عودة ...الأمس !

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • حسين ليشوري
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة آسيا رحاحليه مشاهدة المشاركة
    أستاذ حسين ليشوري..
    المشاركة الأصلية بواسطة آسيا رحاحليه مشاهدة المشاركة
    متّعك الله بالصحة , وأبقاك لذويك و لنا ثمانية و.........أخرى.
    لا يحسب العمر بالسنين و إنّما بما نقدّمه للغير من فائدة و خير و حب .
    تمنياتي لك بعيد ميلاد سعيد.

    أختي الكريمة آسيا طابت أوقاتك بكل خير.
    أشكر لك تهنئتك لي جزيل الشكر و أجمله.
    صدقت و الله يا أستاذة، العمرُ لا يعدُّ بالسنين، و أتمنى على الله أن يعفوعني فيما مضى وأن يبارك لي فيما بقي، أما الأماني فلا تنتهي فيموت المرء ولا تنتهي أمانيه كما يروى عن الصادق المصدوق، صلى الله عليه و سلم.
    تحيتي وتقديري.

    اترك تعليق:


  • حسين ليشوري
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة محمد فهمي يوسف مشاهدة المشاركة
    أخي الأستاذ حسين ليشوري
    المشاركة الأصلية بواسطة محمد فهمي يوسف مشاهدة المشاركة
    متعك الله بتمام الصحة والعافية , ومنحك الله عمرا مديدا وعملا صالحا مجيدا
    وأسعدك بأسرتك وأهلك وأحبابك .
    شباب الإنسان ليس بالثامنة و........... ؛ وإنما بالذكرى الطيبة التي تتمتع بها
    بأخلاقك وكلماتك الراقية . فكم يطول عمر المرء بالأيام , لكنه لم يترك أثرا , يذكره به الناس , وأنت في قلوبنا بشباب حروفك الغضة الندية , وأنت تحتفي
    بعيد ميلادك السعيد ؛ فأين (التورتات , والبالونات , والحلويات , و(الشرباتات) , والمأكولات .) ؟!!
    أعرف أنك تحتفل بكثرة الصلوات , والطاعات وهي خير الدنيا والآخرة .
    فهنئة لك في عيد ميلادك الثامن والـ..................... أربعين ) أليس كذلك ؟!

    أخي و أستاذي محمد فهمي يوسف المبجل : تحية طيبة !
    تسألني "التورتات" و "البالونات" و "الحلويات" و كل ما انتهى بـ "آت"، وكل ما هو آتٍ آتْ، و أنت تهديني أجمل الكلمات ؟!!! لقد أتحفتني بحسن ثنائك وهذا كله من كرمك الفياض، بارك الله فيك !
    تصور أنني "احتفلت" بعيد مولدي و أنا أحرس ثلة من الطلبة الكبار في مركز جامعي بعيدٍ عن مدينتي !!! و كتبت خاطرتي أثناء "الحراسة" أسترق فترات استغراق الطلبة في امتحانهم و أنا "ممتَحن" بخاطرتي في عيد ميلادي "الثامن و ... الثمانين" !!! لقد أخطأتَ الحساب بأربعين سنة يا أستاذي الكريم !!! لا، لا، أنا أمزح معك بل أخطأته بخمسين سنة فقط !!! ها، ها، ها !
    سأقول لك كم أمضيت من العمر في الخامس من شهر شوال المقبل إن شاء الله تعالى و إن كان في عمري "أماس" أخرى !!! فكل يوم هو في نفسه أمس كما قلت آنفا.
    أسعدك الله بايامك و متعك بعافيته و عفوه أبدا ما حييت، اللهم آمين !
    تحيتي و مودتي و تقديري.

    اترك تعليق:


  • جلاديولس المنسي
    رد
    [align=center]
    أستاذي الرائع حسين ليشوري
    لا أعرف لما تساقطت دموعي عند مطالعتي سطورك وخاطرتك..؟
    ولكن تسائلت معك ووجدتني لا ارغب في المزيد من العمر ولم ولن أتمنى الجاه و الملك
    تعب كلها الحياة فما أعجب إلا من راغب في ازدياد ..
    دوما أسألني ماذا قدمتي طيله أيامك وهل لأمثالك حق إستخدام الحياة..؟
    تمر بنا الأيام تسوقنا للنهاية فهل أحسنا عملا شاهداً لنا أم تراه سيكون علينا؟ يحتفل الكثيرون بيوم ميلادهم أما أنا
    فقط اردد
    عدت يا يوم مولدي عدت أيها الشقي

    عذراً أ/ حسين لمداخلتي ولكن هذا ما اثارته خاطرتك بداخلي
    جميل أن تكون متأمل لحياتك وأيامها والأجمل ان تفلسفها
    أسأل لك ربي عمراً حافلاً بالعبادات والطاعه
    تحياتى
    [/align]

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    أستاذ حسين ليشوري..
    متّعك الله بالصحة , وأبقاك لذويك و لنا ثمانية و.........أخرى.
    لا يحسب العمر بالسنين و إنّما بما نقدّمه للغير من فائدة و خير و حب .
    تمنياتي لك بعيد ميلاد سعيد.

    اترك تعليق:


  • محمد فهمي يوسف
    رد
    أخي الأستاذ حسين ليشوري
    متعك الله بتمام الصحة والعافية , ومنحك الله عمرا مديدا وعملا صالحا مجيدا
    وأسعدك بأسرتك وأهلك وأحبابك .
    شباب الإنسان ليس بالثامنة و........... ؛ وإنما بالذكرى الطيبة التي تتمتع بها
    بأخلاقك وكلماتك الراقية . فكم يطول عمر المرء بالأيام , لكنه لم يترك أثرا , يذكره به الناس , وأنت في قلوبنا بشباب حروفك الغضة الندية , وأنت تحتفي
    بعيد ميلادك السعيد ؛ فأين (التورتات , والبالونات , والحلويات , و(الشرباتات) , والمأكولات .) ؟!!
    أعرف أنك تحتفل بكثرة الصلوات , والطاعات وهي خير الدنيا والآخرة .
    فهنئة لك في عيد ميلادك الثامن وال..................... أربعين ) أليس كذلك ؟!

    اترك تعليق:


  • حسين ليشوري
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة رائد حبش مشاهدة المشاركة
    كل إنجاز لك وأنت بخير.
    بارك الله فيك أخي رائد أن كنت أول المهنئين
    و دمت أخا كريما يا جاري !

    اترك تعليق:


  • رائد حبش
    رد
    كل إنجاز لك وأنت بخير.

    اترك تعليق:


  • حسين ليشوري
    كتب موضوع عودة ...الأمس !

    عودة ...الأمس !

    عودة ...الأمس !!!

    [align=justify]
    كان يوم أمس، الاثنين 28/06، ذكرى يوم مولدي الثامنة و.... ! مرّ الأمس بسرعة كما مرت الأيام قبله، ما يجاوز الواحد و العشرين ألف يوم، رقم هائل في عَدّاد الأيام، لكنها مرت بسرعة فائقة كأنها أمس واحد، وربما ستمر عليّ أيام أو آماسٌ أو أموسٌ (*) أخرى، لست أدري كم ستكون، فكل غد يصير أمسًا حتما، و كل ما أتمناه أن تمر، مهما كان عددُها، بعافية، فإن أحسن ما يتمناه المرء العاقل بعد تقوى الله أن يعيش بعافية في نفسه و ماله وأهله و ولده و يطمعَ أن يشمله الله بعفوه في آخرته كذلك !!!
    هل أتجرأ فأكذب عليكم و أقول :" إنني لا أطمع أن أعيش مثل ذلك العدد من الأيام أو أكثر ؟ كل إنسان يطمع أن يعيش أطول مدة ممكنة إن لم يكن يطمع صراحة في الخلود على الأرض، حتى آدم، عليه السلام، طمع في الخلد ومُلك لا يبلى، وما أغواه إبليس و دخل نفسه إلا من هذا الباب، باب الطمع، لكن هيهات، هيهات، لا خلد في هذه الحياة الدنيا و إن طال المكث فيها، فالموت حتمية على كل مولود موجود إذ لا خلود لمولود كائنا من كان، و قد جاء في الأثر :"يا ابن آدم عش ما شئت فإنك ميت ... !"
    إن السؤال الذي أراه ضروريا للعرض هو: ما الأهم، أن يعيش المرء طويلا و يمكث في الأرض و يملك منها وفيها كماًّ أو يعيش كيفا ؟ العاقلُ يتمنى أن يطول عمره و يحسُن عمله، فإن طال العمر مع سوء العمل فلا أطاله الله من عمر ! أما الجاهل فيتمنى أن يعيش طويلا فهو يتمنى لو يُعمَّر ألف سنة أو أزيد، ولو ملك الدنيا كلها لطمع في أكثر منها و لا يهمه كيف يعيش أفي طاعة نفسه وهواه أم في طاعة إبليس و بلواه ! و لا يهمه أن تكون أيامه نسخة ليوم واحد مكرر و إن تعدد آلاف الأيام أو الأعوام فيا لها من حياة كالموت و إن ظهرت جميلة للأغرار!
    و الآن ؟ لقد استطرد بي الحديث كأنني فيلسوف عن موضوعي وهو عودة يوم مولدي أمس الاثنين 28/06 الثامن و ... و قد استهلكت من الأيام ما يجاوز الواحد و العشرين ألف يوم... !
    [/align]
    البُليدة، يوم الثلاثاء 29/06/2010.
    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــ
    (*) يُجمع "أمس" على أموس و آمُس و آماس (المعجم الوسيط، مجمع اللغة العربية).
يعمل...
X