تفزعني لسعة كرباج فى الهواء ،
تطيرني إلى هناك ،
فى حجر جدة ،
قتلها الضحك ،
و اختزلها الوقت ، فكانت فى حجم حمامة ورقاء ، تسكن البنّية .
ضاحكا اهتز تحتها حجرها المسحور ،
الرابض كتاريخ خلف الباب !
تطيرني إلى هناك ،
فى حجر جدة ،
قتلها الضحك ،
و اختزلها الوقت ، فكانت فى حجم حمامة ورقاء ، تسكن البنّية .
ضاحكا اهتز تحتها حجرها المسحور ،
الرابض كتاريخ خلف الباب !
تعليق