تويت
كلف بوضع الامتحان، انتشى، أعتكف في محرابه الخرب، وعندما أنهار الأهل والطلاب، كان في أوج سعادته مع إعلان النتيجة العشوائية..
-
الحياة قصيره جدا.
فبعد مائه سنه.
لن يتذكرنا احد.
ان الايام تجرى.
من بين اصابعنا.
كالماء تحمل معها.
ملامح مستقبلنا.
-
المشاركة الأصلية بواسطة السيد البهائى مشاهدة المشاركةعرفت ثقافتنا العامة ألوانًا وألوانًا من السادية..
وها هو لون جديد من السادية..
رائع نصك أخي السيد البهائي..
محبة وتقدير لفكرك وإبداعك.
-
ربنا يستر من أمثاله الذين تزدحم بهم الوزارات
كفانا الله شرهم
نص جميل و فكرة طيبة
و سريعة
شكري و تقديريsigpicتعليق
-
معلم سادي من محراب خرب ..حتما سيعم الخرابالمشاركة الأصلية بواسطة السيد البهائى مشاهدة المشاركة
حسبنا الله وكفى
نص عميق الهدف
تحيتي ومودتيرحمك الله يا أمي الغاليةتعليق
-
أخي السيد البهائيالمشاركة الأصلية بواسطة السيد البهائى مشاهدة المشاركة
تحليل نفسي خاطف وعميق للانسان السادي، واستخدام رائع لكلمات أوحت بالدلالات
الأمر المؤلم أن يستخدم السادي ساديته ضد أهله وشعبه
مع تقديريتعليق
-
بل أنت الأروع/ أخي الفاضل:مختار..المشاركة الأصلية بواسطة مختار عوض مشاهدة المشاركة
دام تواجدك الجميل ودمت بكل خير وحب.الحياة قصيره جدا.
فبعد مائه سنه.
لن يتذكرنا احد.
ان الايام تجرى.
من بين اصابعنا.
كالماء تحمل معها.
ملامح مستقبلنا.تعليق
-
ما شاء الله.. الربيع لدي..المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
نورت المكان والزمان.. ليسوا في الوزارات فقط بل في كل مكان ما دامت معايير الأداء مغلوطة..
تحياتي وتقديري الجم..الحياة قصيره جدا.
فبعد مائه سنه.
لن يتذكرنا احد.
ان الايام تجرى.
من بين اصابعنا.
كالماء تحمل معها.
ملامح مستقبلنا.تعليق
-
سيدتي..المشاركة الأصلية بواسطة مها راجح مشاهدة المشاركة
أسعدتني قرائتك ..وأسعدني تعليقك..
دمت كل خير..الحياة قصيره جدا.
فبعد مائه سنه.
لن يتذكرنا احد.
ان الايام تجرى.
من بين اصابعنا.
كالماء تحمل معها.
ملامح مستقبلنا.تعليق
-
أخي الفاضل/ محمد كمال جبر..المشاركة الأصلية بواسطة محمد كمال جبر مشاهدة المشاركة
لك كل التحية والتقدير علي مرورك العبق..
دمت بكل خير وصحة جيدة..الحياة قصيره جدا.
فبعد مائه سنه.
لن يتذكرنا احد.
ان الايام تجرى.
من بين اصابعنا.
كالماء تحمل معها.
ملامح مستقبلنا.تعليق
-
لقطة موفقة
فالخراب ليس من المكان بقدر ما هو من الشخص نفسه
مآسينا كثيرة ويعم البلاء بمثل هذا
الله يستر
مشكووووور
تحيتي وتقديري[align=center] اللهم صل على محمد أفضل الخلق وعلى آله وصحبه أجمعين
ستون عاماً ومابكم خجــلٌ**الموت فينا وفيكم الفزعُ
لستم بأكفائنا لنكرهكم **وفي عَداء الوضيع مايضعُ
رَبِّ بِمَا أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيرًا لِّلْمُجْرِمِينَ
حديث الشمس
مصطفى الصالح[/align]تعليق
-
أخي الفاضل/ مصطفي الصالح..المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى الصالح مشاهدة المشاركة
تحية عبقة لمرورك الجميل..
دمت بكل خير وود..الحياة قصيره جدا.
فبعد مائه سنه.
لن يتذكرنا احد.
ان الايام تجرى.
من بين اصابعنا.
كالماء تحمل معها.
ملامح مستقبلنا.تعليق
-
لغة دالة ومركزة..وتكثيف أدى الوظيفة المرجوة من تيمة النص على أحسن وجه...مودتي أخي السيد..........sigpicلك المجد أيها الفرح المشرق في ذاتي، لك السؤدد أيها الوهج المومض في جوانحي...تعليق
-
أخي الفاضل/محمد محضار..المشاركة الأصلية بواسطة محمد محضار مشاهدة المشاركة
جميل مرورك ياخي كجمال حرفك.. لك كل التحية والتقدير.
دمت بكل خير..الحياة قصيره جدا.
فبعد مائه سنه.
لن يتذكرنا احد.
ان الايام تجرى.
من بين اصابعنا.
كالماء تحمل معها.
ملامح مستقبلنا.تعليق
-
الزميل القدير
السيد البهائي
والله ضحكت بمرارة على هذا السادي
كيف يستطيع مثل هؤلاء الناس أن يرتاحوا لأذية من حولهم
نص مؤلم لكنه يحث
ودي ومحبتي
سلم وأفعى
الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراقتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة السيد البهائى مشاهدة المشاركةفي يوم من الأيام كان صاحبي رمزي عضوا في إحدى اللجان التي تقوم بامتحان المتقدمين لوظيفة ما .
قال في نفسه . مارس السادية يا أبو الرماميز مرّة واحدة في حياتك .
فصالَ وجال . إلى أن جاء يوم كان فيه متقدما لوظيفة أعلى ، وكان رئيس لجنة الممتحنين أحد الذين تفَلْسَفَ عليهم .
لم يمارس السادية كما فعل رمزي . لكن صاحبي رمزي قام بالإنسحاب وفزت أنا بالوظيفة .
هذه قصة حقيقية تذكرتها وأنا أقرأ النص
فاعذدرني أخي السيد البهائي لعدم صلة الرد بالمضمون .
تحياتي ومحبتي لك
فوزي بيتروتعليق
تعليق