دكتورنا الغالى

داخل مشمر دراعاتك
رافع سيفك و أهاتك
يكدبوا و يقولوا عليك
إرهابى فى كل حياتك
مافيش مناسبة تعديك
غير بقصيدة تخليك
تاج فوق رؤسنا نعليك

تحياتى و تقديرى
أحمد أبوزيد

نسأل الله الهداية للجميع

تحياتي د/ أحمد

[align=center]
تسلم دكتور ليثي ...
والله لك وحشة يا أستاذنا،وأشتقنا لكلماتك
[/align]

صح لسانك أستاذنا..
الأمر يستلزم وقفة..
فلا يليق بنا كأغلبية مسلمة أن نترك الأمور تسير وفق استراتيجية محسوبة من ثلة ملاحدة وعلمانيين أفاقين يتحدثون عن حرية الرأي عندما يتعلق الأمر بالهجوم على الإسلام ثم نراهم بعد ذلك أبعد الخلق عن مفهوم الحرية المزعومة عندما يتعلق الأمر بشخوصهم الجوفاء..
محبتي أستاذنا د. أحمد الليثي
بارك الله فيك وفي رسالتك النبيلة خفيفة الظل.

?????????????????????????????????????
?????????????????????????????????????
?????????????????????????????

نعم هم فاكرين

ويتصرفوا ع هذا الاساس

احنا مش فاكرين

لكن ايش عاملين



تحيتي استاذنا القدير

الأخ الفاضل الدكتور اسماعيل الناطور
شكر الله مرورك وتعليقك. ولا حاجة للحسد يا دكتور، أبعد الله عنا وعنكم شرالحسد والحاسدين. إنه سميع مجيب. وبفضل الله هناك أخوة كثيرون لديهم مواهب من الله عز وجل لا يرقى العبد لله إلى معشارها.
دمت في طاعة الله.

الأخ الفاضل الأستاذ أحمد أبوزيد
شكر الله مرورك وإضافتك الكريمة التي أضأت متصفحي المتواضع.
أما الاتهامات في عالمنا فما أكثرها. وهي بين أمرين: صدق أو كذب. ولا يلجأ للكذب إلا من ليست لهم بضاعة يقدمونها. وللأسف فهم "أكثر من الهم على القلب". أما الصادقون فأسأل الله أن يجعلنا منهم.
أسأل الله لنا ولكم العافية في الدين والدنيا.
دمت في طاعة الله.

الأخت الفاضلة الأستاذة وفاء عرب
شكر الله مرورك وتعليقك. وكما تعلمين مشكلة هذا الزمن هي ... نحن.
دمتِ في طاعة الله.

أخي الفاضل وأستاذنا الحبيب منذر أبو هواش
شكر الله مرورك وسؤالك الذي يفتح الباب أمام موضوعات عدة. ولكن فيما نحن فيه هنا على الأقل لا أشك في أنك تعرف الإجابة؛ فما أكثر من يظنون إسلامنا كالبطاطا، تقشره وتعريه، وتهرسه وتسحقه، وتقليه وتسلقه وتشرِّحه وتتاجر فيه ... إلخ، وكأن هذا الدين كلأ مباحًا لكل من هب ودب.
والأعجب أن أصحاب العقائد الأخرى يُسقِطون عوار عقائدهم على الإسلام، ثم يفترضون أن لديهم الحلول السحرية التي غفلت عنها أمة محمد صلى الله عليه وسلم، وأن كل المشاكل والصراعات ستنتهي في طرفة عين تحت دعاوي الحب مرة، والحرية والأخاء والمساواة مرة أخرى، وفصل الدين عن الدولة مرة ثالثة ... إلخ. وهذه كلها دعاوى باطلة لم تثبت ولو مرة واحدة في التاريخ فعاليتها وصلاحيتها؛ لأن أصحابها كانوا دائمًا وأبداً من أهل العقائد الفاسدة تارة، والمنافقين تارة أخرى، وأصحاب المصالح الشخصية ثالثة، وهكذا دواليك.
والثابت بالدليل أن الكون له مدبر حكيم عليم قدير، لا راد لحكمه، فعال لما يريد. وهو الذي ارتضى لخلقه دينه. فمن خالفه لا نتوقع منه نصحًا يفيدنا، ولا يمكن أن يأتي بأمر يتفوق فيه على كلام الله عز وجل، وهدي نبيه. ولذلك فأولئك المخدوعين -وربما الحمقى أيضًا- يظنون -عن علم أو جهل- أنهم أقدرُ على نشر السلام والمحبة بين الناس بتنحية دين الله الحق كما بيَّن عز وجل في كتابه الحكيم، وإبعاده عن كل نقاش، وكل حوار، بل وعن الحياة بأسرها، وكأن الدين لا مكان له سوى دور العبادة، أو الأنفاق المظلمة تحت الأرض.
وهم في دعواهم ينطلقون من علمانية وفكر أرضي قاصر من جهة، وعقائد فاسدة من جهة أخرى. ولهذا فليس لهم دعم دنيوي أو إلهي.
ولذلك فالمسلم العاقل يقول لهؤلاء "لكم دينكم ولي دين"، وقبل أن تنصحونا انصحوا أنفسكم. ولكن الغريب أن كثيرين من المسلمين لا يفهمون ولا يقدرون حق التقدير معنى كلمة التوحيد التي جعلها الله عز وجل -وهو الحكيم الخبير- أثقل ما يكون في الميزان، ويظنون أن الكافر المسالم خيرٌ من المسلم، رغم أن الله عز وجل لا يقبل أي عمل إلا إذا كان خالصًا لوجهه، والعمل مرتبط بالاعتقاد الصحيح الصادق فيه عز وجل. أما غير المسلم فحين يعمل خيرًا فإن الله تبارك وتعالى "يُطعمه" بحسن عمله "طُعْمَة في الدنيا" ليأتي يوم القيامة ولا حسنة له يدخل بها -بعد رحمة الله عز وجل- الجنة. ورحمة الله -كما جاء في كتابه العزيز "قريب من المحسنين". والإحسان درجة عُليا في دين الله.
ومن ثم فالعيش الهانئ في هذه الحياة الدنيا لا يستقيم إلا بعقيدة صحيحة، أما التعايش بين أصحاب العقائد المختلفة فلا يحتاج إلا لمراعاة الآخرين، وتركهم وعقائدهم ما داموا لا يتدخلون في شئون أهل الإسلام وعقيدتهم، وما داموا يعيشون معهم في سلام. ويأمرنا الله عز وجل بمعاملة المسالمين منهم بالبر والقسط. والجاهل فقط هو من لا يدرك معنى القسط؛ ذلك أن القسط مقدم على المحبة. فليس شرطًا أن تحب الناس أو أن يحبوك لتعيش بينهم آمنًا؛ ذلك أن القلوب بين أصبعين من أصابع الله يقلبها كيف يشاء، ومن أراد الله أن يحبه أهل الأرض وضع عز وجل له القًبول في الأرض. ومن ثم فليس الحب بشاغل لمن يثق في وعد الله. ولا ينخدع بدعوى "المحبة" بين أصحاب العقائد المختلفة إلا خبُّ أو ساذج أو جاهل.
أكتفي بهذا القدر، ودمت في طاعة الله.

اللهم آمين.
الأخت الفاضلة الأستاذة جلاديولس المنسي
حيَّاكِ الله، وشكر مرورك، وأسأل الله لنا ولأمة محمد صلى الله عليه وسلم الخير حيث كان.
دمتِ في طاعة الله.