أنت طالق بالمليون..

**سمية الألفي** · 01-07-2010, 12:40

الأستاذ/ مصطفى الصالح

صدقت سيدي أصبح الحاسوب والنت أدمان ,

وقانا الله وإياك.

نص هادف تم تصويره ببراعة

عناقيد الفل لروحك

**ربيع عقب الباب** · 01-07-2010, 12:43

بالمليون يامصطفى .. يعنى مالها ردة
طب .. بالثلاثة و قالوا لا تجوز الردة إلا بالمحلل
فما بالك بالمليون ؟!

اهدأ .. وما ذنب الحاسوب الغلبان الذى تحملك ، و تحمل كل ما تفعل
ليل نهار ، إنه الشاهد الأكثر قربا منك ، ربما هو الشاهد على نجوى ما تأتي أصابعك و لسانك !!

لا يضير بعض الضيق و الاختلاف
لكن حذار من الحاسوب
و إلا سوف يستعصى عليك
و يبدل ذاكرته !!!

محبتي

**مصطفى الصالح** · 01-07-2010, 20:16

المشاركة الأصلية بواسطة سمية الألفي مشاهدة المشاركة

الأستاذ/ مصطفى الصالح

صدقت سيدي أصبح الحاسوب والنت أدمان ,

وقانا الله وإياك.

نص هادف تم تصويره ببراعة

عناقيد الفل لروحك

الله المستعان اختي العزيزة في هذه المشكلة المستعصية

شاكر لك هذا المرور الجميل

تحيتي وتقديري

**وفاء الدوسري** · 01-07-2010, 20:42

مساء الخير ..أستاذ/مصطفى
كان السواد حين لبسه البطل ،فاليوم لا يكون أسوداً إلا بعمله الأسود وفكره عنه ، السواد نحن من نصنعه،بأفكارنا السوداء ،فنرسم صورة مظلمة توصل بنا للفراق والطلاق ...وما أجمله من طلاق يبعد السواد عن العيون فنبصر النور من جديد ...أو أنها نظارة سوداء نظر البطل من خلالها فلم ير إلا كل شيء أسود وجاء الطلاق خلع لها لكل سواد ليرى النور وينظر بعين لا تتغشاها تلك النظارة ،وبفكر لا يغشاه ذلك السواد والحقد الذي يعمي العيون ومن قبلها القلوب ،هي دعوة من هنا أطلقها ان طلق كل فكر أسود ،ومن يلبس مثل نظارة هذا البطل، مع خالص أمنياتي بشاشة اليوم الأبيض
تحيتي

**عائده محمد نادر** · 01-07-2010, 20:44

الزميل القدير
مصطفى الصالح
قل لي أين بيت بطلك
وأنا أروح وأقف قرب الشباك هاهاهاها
نص جميل بجمال روحك
ودي ومحبتي لك

عين؛ وأنف؛ وصوت؛

عين؛ وأنف؛ وصوت - ملتقى الأدباء والمبدعين العرب - Arabs of Letters Forum

http://www.almolltaqa.com/vb/showthread.php?t=57245

عين؛ وأنف؛ وصوت عرفني امرأة سريعة العطب! أكاد لا أميز الأسود من الأبيض حين أغضب، أفقد صوابي ولا أعود أتذكر حتى إنسانيتي.. هكذا عودتني أيامي. أعب كؤوسا مترعة من الهم، أتجرعها شئت أم أبيت فهذي حياتي، مذ عرفت طريق الليل أسيره وحيدة بين وجوه غريبة عني، وأياد تدفع لتدلف باب غرفتي الموارب تتلمس جسدي الذي لم أعد أملكه، تشتري مني

**مصطفى الصالح** · 01-07-2010, 21:37

المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة

بالمليون يامصطفى .. يعنى مالها ردة
طب .. بالثلاثة و قالوا لا تجوز الردة إلا بالمحلل
فما بالك بالمليون ؟!

اهدأ .. وما ذنب الحاسوب الغلبان الذى تحملك ، و تحمل كل ما تفعل
ليل نهار ، إنه الشاهد الأكثر قربا منك ، ربما هو الشاهد على نجوى ما تأتي أصابعك و لسانك !!

لا يضير بعض الضيق و الاختلاف
لكن حذار من الحاسوب
و إلا سوف يستعصى عليك
و يبدل ذاكرته !!!

محبتي

يبد انه اصابه الضجر من مرضه وادمانه

اما انا فبخير والحمد لله

شاكر مرورك الانيق دوما وابدا

كل التحية والتقدير

**مصطفى الصالح** · 01-07-2010, 21:40

المشاركة الأصلية بواسطة وفاء عرب مشاهدة المشاركة

مساء الخير ..أستاذ/مصطفى
كان سواد اليوم حين لبسه البطل وقت كان فيه ،فاليوم لا يكون أسوداً إلا بعمله الأسود وفكره عنه ، السواد نحن من نصنعه،بأفكارنا السوداء ،فنرسم صورة مظلمة
توصل بنا للفراق والطلاق ...وما أجمله من طلاق يبعد السواد عن العيون فنبصر النور
من جديد ...أو أنها نظارة سوداء نظر البطل من خلالها فلم ير إلا كل شيء أسود وجاء
الطلاق خلع لها لكل سواد ليرى النور وينظر بعين لا تتغشاها تلك النظارة ،وبفكر لا يغشاه
ذلك السواد والحقد الذي يعمي العيون ومن قبلها القلوب ،هي دعوة من هنا أطلقها ان
طلق كل فكر أسود ،ومن يلبس مثل نظارة هذا البطل، مع خالص أمنياتي بشاشة اليوم الأبيض
تحيتي

لم افهمك استاذة وفاء!

انت توجهين كلامك لي ام لبطل النص؟؟

ما هي الا فكرة سطرتها ليس لها علاقة بواقعي الذي اعيشه من شيء

اشكرك في كل الاحوال على مرورك الذي لم افهم سر غضبه

تحيتي وتقديري

**وفاء الدوسري** · 01-07-2010, 21:49

المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى الصالح مشاهدة المشاركة

لم افهمك استاذة وفاء!

انت توجهين كلامك لي ام لبطل النص؟؟

ما هي الا فكرة سطرتها ليس لها علاقة بواقعي الذي اعيشه من شيء

اشكرك في كل الاحوال على مرورك الذي لم افهم سر غضبه

تحيتي وتقديري

طبعا أنا بعلق على النص بعيداً عن شخصك !..
ربما تعاطفت مع الجهاز ههه
أو لأنني كنت اشرب وقت كتبت زنجبيل ساخن هههه
تحيتي

**مُعاذ العُمري** · 02-07-2010, 04:04

[align=center]

نشأت عيادات للعلاج من الإدمان على الانترنت بعد فترة وجيزة من ظهوره وهيمنته على حياة قطاع واسع من الناس

لكن طريقة العلاج، التي يقترحها النص شعبية تماما

النص ذكرني بقصة، بذلك الشخص، الذي رمى الببور بالجيعة ( البئر)، لما لم يدري، كيف يُطفؤه؟!

عنوان القصة شعبي انفعالي جدا

عموما تكمن علة الإدمان على الحاسوب في أنه يحقق واحدة من أهم احتياجات الإنسان وهي الاتصال والتواصل

نص لطيف لاشك
رغم الحل النرفوزي والنرفزة التي أصابت تباعا ثلة من القراء

تحية خالصة
[/align]

**محمد فهمي يوسف** · 02-07-2010, 04:42

حاسوبك أخ مصطفى وقع فوق دماغي
فأمسكت به , وتعلمته فأصابني بما أصابك
لكني لم ألق به , بل احتضنته وروضته
والآن من يشتريه مني؟
إذا اشتقت إليه
فهو لك .

**د.إميل صابر** · 02-07-2010, 06:28

أتخيل المشهد مثلما جسدته بعض العروض المرئية "مسرحوتليفزيون"
حيث يقف القزم -الحاسوب - أمام العملاق الذي يهدده بالضرب
قائلا بتحد :

ما تقدرش.

تحية لك استاذنا على براع قلمك

**تاقي أبو محمد** · 02-07-2010, 06:53

صدقت أساتذي الطيب ، مصطفى الصالح إنه بالنسبة للزوجة بمثابة الدرة، لأنه يأخذها من زوجها أخذا إذا لم يتحكم في نفسه..أوبمثابة الرضاعة للصبي...نص هادف ورائع ،تحيتي.

**مصطفى الصالح** · 02-07-2010, 11:42

المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة

الزميل القدير
مصطفى الصالح
قل لي أين بيت بطلك
وأنا أروح وأقف قرب الشباك هاهاهاها
نص جميل بجمال روحك
ودي ومحبتي لك

عين؛ وأنف؛ وصوت؛
http://www.almolltaqa.com/vb/showthread.php?t=57245

الأفضل أن تشتري جهازا جديدا لك لأن وقوفك تحت الشباك قد يتسبب بإحراج لك إذ قد يشك الجيران بك هها

أو قد يسقط الجهاز ولا تستطيعين تلقفه فتستيقظي في المشفى

وفي كلا الحالتين سنخسرك فالأفضل العزوف عن هذه الفكرة هههههه

شاكر مرورك اللطيف

كل الود والتفدير

**السيد البهائى** · 02-07-2010, 11:53

أخي العزيز/ مصطفى الصالح..
قد تسرق الشبكة العنكبوتية كثيرا من وقتنا، ولكن من المتحكم ؟ نحن بالتأكيد..
الحل: تنظيم الوقت.. وأنزل ألحق الجهاز..
دمت بخير..

أنت طالق بالمليون..

أنت طالق بالمليون..

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث