للنقاش في معنى الحياة ..

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • د.مازن صافي
    أديب وكاتب
    • 09-12-2007
    • 4468

    للنقاش في معنى الحياة ..



    " يبحث الناس دائما عن معنى لحياتهم وبالتالي لعملهم ، وغالبيتهم يحتاجون الى صلات اجتماعية في مكان عملهم . ويريدون أن يثبتوا وجودهم وأهميتهم ، ويبغون الحصول على الاحترام والتقدير ، إنهم يبحثون عن تبادلا لأفكار ويسعون الى التعاون .."

    للحوار والنقاش :
    - كي برأيك ممكن الوصول بهؤلاء الى درجة عالية من الرغبة والاستعداد لاداء مميز ..؟!
    - أيهم برأيك أكثر أهمية للناس " ان يكونوا شيئا مذكورا .. أم يحصلوا على مال أكثر مذكورا ..؟!



    بإنتظاركم ..

    فكرة : د.مازن صافي
    مجموعتي الادبية على الفيسبوك

    ( نسمات الحروف النثرية )

    http://www.facebook.com/home.php?sk=...98527#!/?sk=nf

    أتشرف بمشاركتكم وصداقتكم
  • منجية بن صالح
    عضو الملتقى
    • 03-11-2009
    • 2119

    #2
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    الدكتور الفاضل مازن صافي

    يبحث الناس دائما عن معنى لحياتهم وبالتالي لعملهم ، وغالبيتهم يحتاجون الى صلات اجتماعية في مكان عملهم . ويريدون أن يثبتوا وجودهم وأهميتهم ، ويبغون الحصول على الاحترام والتقدير ، إنهم يبحثون عن تبادلا لأفكار ويسعون الى التعاون .."

    إسمح لي حضرتك أن أناقش أولا مقدمة موضوعك
    معنى الحياة للبعض ليس هو بالضرورة العمل الصلة الإجتماعية للفرد أصبحت هي الطاغية على العلاقات إن كانت في العمل أو خارجه و إثبات الوجود و الأهمية يخضع ايضا إلى علاقة الفرد بأشخاص مهمين لهم نفوذ مالي فكري أو إجتماعي هكذا يكون الإحترام و التقدير لهذا النفوذ و ليس للشخص بذاته
    مع الأسف الشديد هذا ما تعاني منه مجتمعاتنا فهناك مفاهيم مغلوطة سائدة يجب محاربتها قبل التوصل إلى الأداء المميز الذي تقضي عليه بطاقة الواسطة و المحسوبية و هذا الفكر يجعل الشيء المذكور و الذي يركض وراءه الفرد هو المال
    مع تحياتي و تقديري
    السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

    تعليق

    • نعيمة عماشة
      أديب وكاتب
      • 20-05-2010
      • 452

      #3
      [frame="11 98"]
      أخي مازن
      التقدير والإحترام لا نحتاج للبحث عنهما !
      التقدير والإحترام ماركة مسجلة ، بمعنى أن الإنسان يفرض إحترامه فرضًا، ولا يطلبهُ تسولاً ولا صدقةً!
      ألستَ معي في ذلك!؟
      وصراحة أنا لا أؤمن بالصلات الإجتماعية
      أقوم بعملي على أتم وجه ، ولا أنتظر الجوائز ولا العطايا ولا أستعمل علاقاتي الشخصية للحصول على مناصب!
      وأعلم أنَّ أولئكَ الملونون هم أنجح منا بالحياة ويتقدمون بسرعة أكثر من تقدمنا ، ولكن حسبي فخرًا أني أغمضُ جفني فأنام ولا أتقلبُ بفراشي قلقةً لأني التقمتُ كسيرةَ أحد أو ارتديتُ ثوبًا لم يُخلق لي أو يضيقُ عن أحلامي أو يصغرُ عن طموحاتي !
      [/frame]
      [imgr]http://members.lycos.co.uk/helm2006/up/images/annaa21.jpg[/imgr]

      تعليق

      • مهند حسن الشاوي
        عضو أساسي
        • 23-10-2009
        • 841

        #4
        [align=center]

        الصواب - برأيي - أن نقول يبحث الناس عن السعادة والكمال الإنساني، فهذه الكلمة تلخص كل ما تقدم
        والبحث عن السعادة والكمال الإنساني فطرة فطر عليها الإنسان، وهو يعرفهما كمفهوم، لكنه يخطأ في تعيين المصاديق، أي في التطبيقات، وهو معنى ما أشرت إليه .. أما لماذا وكيف .. فلهذا الحديث مكانه في علم الفلسفة وأصول العقيدة .. لذا أكتفي بهذا القدر؛ لأن القسم قسم اجتماعي ..
        تحياتي للجميع

        [/align]
        [CENTER][SIZE=6][FONT=Traditional Arabic][COLOR=purple][B]" رُبَّ مَفْتُوْنٍ بِحُسْنِ القَوْلِ فِيْهِ "[/B][/COLOR][/FONT][/SIZE][/CENTER]

        تعليق

        • د.محمد أنس بركات
          عضو الملتقى
          • 14-01-2010
          • 51

          #5
          معنى الحياة

          يصعب حصر معنى الحياة في كتب أو مجلدات , ولذلك لن يكون هنا إلا بعض الهمسات والومضات , و لعل بعض الأمثلة تضيء قلبنا لفهم الحياة والتقرب من الخالق الرحمن .
          معنى الحياة هي أن تدرك تمام الإدراك الهدف والمغزى من حياتك , فعندما يدرك الإنسان هدفه يكون قد تجاوز الأوهام وأدرك أنه كما أتى إلى الدنيا فهو مودع في يوم من الأيام .
          معنى الحياة هي أن تصل إلى نهاية دربك وأنت سعيدٌ ومسرورٌ , راض ٍ بما أنجزته , ولن تحصل على السعادة إلا إذا بحثت عنها . كل الطرق مكللة بالورود والأشواك , ولن تستطيع قطف الورد إلا بعد أن تتألم وتدمى يداك , هي الدنيا كذلك تطلب منك الثمن قبل الحصول على المراد .
          لن يستطيع الإنسان فهم معنى الحياة إلا إذا أدرك كيف يبرمج حياته حسب قانونها , لأنها كالحاسوب تستطيع أن تبرمجها وتستخدمها كما تشاء , ببرامج للتسلية واللعب أو أن تملأها بما يعود بالنفع عليك وعلى الآخرين.
          وحتى نتفهم ماذا تعني برمجة الحياة وماهو قانونها إليكم القصتين التاليتين :
          برمجة الحياة :
          وقف أستاذ الفلسفة أمام تلاميذه بعد دخوله قاعة المحاضرات صامتاً . وقد أحضر معه على غير عادته وعاء ً زجاجياً كبيراً , وكرات مضرب الطاولة, وأكياسا ً أخرى, وكوباً كبيراً من القهوة الساخنة إحتسى منها بعض الجرعات .
          نظر الأستاذ إلى تلاميذه دون أن يتفوه بأية كلمة , ثم بدأ العمل بصمت .
          أخذ كرات مضرب الطاولة وملأ بها الوعاء الزجاجي , ثم سأل تلاميذه الذين كانوا ينظرون إليه بدهشة واستغراب : هل الزجاجة مملوءة الآن ؟
          فأجابوا جميعاً : نعم
          ثم أخذ كيساً آخر به قطع صغيرة من الحصى وأفرغه في الوعاء الزجاجي ورجَّه حتى تجد الحصى مكاناً لها بين كرات مضرب الطاولة , وسأل تلاميذه مجدداً : هل الزجاجة مملوءة الآن ؟
          فأجابوا جميعاً : نعم هي مملوءة .
          ثم اخذ كيساً آخر به رمل ناعم وأفرغه في الوعاء الزجاجي ورجَّه رجاً خفيفاً حتى امتلأت جميع الفراغات بالرمل الناعم , وسأل تلاميذه مرة اخرى : هل الزجاجة مملوءة الآن ؟
          فأجابوا جميعاً بلهفة : نعم , نعم .
          تناول الأستاذ بعدها كوب القهوة ليرمي ماتبقى في داخله ضمن الوعاء الزجاجي فتغلغل السائل في الرمل , عندئذ ضحك التلاميذ مندهشين .
          انتظر الأستاذ حتى حل الصمت ثم أردف قائلاً :" أريدكم ان تعرفوا معنى الوعاء , هو في الحقيقة الحياة , حياة كل واحد منكم ".
          تمثل كرات مضرب الطاولة الأشياء الأساسية في حياتنا : الصحة , الأخلاق , الأسرة , العلم , الإيمان . هي أسس الحياة السعيدة والناجحة .
          تمثل قطع الحصى الأشياء الضرورية التالية بعد تأمين الأسس الأولية للحياة ومثال ذلك السيارة .
          أما الرمل فهو يمثل كل الأشياء الصغيرة في حياتنا , ولو أنكم وضعتم الرمل قبل كرات مضرب الطاولة والحصى , فلن يكون هناك مجال للكرات ولن يجد الحصى له مكاناً بعد امتلاء الوعاء بالرمل . ينطبق ماسبق على حياتنا , فلو شغلنا أنفسنا بالأشياء الصغيرة فقط فلن نجد طاقة على الأمور الكبيرة والمهمة في حياتنا , عليكم الاهتمام بالواجبات الأساسية قبل الأشياء الصغيرة .
          كاد الأستاذ يغادر القاعة عندما رفعت إحدى التلميذات يدها لتسأل : وماذا عن القهوة , أستاذ ؟
          سعيد جداً بهذا السؤال : أجاب الأستاذ , فمهما كانت حياتك حافلة ومليئة بالأحداث فلا بد أن يكون فيها متسع لفنجان من القهوة مع صديق أو حبيب .
          قانون الحياة :
          خرج أحد الحكماء مع ابنه خارج المدينة ليعرفه على تضاريس الطبيعة في جو نقي بعيداً عن صخب المدينة وهمومها .
          سلك الاثنان وادياً عميقاً تحيط به جبال شاهقة وأثناء سيرهما تعثر الطفل في مشيته ثم سقط على ركبته , وصرخ على أثرها بصوت مرتفع تعبيراً عن ألمه
          فإذا به يسمع من أقصى الوادي من يشاطره الألم بصوت مماثل .
          نسي الطفل الألم وسارع في دهشة سائلاً مصدر الصوت : ومن أنت ؟
          فإذا الجواب يرد عليه السؤال : ومن أنت ؟
          انزعج الطفل من هذا التحدي بالسؤال فرد عليه مؤكداً : بل أنا أسألك من أنت ؟
          ومرة أخرى لم يكن الرد إلا بنفس الحدة والجفاء : بل أنا أسألك من أنت ؟
          فقد الطفل صوابه بعد أن استثاره المجابه في الخطاب فصاح غاضباً : أنت جبان , وبنفس القوة يجيء الرد : أنت جبان
          أدرك الطفل عندها أنه بحاجة لأن يتعلم فصلاً جديداً في الحياة من أبيه الحكيم الذي وقف بجانبه دون أن يتدخل في المشهد الذي كان من إخراج ابنه .
          تملك الأبن أعصابه ولم يتماد في تقاذف الشتائم وترك المجال لأبيه لإدارة الموقف حتى يتفرغ هو لفهم هذا الدرس .
          تعامل الأب كعادته بحكمة مع الحدث , وطلب من ولده أن ينتبه إلى الجواب هذه المرة , وصاح في الوادي : إني أحترمك
          كان الجواب من جنس العمل أيضاً فجاء بنفس نغمة الوقار : إني أحترمك
          عجب الطفل من تغير لهجة المجيب ولكن الأب أكمل المساجلة قائلاً : كم أنت رائع , وأتى الجواب بنفس الوتيرة لتلك العبارة الراقية : كم أنت رائع .
          ذهل الطفل مما سمع ولاذ بالصمت لينتظر تفسيراً من أبيه .
          علق الحكيم على هذه الواقعة بالتالي : بني َّ , نحن نسمي هذه الظاهرة الطبيعة في علم الفيزياء بالصدى , لكنها في الواقع هي الحياة بعينها
          إن الحياة لاتعطيك إلا بقدر ماتعطيها , ولاتحرمك إلا بمقدار ماتحرم نفسك منها .
          الحياة مرآة أعمالك وصدى أقوالك .
          إذا أردت أن يحبك أحد فأحبب غيرك
          وإذا أردت أن يوقرك أحد فوقر غيرك
          إذا أردت أن يرحمك أحد فارحم غيرك
          وإذا أردت أن يسترك الغير فاستر غيرك
          وإذا أردت أن يساعدك الناس فساعدهم
          لاتتوقع من الناس أن يصبروا عليك إلا إذا صبرت عليهم
          بني َّ , هذه سنة الله التي تنطبق على شتى مجالات الحياة , وهذا ناموس الكون الذي تجده في تضاريس الحياة كافة ً, إنه صدى الحياة.
          ستجد ماقدمت وستحصد مازرعت .

          تعليق

          • منجية بن صالح
            عضو الملتقى
            • 03-11-2009
            • 2119

            #6
            المشاركة الأصلية بواسطة مهند حسن الشاوي مشاهدة المشاركة
            [align=center]

            الصواب - برأيي - أن نقول يبحث الناس عن السعادة والكمال الإنساني، فهذه الكلمة تلخص كل ما تقدم
            والبحث عن السعادة والكمال الإنساني فطرة فطر عليها الإنسان، وهو يعرفهما كمفهوم، لكنه يخطأ في تعيين المصاديق، أي في التطبيقات، وهو معنى ما أشرت إليه ..

            [/align]
            الأستاذ القدير مهند
            أشاطرك الرأي و أضيف أن لكل إنسان مفهومه للسعادة و الكمال و الخطأ في التطبيقات هو ما نعيشه و ما يجعلنا نتخبط و نبحث عن المرجعية الصحيحة وهي داخلنا و في فطرة كل مخلوق يكفي أن يراها بعين بصيرته حتى يعي وجودها و يعيش مفرداتها و تكون تطبيقاته سليمة فيتواصل مع السعادة و الكمال الفطري
            مع تحياتي و تقديري للجميع
            السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

            تعليق

            • منجية بن صالح
              عضو الملتقى
              • 03-11-2009
              • 2119

              #7
              السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

              الدكتور محمد
              طرح جميل و ثري لمعنى الحياة فيه إفادة قيمة جزاك الله كل خير

              لن يستطيع الإنسان فهم معنى الحياة إلا إذا أدرك كيف يبرمج حياته حسب قانونها , لأنها كالحاسوب تستطيع أن تبرمجها وتستخدمها كما تشاء , ببرامج للتسلية واللعب أو أن تملأها بما يعود بالنفع عليك وعلى الآخرين.

              كل إنسان يبرمج حياته حسب تطلعاته و قناعاته و التي تكون لها مرجعية يختارها و هذا الإختيار هو الذي يحدد معنى حياته و يرسم معالمها على مستوى فكره و سلوكه و من ثم ينطلق و يكرس قناعاته باحثا من خلالها عن السعادة المنشودة فكلنا يتجه للبحث في محيطه العائلة العمل المجتمع في عالم المال أو الفكر و ننسى أن هذه السعادة موجودة داخلنا يكفي أن يجلو الإنسان مرآة قلبه حتى يرى بعين البصيرة الإبداع الرباني في الخلق و مفردات السعادة و الكمال و التي هي سنة الله في خلقه فتنعكس على مرآته الداخلية هكذا يتمكن من تذوق ثمرة بحثه و يتمتع بجمال الرؤية المتبصرة فتكون سعادته أكمل و أجمل ما في الكون
              مع تحياتي و تقديري

              السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

              تعليق

              • د.محمد أنس بركات
                عضو الملتقى
                • 14-01-2010
                • 51

                #8
                الأخت العزيزةالأستاذة منجية بن صالح
                لكم مني كل الشكر والتقدير
                وتمنياتي لكم بالتوفيق وحياة ملؤها السعادة والهناء
                محمد أنس بركات

                تعليق

                • سليم محمد غضبان
                  كاتب مترجم
                  • 02-12-2008
                  • 2382

                  #9
                  إخواني الأعزاء،
                  أنا أرى أن معنى الحياة يتركز في المتعة بكافة أشكالها المادي و المعنوي و النفسي. و أن الخير و الشر يتنازعان للوصول للمتعة. إلاّ أن الله سُبحانه قد أودع طاقة أكبر في الخير. لذلك نرى أن الشّر عُمره قصير و إن طال. و أنّ الغلبة في النهاية للخير و إن طال الزمن.
                  [gdwl] [/gdwl][gdwl]
                  وجّهتُ جوادي صوب الأبديةِ، ثمَّ نهزته.
                  [/gdwl]
                  [/gdwl]

                  [/gdwl]
                  https://www.youtube.com/watch?v=VllptJ9Ig3I

                  تعليق

                  • د.مازن صافي
                    أديب وكاتب
                    • 09-12-2007
                    • 4468

                    #10
                    أشكركم جميعا
                    لهذا الحضور النقاشي المتألق
                    ويشهد الله أنني استفدت جدا من كل ما سجلتموه هنا ..

                    دمتم بخير
                    ولازال النقاش متواصل ..
                    مجموعتي الادبية على الفيسبوك

                    ( نسمات الحروف النثرية )

                    http://www.facebook.com/home.php?sk=...98527#!/?sk=nf

                    أتشرف بمشاركتكم وصداقتكم

                    تعليق

                    • نسرين عبدالعزيز
                      • 26-06-2010
                      • 4

                      #11

                      إضافة إلى ما ذكره الأخوة الأفاضل بإن لكل شخص نظرة معينة خاصة للحياة و لمفهوم السعادة و النجاح بها

                      بإمكان أي إنسان أن يحقق ذاته داخل إطار عالمه الخاص عن طريق التفاني بعمله و إداءه بإخلاص
                      و ترك بصمة مميزة تعود على أفراد ذلك العالم الخاص بالنفع و الفائدة
                      و بإمكان الفرد أن يصل إلى درجة عالية من الرغبة و الإستعداد لأداء مميز إذا أوجد هو هذه الرغبة بنفسه و عقد العزم بأن يكون عنصرا فعالا بمجتمعه و بعالمه الخاص فالإنسان نتاج تفكيره .

                      لا ننكر بأن المال شيئا ضروريا بالحياة و لكن قيمة الفرد بالمجتمع مهمة كذلك و لا مانع من تحقيق الأمرين معا

                      فلو توفر المال للفرد و لكنه فاقد لإحترام و محبة الناس فلن يكون للمال قيمة , فقلوب الناس أثمن من المال و لن يشعر الإنسان بالسعادة الحقيقية
                      الكاملة دون كسب قلوبهم .

                      طرج جيد بارك الله بك و سلمت يمينك

                      فائق إحترامي و تقديري

                      نسرين

                      تعليق

                      • سحر الخطيب
                        أديب وكاتب
                        • 09-03-2010
                        • 3645

                        #12
                        مفهومي للحياة
                        كل شىء خلقة الله على طبيعته
                        الحياة ماء متدفق فى عروقنا امام اعيننا
                        الحياة اشجار وجذرور تتصارع تحت التراب
                        الحياة فصول بكل ما فيها من جمال
                        الحياة فصول العمر بكل مراحل الحياة
                        فليست الحياة مقصورة فقط الانسان فقط
                        أيهم برأيك أكثر أهمية للناس " ان يكونوا شيئا مذكورا .. أم يحصلوا على مال أكثر مذكورا ..؟!
                        كل شىء فى هذة الدنيا فان فالانسان دائما يسعى للكمال ولن يكتمل كل شىء فى حياته
                        فان وصل المال ربما زالت الصحه وان وصل الجاة والسمعة الطيبه ربما هرب المال
                        الرضى بما قدر الله له هو الراحة للنفس
                        القناعة هي الكنز الذي لا يفنى
                        لكن هل الجميع مقتنع بما قدرة الله له من رزق بكل ما فى الانسان من مادي ومعنوي
                        ويبقى الانسان يبحث ويصارع للوصول حتى اخر عمرة
                        كي برأيك ممكن الوصول بهؤلاء الى درجة عالية من الرغبة والاستعداد لاداء مميز ..؟!
                        تلزمة الضروف المناسبه لتهىء الفرد
                        الارداة القويه للوصول الى الهدف مع المثابرة والدفع بة للامام من قبل الغير




                        دكتور نديم هذة المرة الرابعه التي اشارك فى موضوعك وكل مرةيغلق جهازي وفي كل مرة اكون اكثر مشاركه واكثر حماسا لهذا الموضوع للاسف هذة المشاركه الرابعه استنزفت جميع افكاري من كثرة ما تكررت محاولاتي
                        تحياتي
                        الجرح عميق لا يستكين
                        والماضى شرود لا يعود
                        والعمر يسرى للثرى والقبور

                        تعليق

                        يعمل...
                        X