مااصعب على القلب الحزين ان ينبذه لسانه ويهجره صفيه فتتكالب عليه الغصص ترى لمن يبث شكواه ويفضي بنفثات الفؤاد
عندما يتمرد القلم وتعجز العبرات ان تسكب على منديل هذه الحياة لا يسع الملذوغ بتعنت الزمان الا ان يهيج الاشجان علها تذكي جذوة المودة لدى هذا القلب الذي قلب له اليراع ظهر المجن مند فترة طويلة كان له فيها صمت مريب ينظر الى هذه المشاعر والخواطر تفيض وتملا افق الاحساس ولكن لم تجد من يرسلها ويبثها حنانيك يارباه ما اقسى هذا القلب الذي ترنوا مباهج الحياة امامه وتسافر به سفر الاحلام فلا يمد لها بسمة ولا همسة تطوف به على جداول السعادة فيابى الا ان يعكر صفوها بالغم الذي يعقب كل لذة ومتعة كانه يقرا مابين السطور ان ورء كل بسمة دمعة ووراء كل سعادة تعاسة ما اشقاه من قلب هل هذه الالام والاحزان الابلسم السعادة ومنبع كل متعة ولذة
مسكين هو ذاك اليراع الذي انفق حياته في لم شمل الحب والتعاسة فاضحى منبوذا من هذا وذاك عندما ارتمى هذا القلب بين احضان الصمت وتوارى عن الخواطر والمشاعر وتركه يصارع حشرجته في صمت
عندما يتمرد القلم وتعجز العبرات ان تسكب على منديل هذه الحياة لا يسع الملذوغ بتعنت الزمان الا ان يهيج الاشجان علها تذكي جذوة المودة لدى هذا القلب الذي قلب له اليراع ظهر المجن مند فترة طويلة كان له فيها صمت مريب ينظر الى هذه المشاعر والخواطر تفيض وتملا افق الاحساس ولكن لم تجد من يرسلها ويبثها حنانيك يارباه ما اقسى هذا القلب الذي ترنوا مباهج الحياة امامه وتسافر به سفر الاحلام فلا يمد لها بسمة ولا همسة تطوف به على جداول السعادة فيابى الا ان يعكر صفوها بالغم الذي يعقب كل لذة ومتعة كانه يقرا مابين السطور ان ورء كل بسمة دمعة ووراء كل سعادة تعاسة ما اشقاه من قلب هل هذه الالام والاحزان الابلسم السعادة ومنبع كل متعة ولذة
مسكين هو ذاك اليراع الذي انفق حياته في لم شمل الحب والتعاسة فاضحى منبوذا من هذا وذاك عندما ارتمى هذا القلب بين احضان الصمت وتوارى عن الخواطر والمشاعر وتركه يصارع حشرجته في صمت
تعليق