كتب مصطفى بونيف
الحسناء "كونداليزا رايس" وزيرة خارجيــــة أمريكا....الجميلة جدا ، الحلوة جدا...
يا أشبــــه بضفدعة سوداء مطلقة على ضفاف نهر المسيسيبي ...
لا أدري لماذا كلما نظرت إلى وجه العزيزة "كوندي"... أشعر بأنني أمام حالة إنسانية خاصة جدا... وأشعر بأني تحولت إلى أنثى أمام ذكورتها المفرطـــة.
ويا سلام علـــى حسناء كاليفورنيا وهي تضع "الروج " على شفتيها المتشققتين ، وتبتسم أمام الكاميرات وهي واثقة في أنوثتها المفقودة.
أنا لست أعرف في الحقيقة إذا كانت "كوندي " متزوجة أم لا ،،، ولكن أتمنى فقط إذا كانت مـــدام أن أرى زوجها ...حتى أعرف هذا المخلوق الرائع الذي استطـاع أن يصبر طوال فترة الزواج على تقبيل هذه ...الجميلة طبعـــا...، وأتمنى كمان أن يجيبني على سؤال قليل الأدب شوية " ما الذي رآه بالضبط ليلة دخلته عليها ؟"..وحتى لا يعاتبني القارئ على تجاوزي هذا ، أدعوه فقط أن يتأمل للحظات في وجه "كوندي" بتمعن ، من المؤكد أنه سيستغرب معي كيف صنفت هاته الإنسانة خطأ في قوائم الإناث...!!!
بصراحة ..بصراحة ..أحسن شيئ فعله الرئيس بوش أنه وضع "كوندي " واجهة للسياسة الأمريكية الخارجية ..فليس من المعقول أن تعين دولة السجون والمعتقلات على شاكلة "غوانتاناتمو" و"أبي غريب " وزيرة خارجية رقيقة مثل "نيكول كدمان " أو "شارون ستون " ..أو "بريتني سبيرس "...فدولة مفترية مثل أمريكا لا يصلح لتمثليها في الخارج سوى سيدة في مستوى جمال "كوندي"...
أيضا من ضمن محاسن بوش في تعيينه لهذه المخلوقة ...أنه جعل من الأزواج يتنفسون الصعداء ويحمدون الله على زوجاتهم اللاتي مهما كانت درجة قبحهن متفاوتة ..ولكن على الأقل لسن مثل السيدة "كوندي"...
حسنــــاء كاليفورنيا .."كونداليزا رايس " ...حمـــــــــــالة الحطب إلى الشرق الأوسط ،
أتمنى أن تنزل ذات يوم في إحدى زياراتها المكوكية إلى الشرق الأوسط إلى الشارع ...
لن يعاكسها رجل شرقي واحد ...بل ستسمع مثلا شاب عربي جالس في مقهى وهو يقول "اصطبحنا واصطبح الملك لله ، ما هذه الخلقة ياربي على الصباح ؟..أستر يارب"...
أو أن تسمع آخر يقول " عندما كان الله يوزع الأنوثة على البنات أين ذهبت ؟"...
أيضا أدعو "كوندي " أن تجول في حواري الشرق الأوسط جيدا ..لكي تعلم الجمال على أصولـه...أدعوها أن تنظر إلى جميلات الشام ..جميلات الصالحية في دمشق ...أين الخضرة والماء والوجه الحسن ...أن تتأمل في زرقة عيونهن الأصيلة ، وشعورهن السوداء كقطع الليل المظلم ، ووجوه كأنهـا القمر..
أدعو "كوندي " وهي في زيارة عمل في القاهرة ..أن تنزل لتملأ عيونها الضيقة بجمال بنات النيل ..أن تذهب في جولة إلى المنصورة حيث الوجوه الخمرية ، والعيون العسلية ، والقد الغزلاني ..واللهجة المصرية ، أدعوها أن تمعن في جمال الأسكندرانيات حتى تعرف أنها ذكر...
أدعو حسناء كاليفورنيا أن تستأذن من رئيس وزراء لبنان أثناء المباحثات أن تنزل قليلا في شوارع بيروت ...وتتعلم الأنوثة هناك ..وحتى أن تعرف أن الله جميل ويجب الجمال ، فأودعه في بيروت ونساء وبنات بيروت..وحتى تعرف أنها مخدوعة في أنوثتها لا بأس أن تأمل في وجوه الجنوبيات من لبنان ، وإذا خافت على نفسها من صورايخ "حزب الله" لتنظر في صور السيدة ماجدة الرومي ....
أنا متأكد أن أي مسؤول وضع يده ليصافح تلك السيدة ، فهو يغسلها ست مرات بالماء والسابعة بالتراب العربي الطاهر ،، لأن مصافحتها لا تختلف عن عضة الكلب المسعور..كيف لا وقد رأينا آثار عضتها في العراق وفلسطين ولبنان ...من أجل ذلك أنا أدعوا كل مسؤول عربي أن يطعم نفسه وشعبه من داء السعار بعد مقابلة هاته السيدة الحسناء جدا....
لن أنسى موقف وأنا أشاهد الأخبار على الجزيرة ..عندما جاءت والدتي وجلست قربي ، وطلعت "كونداليزا رايس " تتكلم على الشاشة ..فسألتني والدتي "من هذا؟" قلت لها " بوش يا أمي " فقالت في طيبة مفرطة .." هو ذا بوش والله شكله يسد النفس ..أتفوو عليه وعلى شكله الذي يقطع الخميرة من البيت " ..والدتي كانت تظن أن" كوندي" هو بوش ..!!
من أجل ذلك أدعو ها ..أن تجري عملية جراحية لتغيير الجنس حتى يكون زواجها من بعض العرب صحيحــا.....وآسف جدا إذا جرحت مشاعر الحسناء...

الحسناء "كونداليزا رايس" وزيرة خارجيــــة أمريكا....الجميلة جدا ، الحلوة جدا...
يا أشبــــه بضفدعة سوداء مطلقة على ضفاف نهر المسيسيبي ...
لا أدري لماذا كلما نظرت إلى وجه العزيزة "كوندي"... أشعر بأنني أمام حالة إنسانية خاصة جدا... وأشعر بأني تحولت إلى أنثى أمام ذكورتها المفرطـــة.
ويا سلام علـــى حسناء كاليفورنيا وهي تضع "الروج " على شفتيها المتشققتين ، وتبتسم أمام الكاميرات وهي واثقة في أنوثتها المفقودة.
أنا لست أعرف في الحقيقة إذا كانت "كوندي " متزوجة أم لا ،،، ولكن أتمنى فقط إذا كانت مـــدام أن أرى زوجها ...حتى أعرف هذا المخلوق الرائع الذي استطـاع أن يصبر طوال فترة الزواج على تقبيل هذه ...الجميلة طبعـــا...، وأتمنى كمان أن يجيبني على سؤال قليل الأدب شوية " ما الذي رآه بالضبط ليلة دخلته عليها ؟"..وحتى لا يعاتبني القارئ على تجاوزي هذا ، أدعوه فقط أن يتأمل للحظات في وجه "كوندي" بتمعن ، من المؤكد أنه سيستغرب معي كيف صنفت هاته الإنسانة خطأ في قوائم الإناث...!!!
بصراحة ..بصراحة ..أحسن شيئ فعله الرئيس بوش أنه وضع "كوندي " واجهة للسياسة الأمريكية الخارجية ..فليس من المعقول أن تعين دولة السجون والمعتقلات على شاكلة "غوانتاناتمو" و"أبي غريب " وزيرة خارجية رقيقة مثل "نيكول كدمان " أو "شارون ستون " ..أو "بريتني سبيرس "...فدولة مفترية مثل أمريكا لا يصلح لتمثليها في الخارج سوى سيدة في مستوى جمال "كوندي"...
أيضا من ضمن محاسن بوش في تعيينه لهذه المخلوقة ...أنه جعل من الأزواج يتنفسون الصعداء ويحمدون الله على زوجاتهم اللاتي مهما كانت درجة قبحهن متفاوتة ..ولكن على الأقل لسن مثل السيدة "كوندي"...
حسنــــاء كاليفورنيا .."كونداليزا رايس " ...حمـــــــــــالة الحطب إلى الشرق الأوسط ،
أتمنى أن تنزل ذات يوم في إحدى زياراتها المكوكية إلى الشرق الأوسط إلى الشارع ...
لن يعاكسها رجل شرقي واحد ...بل ستسمع مثلا شاب عربي جالس في مقهى وهو يقول "اصطبحنا واصطبح الملك لله ، ما هذه الخلقة ياربي على الصباح ؟..أستر يارب"...
أو أن تسمع آخر يقول " عندما كان الله يوزع الأنوثة على البنات أين ذهبت ؟"...
أيضا أدعو "كوندي " أن تجول في حواري الشرق الأوسط جيدا ..لكي تعلم الجمال على أصولـه...أدعوها أن تنظر إلى جميلات الشام ..جميلات الصالحية في دمشق ...أين الخضرة والماء والوجه الحسن ...أن تتأمل في زرقة عيونهن الأصيلة ، وشعورهن السوداء كقطع الليل المظلم ، ووجوه كأنهـا القمر..
أدعو "كوندي " وهي في زيارة عمل في القاهرة ..أن تنزل لتملأ عيونها الضيقة بجمال بنات النيل ..أن تذهب في جولة إلى المنصورة حيث الوجوه الخمرية ، والعيون العسلية ، والقد الغزلاني ..واللهجة المصرية ، أدعوها أن تمعن في جمال الأسكندرانيات حتى تعرف أنها ذكر...
أدعو حسناء كاليفورنيا أن تستأذن من رئيس وزراء لبنان أثناء المباحثات أن تنزل قليلا في شوارع بيروت ...وتتعلم الأنوثة هناك ..وحتى أن تعرف أن الله جميل ويجب الجمال ، فأودعه في بيروت ونساء وبنات بيروت..وحتى تعرف أنها مخدوعة في أنوثتها لا بأس أن تأمل في وجوه الجنوبيات من لبنان ، وإذا خافت على نفسها من صورايخ "حزب الله" لتنظر في صور السيدة ماجدة الرومي ....
أنا متأكد أن أي مسؤول وضع يده ليصافح تلك السيدة ، فهو يغسلها ست مرات بالماء والسابعة بالتراب العربي الطاهر ،، لأن مصافحتها لا تختلف عن عضة الكلب المسعور..كيف لا وقد رأينا آثار عضتها في العراق وفلسطين ولبنان ...من أجل ذلك أنا أدعوا كل مسؤول عربي أن يطعم نفسه وشعبه من داء السعار بعد مقابلة هاته السيدة الحسناء جدا....
لن أنسى موقف وأنا أشاهد الأخبار على الجزيرة ..عندما جاءت والدتي وجلست قربي ، وطلعت "كونداليزا رايس " تتكلم على الشاشة ..فسألتني والدتي "من هذا؟" قلت لها " بوش يا أمي " فقالت في طيبة مفرطة .." هو ذا بوش والله شكله يسد النفس ..أتفوو عليه وعلى شكله الذي يقطع الخميرة من البيت " ..والدتي كانت تظن أن" كوندي" هو بوش ..!!
من أجل ذلك أدعو ها ..أن تجري عملية جراحية لتغيير الجنس حتى يكون زواجها من بعض العرب صحيحــا.....وآسف جدا إذا جرحت مشاعر الحسناء...
تعليق