تويت
فرش حصيرا ، جمع حلقة يروي الأزلية و العنترية ، ويحكي مغامرات السندباد ، رفع سيفه في السماء مهللا و مكبرا ، هرب الحاضرون بين الدروب الضيقة ، صفارات الإنذار تدوي وجد نفسه وحيدا تحت ركام الهراوات .
-
-
يقولون مالا يفعلونالمشاركة الأصلية بواسطة محمد يوب مشاهدة المشاركة
هذا حال الواقع
تحية وتقدير استاذ محمدرحمك الله يا أمي الغالية -
يظهر بأنه بدأ الحكي وسط ساحة جامع الفنا،ورغم شعوره بالغربة إلا أنه أصر على أن يسمعهم ما ترسب في ذهنه من التراث.لم يفهموه،فانفضو من حوله،وكانت هذه بوادر التهميش نظرا للخوف مما يثيره فيهم من تساؤلات تدعو لنصرة الحق.وجده أهل الغلبة منعزلا يغني خارج السرب،ويستعمل المنطق العقلي عوض المنطق الجسمي فحاوروه بمنطق الهراوات الغليظة!المشاركة الأصلية بواسطة محمد يوب مشاهدة المشاركة
هكذا قرأتها أستاذي محمد يوب
تحيتي البيضاء[fieldset=ما هو ملائم]نلتقي لنرتقي[/fieldset]تعليق
-
الفاضل/محمد يوب..
تدوي صفارات الإنذار عند كل تجمع..وتكون الكلمة الأخيرة للهراوات!!
نص من واقع الممارسة اليومية لمقاومة أى صوت آخر غير صوت السلطة..
دمت بكل ود..الحياة قصيره جدا.
فبعد مائه سنه.
لن يتذكرنا احد.
ان الايام تجرى.
من بين اصابعنا.
كالماء تحمل معها.
ملامح مستقبلنا.
تعليق
-
-
-
قراءة صائبة لواقع عربية مريرالمشاركة الأصلية بواسطة السيد البهائى مشاهدة المشاركة
سعدت بمرورك أخيتعليق
-
أستاذي العزيز محمد يوب
أراه وقد جمع الحشد ليحثهم على البطولة وتغنّى بتاريخٍ أراد له أن يعود
لكنه لم ينتبه أنّه في عصر الهراوات التي أخمدت كل رغبة في عيش كريم لدى الشعوب ..
لأن رغبة كهذه هي صحوة لا ينتظرها حاكم البلاد
تقديري ومحبتي
ركاد أبو الحسن
تعليق
-
استاذي العزيز .محمد يوبالمشاركة الأصلية بواسطة محمد يوب مشاهدة المشاركة
هذه الحلقة والروايات والعنتريات لها حضورها فهذه التي ضيعت العراق هذه الفئة التي تتكلم دون فعل وجدت لها صغار العقول التي صدقوا انهم الخلاص فيهم ولم يعلموا انهم الهاوية وما وصل لها البلد لنا منهم الكثير سيدي
تحية خالصه ووددرت حول العالم كله.. فلم أجد أحلى من تراب وطنيتعليق
-
-
قلوبنا مع العراق ومع أهل العراق نتمنى لهم الوحدة في الرأي و الرؤية .المشاركة الأصلية بواسطة أمل ابراهيم مشاهدة المشاركة
مودتي أختيتعليق
تعليق