عين؛ وأنف؛ وصوت
عرفني امرأة سريعة العطب!
أكاد لا أميز الأسود من الأبيض حين أغضب، أفقد صوابي ولا أعود أتذكر حتى إنسانيتي.. هكذا عودتني أيامي.
أعب كؤوسا مترعة من الهم، أتجرعها شئت أم أبيت فهذي حياتي، مذ عرفت طريق الليل أسيره وحيدة بين وجوه غريبة عني، وأياد تدفع لتدلف باب غرفتي الموارب تتلمس جسدي الذي لم أعد أملكه، تشتري مني
الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق
رغم انه اعتاد قناعه فقد رأى – هذا الصباح – ان لايضعه . وقف قبالة المرآة يتحسس وجهه ... لم يجده !
الاستاذ مراد عبيد اسعد الله اوقاتك انه التعود المسكين نسي وجهه.. وما اكثر الاقنعة في زمننا هذا ولهم الخبره والتوقيت وعندهم القابليه للبس اقنعة كثيرة بأن واحد اللهم البسنا القناعة والرضي اسعدني المرور تحية طيبه
الاستاذ مراد عبيد اسعد الله اوقاتك انه التعود المسكين نسي وجهه.. وما اكثر الاقنعة في زمننا هذا ولهم الخبره والتوقيت وعندهم القابليه للبس اقنعة كثيرة بأن واحد اللهم البسنا القناعة والرضي اسعدني المرور تحية طيبه
الاديبة العزيزة امل ابراهيم صباح الخير
شكرا لهذه المداخلة التي أثرت النص .تقبلي مودتي وامتناني .
تعليق