قنبلة في الملتقى..

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • سهير الشريم
    رد
    الأستاذ الأديب مصطفى الصالح

    هالني العنوان واستغربت المحتوى ..
    لا تشابه بين الإثنان .. هل هو استراتيجية جذب للقارىء
    أم
    تعبير قوي كدوي القنابل من ضجة الحب المتدافع في القلوب ؟

    نعم هو استخدام ذكي للعنوان .. ولكن لا اعتقد أن هذا سبب تسميتك ولكن أعتقد أن هناك قوة مشاعر تتقاذف كالحمم في الصدر
    فجاء التشبيه متوافقا مع حروفا لم يدركها الجميع

    أتمنى أن أكون قد وفقت في تفسير ...

    تحياتي
    كنت هنااا وزهر

    اترك تعليق:


  • مصطفى الصالح
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة رويدة الخزرجي مشاهدة المشاركة

    حملتُ قلبي يخفق وأنا أردد شيئا ً من إحدى قصائدي شبه القديمة
    " لحق التفخيخُ حتى بالقصائد ! "

    لكنني وجدتُها من القنابل ِ التي نتمنى زرعَها على الدوام
    لتتعمم حالة ُ الخطاب المفرط في إنسانيـّته ورقته
    بوركت َ أيها الأستاذ العزيز.




    اشكرك استاذة رويدة على المرور الجميل والتشجيع

    نعم

    التفخيخ والقنابل في كل مكان

    وبعضها لطيف ومقبول بل ومحبب

    اما الاخر فاعاذنا الله جميعا منه

    تحيتي وتقديري

    اترك تعليق:


  • فواز أبوخالد
    رد
    بسبب العنوان الذكي 57 عضوا الذين قرأوا النص

    خاطرة رااائعة جدااااااااااااا

    تحيااااااااااتي لك .

    ..........

    اترك تعليق:


  • مصطفى الصالح
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة مختار عوض مشاهدة المشاركة
    صديقي الـ (مصطفى)
    شكرًا لجمال العبارة وقوة الصورة..
    شكرًا لمتعة القراءة..
    بوركت أيها (الصالح)..
    محبة من القلب.
    اهلا بالصديق الرائع المبدع مختار

    اشكرك ع المرور الجميل والثناء المشجع

    دمت بخير

    تحيتي وتقديري

    اترك تعليق:


  • فادي ابراهيم
    رد
    انتا صاحب المفاجاة دائما اخي مصطفى وجميل دوم ايها الشاعر الرائع

    اترك تعليق:


  • رويدة الخزرجي
    رد

    حملتُ قلبي يخفق وأنا أردد شيئا ً من إحدى قصائدي شبه القديمة
    " لحق التفخيخُ حتى بالقصائد ! "

    لكنني وجدتُها من القنابل ِ التي نتمنى زرعَها على الدوام
    لتتعمم حالة ُ الخطاب المفرط في إنسانيـّته ورقته
    بوركت َ أيها الأستاذ العزيز.

    اترك تعليق:


  • مصطفى الصالح
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة إيمان عامر مشاهدة المشاركة
    المبدع مصطفي الصالح

    ماهذا التألق الذي يسكن بين السطور

    رائع وأكثر

    دمت بخير ودام قلمك يقطر إبداعا

    لك أرق تحياتي




    الاستاذة القديرة ايمان

    اشكرك على هذا التواجد البهي

    والكلمات اللطيفة

    ما انا الا مبتديء في هذا البحر

    تحيتي وتقديري

    اترك تعليق:


  • مختار عوض
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى الصالح مشاهدة المشاركة




    إن رأيتها

    تلعثمت أقدامي..
    جُنَّت مشاعري..
    تقاذفت حمم براكيني..
    هز السجين قضبان صدري..


    إن نظرتْ

    أشعل برقها الغابات..
    في جسدي..
    أثارت في النداء..
    رقص عواصفي ...
    كل المياه أنا..
    والموج حار..
    وسهر البحر..
    على مراكب العشق..
    التي لم تعرف..
    وعرفت على أي الشواطيء.. أنا


    إن ابتسمتْ

    يطفئ زلال غيث مبسمها.. اللهيب..
    الطير يشدو..
    سرور العندليب.. يتفتح
    الورد بنبض حياة..
    كما لو أنها كانت.. معي ..
    وأنا.. معي !..


    إن همستْ

    سيمفونية تغنى الكون..
    لحن سرور..
    يجدد مسار.. حلم..
    يغزل الضوء.. ربيعا..
    فوق سحاب..
    جنائنه.. تلبسني..
    عن بعد..
    يسكب نشوة.. على..
    وسادة النجم البعيد..

    سأنتظر.. ريثما تأتين..

    صديقي الـ (مصطفى)
    شكرًا لجمال العبارة وقوة الصورة..
    شكرًا لمتعة القراءة..
    بوركت أيها (الصالح)..
    محبة من القلب.

    اترك تعليق:


  • إيمان عامر
    رد
    تحياتي بعطر الزهور

    المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى الصالح مشاهدة المشاركة





    إن رأيتها

    تلعثمت أقدامي..
    جُنَّت مشاعري..
    تقاذفت حمم براكيني..
    هز السجين قضبان صدري..



    إن نظرتْ

    أشعل برقها الغابات..
    في جسدي..
    أثارت في النداء..
    رقص عواصفي ...
    كل المياه أنا..
    والموج حار..
    وسهر البحر..
    على مراكب العشق..
    التي لم تعرف..
    وعرفت على أي الشواطيء.. أنا



    إن ابتسمتْ

    يطفئ زلال غيث مبسمها.. اللهيب..
    الطير يشدو..
    سرور العندليب.. يتفتح
    الورد بنبض حياة..
    كما لو أنها كانت.. معي ..
    وأنا.. معي !..



    إن همستْ

    سيمفونية تغنى الكون..
    لحن سرور..
    يجدد مسار.. حلم..
    يغزل الضوء..
    ربيعا..
    فوق سحاب..
    جنائنه.. تلبسني..
    عن بعد..
    يسكب نشوة.. على..
    وسادة النجم البعيد..


    سأنتظر.. ريثما تأتين..



    المبدع مصطفي الصالح

    ماهذا التألق الذي يسكن بين السطور

    رائع وأكثر

    دمت بخير ودام قلمك يقطر إبداعا

    لك أرق تحياتي

    اترك تعليق:


  • مصطفى الصالح
    رد
    [align=center]
    المشاركة الأصلية بواسطة محمد محضار مشاهدة المشاركة
    نص يتميز بسلاسة لفظه وقوة دلالته..مشاعر رقيقة ..صادرة عن ذات مرهفة وقلب عاشق يتوق الى البوح ...

    اخي العزيز محمد

    اشكرك ابها الرائع على هذا المرور الجميل

    والكلمات اللطيفة

    بانتظار بوحك!

    تحيتي وتقديري
    [/align]

    اترك تعليق:


  • مصطفى الصالح
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة أمل ابراهيم مشاهدة المشاركة
    الزميل الجميل مصطفي الصالح اسعدت مساء
    قنبلة مشاعر وحب كافاك يأخي من القنابل واذا كانت كقنبلتك بالعافيه
    يسعدني المرور هنا تحية وود
    اسعد الله مساءك استاذتي العزيزة امل

    ربما يعافيك يا رب

    اشكرك ع المرور المعبر الجميل

    كل الود والتقدير

    تحياتي

    اترك تعليق:


  • مصطفى الصالح
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة آمنه الياسين مشاهدة المشاركة
    الشكر لله ومن ثم لك

    أ. مصطفى المحترم

    خالص التحايا

    ر
    ووو
    ح
    اشكرك ع تكرار المرور

    تحيتي وتقديري

    اترك تعليق:


  • مصطفى الصالح
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة بلال عبد الناصر مشاهدة المشاركة
    دام هذا الجمال ...
    رائع ..

    دمت

    ودام عطاؤك اخي العزيز

    شاكر مرورك اللطيف

    تحيتي

    اترك تعليق:


  • محمد محضار
    رد
    نص يتميز بسلاسة لفظه وقوة دلالته..مشاعر رقيقة ..صادرة عن ذات مرهفة وقلب عاشق يتوق الى البوح ...

    اترك تعليق:


  • أمل ابراهيم
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى الصالح مشاهدة المشاركة




    إن رأيتها

    تلعثمت أقدامي..
    جُنَّت مشاعري..
    تقاذفت حمم براكيني..
    هز السجين قضبان صدري..


    إن نظرتْ

    أشعل برقها الغابات..
    في جسدي..
    أثارت في النداء..
    رقص عواصفي ...
    كل المياه أنا..
    والموج حار..
    وسهر البحر..
    على مراكب العشق..
    التي لم تعرف..
    وعرفت على أي الشواطيء.. أنا


    إن ابتسمتْ

    يطفئ زلال غيث مبسمها.. اللهيب..
    الطير يشدو..
    سرور العندليب.. يتفتح
    الورد بنبض حياة..
    كما لو أنها كانت.. معي ..
    وأنا.. معي !..


    إن همستْ

    سيمفونية تغنى الكون..
    لحن سرور..
    يجدد مسار.. حلم..
    يغزل الضوء.. ربيعا..
    فوق سحاب..
    جنائنه.. تلبسني..
    عن بعد..
    يسكب نشوة.. على..
    وسادة النجم البعيد..

    سأنتظر.. ريثما تأتين..

    الزميل الجميل مصطفي الصالح اسعدت مساء
    قنبلة مشاعر وحب كافاك يأخي من القنابل واذا كانت كقنبلتك بالعافيه
    يسعدني المرور هنا تحية وود

    اترك تعليق:

يعمل...
X