قطعة ثلج
نار
هذا جسمي
فكري
ماذا بعد ؟
لفيني بكمائم شوق
بلفائف حب
حتى أجد نفسي
بعد عذاب البرد
يكفيني ألم الصد
عذاب البعد
فبقايا أشواقي
قد كانت
تشعل نار الوجد
هيا يا أنت
احكي
ماذا في قلبك
من أسرار
من سحر يسلب لبي
ليثير الفكر
ردي
يكفيك عذابات
لا
تغتالي أفراحي
بكليمات
تقتلني
يكفيك
بعادا
هجرا
صدا
قد حان الوعد
فأجابت
يا هذا
لاشيء
سوى أني امرأة اهوى
والحب يعاندني
وأنا اسعى
نحو دروب المجد
لكني قررت
فلا أغوى
إني راهبة
ناسكة
زاهدة لا تقوى
ريح
تقلع مني الشكوى
فاغرب يا هذا
عن وجهي
فلقد
كنت معك
ألهو
فقطفت ورودا
من حقلي
لكني لن أبقى
فهناك
لقيت العشق
لقيت المجد
***
ذرفت من عيناي دموع
وتساءلت
هل حقا ما أسمع
هل
كانت ثملى
أم هل
تهذي
تتوارى خلف ستار الصمت
لتبقى
فلعلي واهم
فالصمت عذاب ساكن
ثارت
في قوة بركان
هادر
وبصوت عال
صاحت
سكنت
عادت تتلعثم
يكفي حبا
أرقا
لاشيء
سواي
***
عادت يسكنها فخر
عز وإباء
لكن العجب
بداخله
آلام
أسرار لاتحصى
فهي باحثة
عن دفء
عن قلب يسكنها
تسكنه
هدأ الصوت الثائر
خرت باكية
تتأوه
يا ذاك الماضي
يا هذا الحاضر
ماذا يجري
ولم أبكي
ولم اشكي..؟
هيا
عد من حيث أتيت
فأنا حرة
أسكن حيث أشاء
أبقى حيث أشاء
لاشيء
سيقلقني
بعد اليوم
فأنا إنسانة
وجدت ضالتها
حين سطوع الشمس
***
غابت في صمت
قاتل
تبني مجدا
تنثر حرفا
يسكنه الابداع
يغشاه الامتاع
تترنم
في صوت خافت
لاشيء
سوى ذكرى
وبقايا حلم
مفجع
***
نادت
كم كنت لطيفا
كم كنت حبيبا
لكن اليوم
أراك كغيرك
تنثر سُمك
تكتب حرفك
توصمني
بعيوب مجنونة
وحكايات مدفونة
يا أنت
وما تكتب
هل أنت
مع حرفي
أم أنت هو الحرف
المتعب
***
عادت تكتب حرفا
تنثر عطرا
تبتسم فرحا
تتحدث عنه
وعن صدقه
ترسم أملا
تطرب شوقا
لملاقاة الفجر
القادم
***
نثرت في صمت
كلمات
وتعالت
صرخات
آهات
ياهذا
قد صدح الفجر
وعاندني النوم
فأنا موعودة
بالعيش طويلا
إني أمرح
اتمختر
وأنا
أسكن في يومي
بين بقايا نسمات
من عشق سابق
وبقرب مني
تتنفس
جورية ورد
تختال
فأعانقها وتعانقني
لا أحتار
فالورد
عطوري
وأنا عطر الورد
المختار
نار
هذا جسمي
فكري
ماذا بعد ؟
لفيني بكمائم شوق
بلفائف حب
حتى أجد نفسي
بعد عذاب البرد
يكفيني ألم الصد
عذاب البعد
فبقايا أشواقي
قد كانت
تشعل نار الوجد
هيا يا أنت
احكي
ماذا في قلبك
من أسرار
من سحر يسلب لبي
ليثير الفكر
ردي
يكفيك عذابات
لا
تغتالي أفراحي
بكليمات
تقتلني
يكفيك
بعادا
هجرا
صدا
قد حان الوعد
فأجابت
يا هذا
لاشيء
سوى أني امرأة اهوى
والحب يعاندني
وأنا اسعى
نحو دروب المجد
لكني قررت
فلا أغوى
إني راهبة
ناسكة
زاهدة لا تقوى
ريح
تقلع مني الشكوى
فاغرب يا هذا
عن وجهي
فلقد
كنت معك
ألهو
فقطفت ورودا
من حقلي
لكني لن أبقى
فهناك
لقيت العشق
لقيت المجد
***
ذرفت من عيناي دموع
وتساءلت
هل حقا ما أسمع
هل
كانت ثملى
أم هل
تهذي
تتوارى خلف ستار الصمت
لتبقى
فلعلي واهم
فالصمت عذاب ساكن
ثارت
في قوة بركان
هادر
وبصوت عال
صاحت
سكنت
عادت تتلعثم
يكفي حبا
أرقا
لاشيء
سواي
***
عادت يسكنها فخر
عز وإباء
لكن العجب
بداخله
آلام
أسرار لاتحصى
فهي باحثة
عن دفء
عن قلب يسكنها
تسكنه
هدأ الصوت الثائر
خرت باكية
تتأوه
يا ذاك الماضي
يا هذا الحاضر
ماذا يجري
ولم أبكي
ولم اشكي..؟
هيا
عد من حيث أتيت
فأنا حرة
أسكن حيث أشاء
أبقى حيث أشاء
لاشيء
سيقلقني
بعد اليوم
فأنا إنسانة
وجدت ضالتها
حين سطوع الشمس
***
غابت في صمت
قاتل
تبني مجدا
تنثر حرفا
يسكنه الابداع
يغشاه الامتاع
تترنم
في صوت خافت
لاشيء
سوى ذكرى
وبقايا حلم
مفجع
***
نادت
كم كنت لطيفا
كم كنت حبيبا
لكن اليوم
أراك كغيرك
تنثر سُمك
تكتب حرفك
توصمني
بعيوب مجنونة
وحكايات مدفونة
يا أنت
وما تكتب
هل أنت
مع حرفي
أم أنت هو الحرف
المتعب
***
عادت تكتب حرفا
تنثر عطرا
تبتسم فرحا
تتحدث عنه
وعن صدقه
ترسم أملا
تطرب شوقا
لملاقاة الفجر
القادم
***
نثرت في صمت
كلمات
وتعالت
صرخات
آهات
ياهذا
قد صدح الفجر
وعاندني النوم
فأنا موعودة
بالعيش طويلا
إني أمرح
اتمختر
وأنا
أسكن في يومي
بين بقايا نسمات
من عشق سابق
وبقرب مني
تتنفس
جورية ورد
تختال
فأعانقها وتعانقني
لا أحتار
فالورد
عطوري
وأنا عطر الورد
المختار
تعليق