تويت
جلست على كرسي تفاهتها، تتأمل حركة إخطبوط العصر الحديث، تناولتْ سيجارة ( جروت ) المنتجة من إحدى معامل الشركات الأمريكية، أشعلتها بعود ثقاب، كبريته تم سرقته من بين صخور أرض العراق، انتشتْ بأول جرعة نكوتين، ممزوجة بتفاهة الزمن المعتوه.......!!
-
-
الكبريت فقط .. أليس هناك ما أثمن و أغلي من الكبريت ؟
و هل العراق وحدها
تصورت أن السيجار سوف ينز دما ،
و الكبريت سوف يتحول للحم محترق أو تراث مهان !!
تصورت !!
أهلا بك أستاذ طارق
شكرا علي تلك القصة التي قالت الكثير
محبتيsigpic -
نص مؤلم يظهر تفاهتنا حين فتحنا لهم برنا وجونا وبحرناالمشاركة الأصلية بواسطة طارق الايهمي مشاهدة المشاركة
استاذنا المبدع والرائع طارق الأيهمي
سعدنا بوجودك مرة اخرى
تحياتنارحمك الله يا أمي الغاليةتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة طارق الايهمي مشاهدة المشاركةسمعت صراخ وأنّات كل من هناك
نص صارخ فاضح مؤلم حزين
لن أقول أكثر من هذا
تحياتي وودي
خالدsigpicلن نساوم حتى آخر قطرة دم فيناتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركةصديقي العزيز زهر زهور ربيع الحرف أستاذي الربيع الجميل
ما كانت مفردة العراق إلا نموذجا للبلدان العربية المغتصبة صهيونيا، وإن كان الرئيس ( حفظه الله ) من سلالة عربية، ولكن للأسف قد تخرج من مدرسة الموساد الصهيوني
تحية وتقدير لحظروك المميز وخالص الود
أخوك
د.طارق الأيهميالتعديل الأخير تم بواسطة طارق الايهمي; الساعة 17-06-2010, 19:32.تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة مها راجح مشاهدة المشاركةالعزيزة والأخت الراقية الأديبة المبدعة مها راجح( يسعد صباحك يا رب )لحظورك بريقا أزهر بإشعاع برقه زهر حرفيلك من القلب أجمل تحية وخالص الود مع فائق التقديرأخوك
د.طارق الأيهمي
تعليق
تعليق