تابعت هنا وجميل ما قرأت .. مرحا بك صديقي في هذا العالم الجديد علينا .. لنخوضه بهوادة وتهيد .. لعلنا نصنع شيئا جديدا يرضينا ويرضي كل الأحباب .. تابعت هنا وسأتابع هناك
سنتابع سويا نتاجاتنا ونقوم بعضنا
علنا ننتج شيئا يرضي الجميع باذن الله
لنتحرك على بركة الله
اشكرك عزيزي
تحيتي ومحبتي
[align=center] اللهم صل على محمد أفضل الخلق وعلى آله وصحبه أجمعين
قرأت هنا لمرة أخري قبل أن
أدلف من الفصول التالية استعدادا
لها ، و لو ضعي فى قلب الحدث
معك مصطفي
أحب دائما أن أقرؤك و أنا بكامل حضوري
محبتي
حياك الله استاذي العزيز
اشكرك ع المتابعة الحثيثة
حصلت عندي اضافات ودربكة
حيث ظلت كلمتك الاولى هنا بخصوص العجلة ترن في اذني حتى قررت اعادة صياغة الاجزاء 1+ 2 حيث نتج عندي جزآن جديدان فصارت 4 بدل 2 فقمت بتعديل على المحتويات من اجل المحافظة على التسلسل فصار عندي التالي
1+2 قديم >> 1 جديد
................2 جديد
...............3 جديد
3 قديم >> 5 جديد قديم
4 قديم >> 6 جديد قديم
ولهذا ولكي لا اسبب لكم تعبا وحرجا كنت اود ان تعطوني صلاحيات مؤقتة من اجل عمل التعديلات اللازمة على الاجزاء ونقل المشاركات الى اماكنها الطبيعية
لاني اريد نقل كل المشاركات التي لم اقم بها انا من 3 الى 5 وكذلك من 4 الى 6
تحيتي وتقديري
[align=center] اللهم صل على محمد أفضل الخلق وعلى آله وصحبه أجمعين
الأستاذ القدير ............ مصطفى الصالح
مســــــــــــاء الخيــــــــــــــر الغروف في مدينة القمر ............
عنوان رواية للكاتب مصطفى الصالح أولا لا بد الإشارة إلى أن الكاتب هو من من بلدة أريحا في فلسطين الحبيبة إذ أن السرد يأتي من معاناة متأصلة جذوروها لأكثر من ستين عاما ....
بداية موفقة جدا ورائعة وأرى خلاف ما رأى به بعض الإخوة ممن سبقوني في قرائتها وأبدوا ملاحظتهم حول السرعة في الحدث وعلى العكس تماما الإسهاب كثيرا في التفاصيل يذهب بهاء وجمال المضمون من الفكرة وليست العبرة بكثرة عدد الصفحات على قدر أهمية الفكرة وطريقة السرد والتشويق والحبكة والحكي وهذه من أهم مقومات العمل الروائي ومما يجدر الذكر به هنا أن الكاتب أجاد وبقوة التصوير الفني لبعض المشاهد وشد المتلقي للمتابعة والاستزادة من هذا النهر الهادر من الأفكار المتراكمة والرائعة وهنا فقط أحببت أن أشير لواحدة من هذه الصور الفنية في الوصف ..... يتوكأ العجوزان على بعضهما في رحلة العودة ببطء الديدان إلى المنزل الهرم.. الواهن أكثر منهما.. يراقبهما والمزرعة من سفح الجبل الذي يستريح عليه.. وكأنه يحصي أيامه الباقيه حين يتهامس مع الشمس أثناء غروبها، فتغمز له بعدد الأيام المتبقية من عمره.. وتغيب هنا التشبيه رائع ولكم استوقفتني تلك العبارة وأنا أتأمل بلاغتها وروعتها وهذا ما يهمني ويشدني أنا كقاريء للرواية وهذا لأهميتها وذائقتها الفنية كما أشعر بالغبطة والسرور لمثل تلك التشبيهات البلاغية ..... ممتن جدا لك أستاذ مصطفى الصالح لطرح هذا العمل الممتع ها هنا لنستمتع بروائع اللغة وعذوبتها .... تقبل مني المرور المتواضع على نصك الرائع تحياتي
الأستاذ القدير ............ مصطفى الصالح
مســــــــــــاء الخيــــــــــــــر الغروف في مدينة القمر ............
عنوان رواية للكاتب مصطفى الصالح أولا لا بد الإشارة إلى أن الكاتب هو من من بلدة أريحا في فلسطين الحبيبة إذ أن السرد يأتي من معاناة متأصلة جذوروها لأكثر من ستين عاما ....
بداية موفقة جدا ورائعة وأرى خلاف ما رأى به بعض الإخوة ممن سبقوني في قرائتها وأبدوا ملاحظتهم حول السرعة في الحدث وعلى العكس تماما الإسهاب كثيرا في التفاصيل يذهب بهاء وجمال المضمون من الفكرة وليست العبرة بكثرة عدد الصفحات على قدر أهمية الفكرة وطريقة السرد والتشويق والحبكة والحكي وهذه من أهم مقومات العمل الروائي ومما يجدر الذكر به هنا أن الكاتب أجاد وبقوة التصوير الفني لبعض المشاهد وشد المتلقي للمتابعة والاستزادة من هذا النهر الهادر من الأفكار المتراكمة والرائعة وهنا فقط أحببت أن أشير لواحدة من هذه الصور الفنية في الوصف ..... يتوكأ العجوزان على بعضهما في رحلة العودة ببطء الديدان إلى المنزل الهرم.. الواهن أكثر منهما.. يراقبهما والمزرعة من سفح الجبل الذي يستريح عليه.. وكأنه يحصي أيامه الباقيه حين يتهامس مع الشمس أثناء غروبها، فتغمز له بعدد الأيام المتبقية من عمره.. وتغيب هنا التشبيه رائع ولكم استوقفتني تلك العبارة وأنا أتأمل بلاغتها وروعتها وهذا ما يهمني ويشدني أنا كقاريء للرواية وهذا لأهميتها وذائقتها الفنية كما أشعر بالغبطة والسرور لمثل تلك التشبيهات البلاغية ..... ممتن جدا لك أستاذ مصطفى الصالح لطرح هذا العمل الممتع ها هنا لنستمتع بروائع اللغة وعذوبتها .... تقبل مني المرور المتواضع على نصك الرائع تحياتي
هلا وحياك الله الاستاذ خالد
اشكرك على هذا المرور الجميل الراقي مع العنصر التحليلي لما ورد في النص
بالنسبة لرأي القراء من الادباء الافاضل بشان سرعة السرد فقد كان معهم حق لذلك قمت بالتعديل- انت تقرا الان النص المعدل - حيث تحول الجزء الاول الى ثلاثة اجزاء بعد الفتح والاضافة؛ يعني هذا الجزء والجزءان التاليان ( 3 اجزاء ) كانت جزءا واحد
اشكرك ع التحليل والتفصيل وتبيانك الناحية الجمالية في النص
وهذا لا يقوم به الا ناقد متذوق مقتدر
تحيتي وتقديري
[align=center] اللهم صل على محمد أفضل الخلق وعلى آله وصحبه أجمعين
الأديب القدير: مصطفى الصالح
أظنها تأخرت كثيرا الرواية؟؟
معقول كل هذا؟
نتمنى أن نراها في أقرب وقت
تحية وتقدير
نعم تأخرت أستاذتي الفاضلة وفاء عرب
لانشغالي بمجموعات قصصية وروايات أخرى
أصدرت مجموعة قصصية عزف على الماء
ثم انشغلت بأمور أخرى وقصص كثيرة وعدة روايات
ربما تصدر كلها تباعا في فترات متقاربة
أشكر لك حضورك المنيف ومتابعتك الحثيثة
الأستاذة الشاعرة الروائية وفاء عرب
كل الود وعظيم التقدير
[align=center] اللهم صل على محمد أفضل الخلق وعلى آله وصحبه أجمعين
تعليق