تويت
على موعد الحضور
الوعود المرجوة تأتي ناذرا لصاحبها
و يكون توقيتها غير معروف او حتى يكون متأرجح
و يستأنف الحضور من غير معرفة متاحة او ظاهرة للعيان
ليتم الإجتماع دون تراجع مرغوب
==========
فهناك عدة طرق في تسهيل المعرفة بغير الحضور
و هناك تقارب العقول من أقلها معرفة في الحقول
==========
تتيح للبعض فرص النجاح دون غيره
و البعض الآخر ينتظر الفرج بحلوله عليه
من أي زاوية تتاح له
==========
الوعود الظاهرة تأتي بوقت محدود لصاحبها
لا تقترض من أي جهة كانت
فيدفع صاحبها بلا حدود
==========
العرين هو بيت الأسد
فما باله و بال بيت الإنسان مقفولا
عن الأسد ... ؟
==========
هنا نقول ... من هو هذا الأسد
الذي يكون على هيئة إنسان ... بكلامه و أفعال
دون تراجع مفروض
==========
أنت تقرأ حروفي دون تركيز ... لتفهمها
و أنا ... أدعوك لفهم الحروف
فهل تستطيع بمعرفتك التي بعقلك ... فهمها ...
==========
فإذا كان الجواب ايجابي ... فتحضر في وصف كلامي
و إذا كان الجواب سلبي ... فلن تخسر شيئا ... غير وقتك ...
و إن قرأت ولم تكتب ردا ...
فهذا يعني إنك متردد في الحالتين
==========
للتوضيح
الوعود التي تترامى من كل جانب لتجتمع مع الغير
فهي ... ترتمي لمصلحة الغير ... فلا تهملها
وضع نفسك في زمام الأمور برؤوس أقلامهم
حتى يتسنى للجميع معرفتك وما تحمل من علم
فلربما علمك يختلف عن علمهم بزيادة أو بنقصان
==========
و ربما موعدهم معاك لا يكون وافيا لشروطك أو لشروطهم
ففي هذه الحالة ... تتردد بالقيام بهذه المهمة على وجل
وربما لا تعطي للموعد أي مقدار ... ربما تقاعس يظهر من داخلك
==========
فهذا الموعد ... بذلك الإجماع الجماعي قد يسبب لك شيئا لا تطيقه
و ربما العكس ... أي يكون في مصلحة الجميع بحضورك
==========
الإستجابة
ربما تكون هادفة ... و العكس
ربما تكون مرضية ... مفتعلة ...
ربما تكون غير عاشقة بالبحث المطروح
==========
وأخيرا
موعدك بموعدهم لن يطول بلحظته
و إنما سوف يطول في تفكيرك
فلا تهمس بغضب ... ولا ترفع عينيك بحذق
يضيف لمشاعرك نقط سوداء
و منها تعكر المزاج و تهوي بعد حضورك
==========
الموعد إستنباط تحذيري
تختلف عقول الحاضرين
و القلب غير صريح بذاتك
فكيف تعزف على وترك الخاص
لتسمعهم الحانك
و أنت تعرف لا يسمعون غير الحانهم
==========
كالغريق الذي رمى نفسه في البحر و يريد أن يتعلم السباحة
فلا تجاري هواك ... قبل ,,, معرفتك عن حضورك لهذا التجمهر
و باليقين تعرف مدى حرصك لنفسك
و بالمعرفة تهدي بها قلبك ... لتعرف مقدار عقلك
==========
أتاك مناد برسالة الحضور
لا تقبلها قبل معرفة الحضور
كنت وما زلت تتردد بالحضور
فابتعد و اجعل لنفسك مقدارا بالحضور
فهل عرفت ملأ الدنيا بالحضور
و كيف تكون ملكا بهذا الحضور
و قدم ما لم يقدمه أحدا من الحضور
لترفع مقامك عند الحضور
==========
أخوكم : أبو فاضل
==========
و يكون توقيتها غير معروف او حتى يكون متأرجح
و يستأنف الحضور من غير معرفة متاحة او ظاهرة للعيان
ليتم الإجتماع دون تراجع مرغوب
==========
فهناك عدة طرق في تسهيل المعرفة بغير الحضور
و هناك تقارب العقول من أقلها معرفة في الحقول
==========
تتيح للبعض فرص النجاح دون غيره
و البعض الآخر ينتظر الفرج بحلوله عليه
من أي زاوية تتاح له
==========
الوعود الظاهرة تأتي بوقت محدود لصاحبها
لا تقترض من أي جهة كانت
فيدفع صاحبها بلا حدود
==========
العرين هو بيت الأسد
فما باله و بال بيت الإنسان مقفولا
عن الأسد ... ؟
==========
هنا نقول ... من هو هذا الأسد
الذي يكون على هيئة إنسان ... بكلامه و أفعال
دون تراجع مفروض
==========
أنت تقرأ حروفي دون تركيز ... لتفهمها
و أنا ... أدعوك لفهم الحروف
فهل تستطيع بمعرفتك التي بعقلك ... فهمها ...
==========
فإذا كان الجواب ايجابي ... فتحضر في وصف كلامي
و إذا كان الجواب سلبي ... فلن تخسر شيئا ... غير وقتك ...
و إن قرأت ولم تكتب ردا ...
فهذا يعني إنك متردد في الحالتين
==========
للتوضيح
الوعود التي تترامى من كل جانب لتجتمع مع الغير
فهي ... ترتمي لمصلحة الغير ... فلا تهملها
وضع نفسك في زمام الأمور برؤوس أقلامهم
حتى يتسنى للجميع معرفتك وما تحمل من علم
فلربما علمك يختلف عن علمهم بزيادة أو بنقصان
==========
و ربما موعدهم معاك لا يكون وافيا لشروطك أو لشروطهم
ففي هذه الحالة ... تتردد بالقيام بهذه المهمة على وجل
وربما لا تعطي للموعد أي مقدار ... ربما تقاعس يظهر من داخلك
==========
فهذا الموعد ... بذلك الإجماع الجماعي قد يسبب لك شيئا لا تطيقه
و ربما العكس ... أي يكون في مصلحة الجميع بحضورك
==========
الإستجابة
ربما تكون هادفة ... و العكس
ربما تكون مرضية ... مفتعلة ...
ربما تكون غير عاشقة بالبحث المطروح
==========
وأخيرا
موعدك بموعدهم لن يطول بلحظته
و إنما سوف يطول في تفكيرك
فلا تهمس بغضب ... ولا ترفع عينيك بحذق
يضيف لمشاعرك نقط سوداء
و منها تعكر المزاج و تهوي بعد حضورك
==========
الموعد إستنباط تحذيري
تختلف عقول الحاضرين
و القلب غير صريح بذاتك
فكيف تعزف على وترك الخاص
لتسمعهم الحانك
و أنت تعرف لا يسمعون غير الحانهم
==========
كالغريق الذي رمى نفسه في البحر و يريد أن يتعلم السباحة
فلا تجاري هواك ... قبل ,,, معرفتك عن حضورك لهذا التجمهر
و باليقين تعرف مدى حرصك لنفسك
و بالمعرفة تهدي بها قلبك ... لتعرف مقدار عقلك
==========
أتاك مناد برسالة الحضور
لا تقبلها قبل معرفة الحضور
كنت وما زلت تتردد بالحضور
فابتعد و اجعل لنفسك مقدارا بالحضور
فهل عرفت ملأ الدنيا بالحضور
و كيف تكون ملكا بهذا الحضور
و قدم ما لم يقدمه أحدا من الحضور
لترفع مقامك عند الحضور
==========
أخوكم : أبو فاضل
==========
تعليق