُضيءُ الأغاني
فتمنحُ رُوحي سلامًا
وتُلقي بقلبِكِ ظلَّ السَّكينهْ
لأنَّ الفؤادَ الذي أصطفيهِ
مدينةُ عشقٍ أتوقُ إليها
فهيَّا خُذيني لأسكنَ تلكَ المدينهْ
لتكبُرَ فيها يتامَى الأماني
لتُصبحَ يومًا ثُرَيَّاتِ نورٍ
تُضيءُ ظلامي
وتنقشُ رسمي على سابحاتِ الغمامِ
تعودُ فتُمطِرُني بَسْمَلاتٍ
تباركُ هَذي المدينهْ .
فهيَّا اكتبِيني قصيدةَ شعرٍ
على وجنتيكِ
لتمسحَ دمعَةَ حزنٍ نبيلهْ
تُضَمِّدَ جُرحَ السِّنينِ البخيلهْ
تهدهدَ تلكَ العيونَ التي أرتجيها
مكانًا لِمَنْ ضيَّعتهُ الأماكنُ ..
مأوى لِمَنْ شرَّدتهُ الأغاني الحزينهْ
وهيَّا خُذيني لأسكنَ تلكَ العيونَ
لتنسابَ منِّي الأغاني
وينسابَ منها الضياءُ
كأمواج نورٍ
وشيئًا فشيئًا
أُلَملِمُ أشلاءَ رُوحِي
فتُشْفَى جُروحي
بلمسةِ تلك الشِّفاهَ التي أشتهيها
حدائقَ وردٍ يفوحُ شذَاها
وأنهارَ عطرٍ على شاطئيها
تنامُ السكينهْ
فهيَّا خُذيني لأسكنَ تلك الشفاهَ
لأزرعَ فيها بذورَ الأماني
لِتَكبُرَ شيئًا فشيئَا
فأنهلُ منها رحيقًا وعطرًا
وأرشفُ نورًا
يُضيءُ الأغاني
فتمنحُ رُوحي سلامًا
وتُلقي بقلبِكِ ظلَّ السَّكينهْ
لأنَّ الفؤادَ الذي أصطفيهِ
مدينةُ عشقٍ أتوقُ إليها
فهيَّا خُذيني لأسكنَ تلكَ المدينهْ
لتكبُرَ فيها يتامَى الأماني
لتُصبحَ يومًا ثُرَيَّاتِ نورٍ
تُضيءُ ظلامي
وتنقشُ رسمي على سابحاتِ الغمامِ
تعودُ فتُمطِرُني بَسْمَلاتٍ
تباركُ هَذي المدينهْ .
تعليق