مسمار الدار / ربيع عقب الباب

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • ربيع عقب الباب
    مستشار أدبي
    طائر النورس
    • 29-07-2008
    • 25792

    مسمار الدار / ربيع عقب الباب

    تفزعني لسعة كرباج فى الهواء ،
    تطيرني إلى هناك ،
    فى حجر جدة ،
    قتلها الضحك ،
    و اختزلها الوقت ، فكانت فى حجم حمامة ورقاء ، تسكن البنّية .
    ضاحكا اهتز تحتها حجرها المسحور ،
    الرابض كتاريخ خلف الباب !
    sigpic
  • سمية الألفي
    كتابة لا تُعيدني للحياة
    • 29-10-2009
    • 1948

    #2
    ربيعنا الألق

    رائع الفكر والقلم

    مرور سريع ولي عودة سيدي لأتأمل أكثر


    خالص مودتي

    تعليق

    • مختار عوض
      شاعر وقاص
      • 12-05-2010
      • 2175

      #3
      المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
      تفزعني لسعة كرباج فى الهواء ،
      تطيرني إلى هناك ،
      فى حجر جدة ،
      قتلها الضحك ،
      و اختزلها الوقت ، فكانت فى حجم حمامة ورقاء ، تسكن البنّية .
      ضاحكا اهتز تحتها حجرها المسحور ،
      الرابض كتاريخ خلف الباب !
      ما أجمل اللوحة والألوان:
      طفل تفزعه (فرقعة كرباج) كاذبة في الهواء، فيجري ليختبئ في حجر جدته التي مازالت تمثل القوة العظمى رغم أنها قد تآكلت بفعل الزمن لينتهي الموقف بضحك الجميع بما فيهم الطفل المذعور وقد صار في مأمن من أبيه.

      مودتي وتقديري ربيعنا الدائم

      تعليق

      • عائده محمد نادر
        عضو الملتقى
        • 18-10-2008
        • 12843

        #4
        المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
        تفزعني لسعة كرباج فى الهواء ،
        تطيرني إلى هناك ،
        فى حجر جدة ،
        قتلها الضحك ،
        و اختزلها الوقت ، فكانت فى حجم حمامة ورقاء ، تسكن البنّية .
        ضاحكا اهتز تحتها حجرها المسحور ،
        الرابض كتاريخ خلف الباب !

        يااااااااااه ربيع
        كم كنت عفويا
        لحظة تحمل الصدق والبراءة
        أيها الربيع الساكن في النفوس
        كم تسكنك ومضات الدهشة التي تنثرها علينا رياحين
        وذاك الحب الافيء لكل ماهو أصيل
        ودي ومحبتي لك
        الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

        تعليق

        • مصطفى الصالح
          لمسة شفق
          • 08-12-2009
          • 6443

          #5
          جميلة وبريئة جدا

          ادهشتني .. كالعادة

          تحيتي وتقديري
          [align=center] اللهم صل على محمد أفضل الخلق وعلى آله وصحبه أجمعين

          ستون عاماً ومابكم خجــلٌ**الموت فينا وفيكم الفزعُ
          لستم بأكفائنا لنكرهكم **وفي عَداء الوضيع مايضعُ

          رَبِّ بِمَا أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيرًا لِّلْمُجْرِمِينَ

          حديث الشمس
          مصطفى الصالح[/align]

          تعليق

          • حسن الشحرة
            أديب وكاتب
            • 14-07-2008
            • 1938

            #6
            براءة طفل
            معجونة بروح ربيع الرقيق الحنون
            بالله عليك
            توغل أكثر في ذكريات الطفولة القصية وانبش لنا كهاته اللوحة الفارهة الجمال
            حبي
            http://ha123san@maktoobblog.com/

            تعليق

            • عايد القاسم
              أديب وكاتب
              • 26-03-2010
              • 175

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
              تفزعني لسعة كرباج فى الهواء ،
              تطيرني إلى هناك ،
              فى حجر جدة ،
              قتلها الضحك ،
              و اختزلها الوقت ، فكانت فى حجم حمامة ورقاء ، تسكن البنّية .
              ضاحكا اهتز تحتها حجرها المسحور ،
              الرابض كتاريخ خلف الباب !
              الكاتب المبدع الرائع ربيع عقب الباب..
              كم يعجبني هذا الأسلوب في الكتابه..لقد أبدعت وأتقنت..لك أجمل التحايا والمودة والاحترام ..
              التعديل الأخير تم بواسطة عايد القاسم; الساعة 24-06-2010, 05:08.

              تعليق

              • إيمان الدرع
                نائب ملتقى القصة
                • 09-02-2010
                • 3576

                #8
                أستاذي الفاضل أيها الربيع الذي لايغيب:
                استحضرت بكلماتك دفء حضن جدتي..
                الذي افتقدته ..وما من دفء يشبهه..
                كم كنت أحبها ربيع...
                إنها تقيم بقلبي..
                لأنها مرتبطة بطفولتي..ليتها تعود..
                كلماتك أعادتني لهذا الزمن الجميل..
                لبراعة صياغتها ، وتكثيف معانيها..
                شكراً لكلّ ومضة سعادة تزرعها في مآقينا
                دُمتَ بسعادةٍ....تحياتي

                تعيش وتسلم يا ااااااوطني ...يا حبّ فاق كلّ الحدود

                تعليق

                • ربيع عقب الباب
                  مستشار أدبي
                  طائر النورس
                  • 29-07-2008
                  • 25792

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة سمية الألفي مشاهدة المشاركة
                  ربيعنا الألق


                  رائع الفكر والقلم

                  مرور سريع ولي عودة سيدي لأتأمل أكثر



                  خالص مودتي

                  أهلا سيدة البنفسج

                  فى انتظارك أستاذة

                  خالص مودتي
                  sigpic

                  تعليق

                  • ربيع عقب الباب
                    مستشار أدبي
                    طائر النورس
                    • 29-07-2008
                    • 25792

                    #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة مختار عوض مشاهدة المشاركة
                    ما أجمل اللوحة والألوان:

                    طفل تفزعه (فرقعة كرباج) كاذبة في الهواء، فيجري ليختبئ في حجر جدته التي مازالت تمثل القوة العظمى رغم أنها قد تآكلت بفعل الزمن لينتهي الموقف بضحك الجميع بما فيهم الطفل المذعور وقد صار في مأمن من أبيه.


                    مودتي وتقديري ربيعنا الدائم
                    نعم أستاذي الغالي
                    كانت مسمار الدار و حارسه و قلبه النابض
                    كانت و كنا صغارا
                    ما أقسي خطوات الزمن

                    محبتي
                    sigpic

                    تعليق

                    • ربيع عقب الباب
                      مستشار أدبي
                      طائر النورس
                      • 29-07-2008
                      • 25792

                      #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة
                      يااااااااااه ربيع
                      كم كنت عفويا
                      لحظة تحمل الصدق والبراءة
                      أيها الربيع الساكن في النفوس
                      كم تسكنك ومضات الدهشة التي تنثرها علينا رياحين
                      وذاك الحب الافيء لكل ماهو أصيل
                      ودي ومحبتي لك
                      ما أجمل حديثك عائدة
                      وما أقربك يابنت العراق لتلك المدينة على يسار قلب السماء
                      نعم كانت
                      و كثيرا ما تأتي هنا أمامي
                      بوجهها القزحي لتقول لي و تحكي
                      ما فعل الشياطين بها

                      محبتي
                      sigpic

                      تعليق

                      • ربيع عقب الباب
                        مستشار أدبي
                        طائر النورس
                        • 29-07-2008
                        • 25792

                        #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى الصالح مشاهدة المشاركة
                        جميلة وبريئة جدا

                        ادهشتني .. كالعادة

                        تحيتي وتقديري
                        وهذا سرها حتي و قد تعدت المائة
                        بريئة و طيبة برئة تحمل الكون

                        شكرا لك مصطفى الغالي
                        sigpic

                        تعليق

                        • مها راجح
                          حرف عميق من فم الصمت
                          • 22-10-2008
                          • 10970

                          #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
                          تفزعني لسعة كرباج فى الهواء ،
                          تطيرني إلى هناك ،
                          فى حجر جدة ،
                          قتلها الضحك ،
                          و اختزلها الوقت ، فكانت فى حجم حمامة ورقاء ، تسكن البنّية .
                          ضاحكا اهتز تحتها حجرها المسحور ،
                          الرابض كتاريخ خلف الباب !
                          نص حميم وشاعري مفعم بحنان الأجداد

                          تحيتي ومودتي استاذ ربيع
                          رحمك الله يا أمي الغالية

                          تعليق

                          • السيد البهائى
                            أديب وكاتب
                            • 27-09-2008
                            • 1658

                            #14
                            ربيع الأدب..
                            لذكريات الطفولة عبق حبيب، حين نسترجعه، ننتشي من السعادة..
                            دمت متألق علي الدوام..
                            الحياة قصيره جدا.
                            فبعد مائه سنه.
                            لن يتذكرنا احد.
                            ان الايام تجرى.
                            من بين اصابعنا.
                            كالماء تحمل معها.
                            ملامح مستقبلنا.

                            تعليق

                            • أمل ابراهيم
                              أديبة
                              • 12-12-2009
                              • 867

                              #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
                              تفزعني لسعة كرباج فى الهواء ،
                              تطيرني إلى هناك ،
                              فى حجر جدة ،
                              قتلها الضحك ،
                              و اختزلها الوقت ، فكانت فى حجم حمامة ورقاء ، تسكن البنّية .
                              ضاحكا اهتز تحتها حجرها المسحور ،
                              الرابض كتاريخ خلف الباب !
                              الرائع دوما ..ربيع الملتقي
                              ريحان ما أشمه من عطر كتاباتك
                              الطفولة يبقي عبقها ولا تمحوها السنين
                              سلم قلمك تحياتي
                              درت حول العالم كله.. فلم أجد أحلى من تراب وطني

                              تعليق

                              يعمل...
                              X