الأستاذة الأديبة رزان نعيم المغربي السلام عليكم ورحمة الله وبركاته يسعدني تشريفك ملتقى الأدباء والمبدعين العرب في ثاني مشاركة لك بهذا الإبداع القصصي المتميز في قصتك ( كريستال ) المتلألئة بالألق الفني الرائع . الشخوص , والحبكة , والسرد الجاذب , والفكرة , والخاتمة توحي بمهارة فنية قصصية . =============== وبعد استئذانك الكريم أتطلع للمزيد من إبداعاتك وأهلا بك ستجدين هنا بيتك , وخير أخوة وأخوات على الشبكة العنكبوتية , نهدف إلى الرقي باللغة والأدب والحوار ومعالجة قضايا الأمة المختلفة . ************************** وخدمات رابطة محبي اللغة العربية تهديك تحياتها , وأنوه إلى بعض الأخطاء البسيطة , أرجو مراجعتها . وتصويبها . لتلبس القصة تمام زينتها اللغوية . تلك الاشياء الخفيفة ( الأشياء ) انشالله تتجوزها ( إن شاء الله ) وافتقد ها الطقس( وأفتقد هذا ) ويجوز ( ها ) التنبيهية الذي افتقده في سكني ( أفتقده ) ==================== وأشكر الأخ الأستاذ الموجي عميد الملتقى على الدعوة الكريمة لمصافحة أديبة متألقة في القصة القصيرة .
الاستاذ الكريم محمد فهمي
اشكرك هنا ومرورك الكريم
بالنسبة لملاحظاتك اللغوية سعيدة جدا بها الا ارجو ملاحظة انني كتبت الحوار بالعامية انشالله مثلا وهي مقصودة
ها - خطأ مطبعي واقصد هذا
ومن جديد سانتبه للموضوع لانني احب نشر نصوصي منقحة تماما
تحياتي
الأستاذة رزان المغربي..أهلاً وسهلاً مع باقة زنبقً دمشقيّ:
كان دخولك الملتقى..كريستالي الخطوات..
تشعّ من كلماتك..أضواء تناثرت..بين السطور..
قصّة رائعة..تصلح أن تكون توطئة لرواية ناجحة..متعدّدة الخطوط
تعاطفت جداً مع هذا الصبيّ الفقير..وصفاته الحلوة التي أتقنتِ الدخول في تفاصيلها..وأعجبني هذا القلب الكبير لبطل النصّ وتلك النظرة الإنسانيّة له..
نوّرت الملتقى أخت رزان..سرّني التعرف إلى نتاجك الأدبي الراقي..
دُمتِ بسعادةٍ...تحيّاتي..
الصديقة ايمان
اشكرك من القلب لهذه التحية الاكثر من رائعة
القصة تقع احداثها في مدينة دمشق هذه المدينة التي ولدت فيها واكملت دراستي الجامعية في جامعتها
وكثير من اعمالي دمشق تحضر فيها واذكر هنا روايتي الهجرة على مدار الحمل
تحياتي
الزميلة القديرة
رزان المغربي
هلا وغلا بك بيننا
نورت سيدتي
للكريستال رونقه المبهر لنا جميعا
فكيف لطفل عرف الشوارع وبيع السكائر والعلكة للمارة فقط
كوني بخير دائما
وهنا ستجدين الفائدة والإلفة أيضا
مودتي وترحيبي بك
هذا يسمى هرج قصصي يناسب الأطفال دون العاشرة ، استغلي هذا الأسلوب في كتابة قصص واقعية تعالج شيء من الظلم المنتشر في عالمنا العربي
الزميل القدير
محمود مغيث
للنقد أسلوب وبإمكانك توجيه النقد لأي نص على أن تحترم الكاتب شخصيا
لمست بنقدك التعمد بجرح الزميلة من خلال تعقيبك ولا أتصور بأننا نرتضي هذا الإسلوب هنا مطلقا
نحن ننقد النصوص ولكن بطريقة أكثر تحضرا من طريقتك ونعتمد إسلوب النقد البناء لا التجريح المتعمد
أرجو أن لا تتكرر مثل هذه المداخلة مستقبلا وإلا سأحذف ردك
الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق
اشعر بالفخر واننى امام ساحة كبيرة تتلألأ بالكرستال رغم أوامر مدير السينما بإطفاء الأنوار وحتى السجائر المزعجة !!!
اختنا الكريمة لم تكن زيارتك مزعجة ونحن من بيت واحد
يشرفنى زيارتك !! الطّير الحر *
التعديل الأخير تم بواسطة سعد المصراتى مؤمن; الساعة 27-06-2010, 20:37.
الأديبة القديرة رزان
مرحبا بك أختا فاضلة بيننا تشرفت بهذه المصافحة في هذا الملتقى الطيب كنت وردة في باقته العطرة و نجمة تتلألأ ضمن نجومه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الأخت رزان نعيم المغربي أرحب بك أجمل ترحيب أسوة بالزميلات والزملاء وبعد لقد نقلتِ لنا صورة من الواقع ، بشكل جميل ومتقن . بطل قصتك هو ذلك الطفل ابن العاشرة ، ويؤلمني أن الأطفال في وطننا الكبير يُطردون من كل الأماكن ليتلقفهم اللامكان ، وهم مستقبل هذه الأمة المنكوبة ، وأتساءل : لماذا يكتب على طفل في سنه أن يحمل أصلا ذلك اللوح الخشبي في قاعات العرض السينمائي ؟ وقارنته بأبناء سنه في البلدان الأخرى ! ويظهر من القصة ، بالإستنتاج أن هذا الطفل ذكيٌّ ، حيث أنه يصرُّ على " معرفة " عدد الفوانيس في نجفة كريستالية ، ولم يُعِر " بضاعته " اهتماما ! ثم إن منظر القلة المنعمة في أوطاننا تجلس إلى موائدها العامرة تحت ضوء النجفات الكريستالية ، بينما يُحرَمُ الأطفال من حق الوقوف تحتها ، منظرٌ مؤذٍ في أقل تقدير ! وهل ننتظر من هذا الطفل وأمثاله أن يكبروا ليصبحوا أكاديميين أو طيارين حربيين أو عمالاً مهرة ، ليحموا المتخمين حول الموائد العامرة ؟ أم ليدافعوا عن أوطانهم ؟! هي تساؤلات العارف أختاه ! وإذا كان هذا هو الهدفُ من وراء قصتك ، فقد حققته ببراعة تامة . شكرا لكِ مرة ثانية .
تعليق