============== أسعد الله أوقاتك أخي الأكرم الأستاذ عزيز أراها ملتحفة بالغموض ، وغارقة في الإبهام !! وربما أتاها ذلك من أحد مصدرين ، أو من كلاهما معا : من مُستَنَد ثقافي لا أعرفُهُ ، أو من تكثيفها الشديد جداً !! أرجو أن تتقبّلني تحياتي وتقديري
أسعد الله أوقاتك أخي الأكرم الأستاذ عزيز أراها ملتحفة بالغموض ، وغارقة في الإبهام !! وربما أتاها ذلك من أحد مصدرين ، أو من كلاهما معا : من مُستَنَد ثقافي لا أعرفُهُ ، أو من تكثيفها الشديد جداً !! أرجو أن تتقبّلني
تحياتي وتقديري
الأستاذ الفاضل مصطفى حمزة
تعمدت حذف كلمات لأشرك معي القارئ الكريم في بناء النص،وكانت هكذا:
كتب شعرا فقتلوه،ثم عادو بعد أيام لحرق الجثة.
وهي تحكي ما وقع بمدينة فاس للشاعر لسان الدين بن الخطيب،المعروف بوزير غرناطة،وهناك من يسميه ذو القبرين..بسبب الحسد قتله المقربون من السلطان،وأقيمت جنازة ووضع في القبر،بعد أيام قليلة رجع القوم لإخراج الجثة وحرقها من جديد وسط جو احتفالي حيث الزغاريد...لهذا تجدني أنعتهم بالساديين.
حينما تفرق الجمع، جاء عشاقه،وجمعو الرماد لإعادة دفنه في قبر آخر. تحياتي
الزميل القدير
عزيز نجمي
التكثيف لا يعني أن تجعل النص غامضا ويحتاج لتوضيح كما حدث الآن
أرى لو أنك أضفت الكلمة وتركت التأويل للقراء لكان أجمل لأنك أفسدت على القاريء متعة التأويل بشرح النص
أرجو أن لا تزعجك ملاحظتي
ودي الأكيد لك
الأستاذة القديرة عائدة محمد نادر
رغم ذلك التكثيف الشديد،ففعل عاد يدل على أن هناك شيء ما سبق.لدينا الشاعر كتب،بعد ذلك ثم حرق الجثة.إذن لابد أنهم قتلوه.
أما الشرح فاغتنمتها فرصة للتعريف بمحنة هذا الشاعر.ويبقى المعنى منفتحا ليشمل كل من لا يبيع قلمه..
تحياتي لك وللأديبة الصغيرة ابنتك وحتما ستعودون.
تعليق