العزيمة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • زهار محمد
    أديب وكاتب
    • 21-09-2008
    • 1539

    العزيمة

    العزيمة

    كانت ظهيرة, تنبئ بأن جو اليوم ,حار جدا

    والناس لا يمكنهم الخروج, إلا للضرورة

    لكن الطفل الصغير خرج, ولم يكترث لأنه بحاجة

    لإعالة عائلته, بعد وفاة والده, ومرض أمه المفاجئ.
    [ღ♥ღ ابتسم فالله ربك ღ♥ღ
    حين تبتسم سترى على وجهك بسمة لم ترى أحلى منها ولا أنقى
    عندها سترى عيناك قد ملئتا دموعاً
    فتشعر بشوق عظيم لله... فتهب إلى السجود للرحمن الرحيم وتبكي بحرقة رغبةً ورهبة
    تبكي وتنساب على خديك غديرين من حبات اللؤلؤ الناعمة الدافئة
  • إيمان الدرع
    نائب ملتقى القصة
    • 09-02-2010
    • 3576

    #2
    أخي الكريم/ زهار محمد:مساء الكتابة الرائعة...
    يرجى إعادة إرسال المشاركة..
    إلى قسم القصّة القصيرة جداً.. لأنها تصنّف: ق.ق.ج
    مع الشكر الجزيل على هذه المشاركة القيّمة..

    تعيش وتسلم يا ااااااوطني ...يا حبّ فاق كلّ الحدود

    تعليق

    • عائده محمد نادر
      عضو الملتقى
      • 18-10-2008
      • 12843

      #3
      الزميل الحنون
      زهار محمد
      وتمتلك هذه الروح الرقيقة, تلك المسؤولية
      يفجعني القهر, على أطفال الوطن
      وكل يوم, ألف طفل وطفل, في العمل, لأنهم يقيتون, عوائلهم
      ودي ومحبتي لك
      أين أنت زميل زهار
      نحن نحتاج روحك
      نحتاج وجود مثل هذه الإنسانية في هذا الزمن الصعب
      أرجو أن أقرأ لك, وأن لا تنقطع عنا



      اليوم السابع

      اليوم السابع! تذكرني أمي دائما أني ابنة السابع من كل شيء! متعجلة، حتى في لحظة ولادتي! وأني أخرجت رأسي للحياة معاندة كل القوانين الفيسيولوجية، أتحداها في شهري السابع من جوف رحم أمي. في اليوم السابع من الأسبوع الساعة السابعة.. صباحا في الشهر السابع، من السنة! عقدة لا زمتني أخذت مني الكثير من بهجة حياتي، خاصة أن هناك سبع
      الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

      تعليق

      • ربيع عقب الباب
        مستشار أدبي
        طائر النورس
        • 29-07-2008
        • 25792

        #4
        صديقي زهار
        كيف كانت هذه قصة ؛
        و أنت المخضرم فى كتابة القصة القصيرة ؟

        طيب سوف نتوقف عند خروج الطفل و صورة للام و حولها صغار
        و لن نطلق بقية الحكاية التي حولتها من كونها قصة للاشىء
        و هو هذا الجزء

        لأنه بحاجة

        لإعالة عائلته, بعد وفاة والده, ومرض أمه المفاجئ.

        نحن صديقي لا ننقل الواقع
        بل نحاول اكتشاف أين تكمن دهشته !!

        شكرا لك
        كل سنة و أنت بخير و سعادة و حب
        و عيد سعيد
        sigpic

        تعليق

        • ربيع عقب الباب
          مستشار أدبي
          طائر النورس
          • 29-07-2008
          • 25792

          #5
          تحول إلي المختبر

          مع تحياتي
          sigpic

          تعليق

          يعمل...
          X