ذهول
هذا الصباح الذي يبعثر أشعته الصفراء في أنحاء الغرفة لم يرق لي..
جفني المحمر بسبب غباء البارحة ينم عن سوداوية النهار المقبل بسياطه..
لملمت أوجاع المفاصل ونهضت فزعا..
مشطت أقدامي في مرآة المجهول، وأدخلت رأسي في الحذاء..واتجهت صوب قدري.
هذا الصباح الذي يبعثر أشعته الصفراء في أنحاء الغرفة لم يرق لي..
جفني المحمر بسبب غباء البارحة ينم عن سوداوية النهار المقبل بسياطه..
لملمت أوجاع المفاصل ونهضت فزعا..
مشطت أقدامي في مرآة المجهول، وأدخلت رأسي في الحذاء..واتجهت صوب قدري.
تعليق