ادارة الحاج مفتاح *** في عصر الإنفتاح لـــــ محمد برجيس

**محمد برجيس** · 03-07-2010, 14:13

تابعونا *** مع نماذج ادارية

**محمد برجيس** · 03-07-2010, 14:41

) القائد الأوتوقراطي:

يتصف القائد الأوتوقراطي بأنه يفضل مركزية السلطة واتخاذ القرارات, والأسلوب الذي يستخدمه في عملية التحفيز هو المكافأة والعقاب فقط وهو ميال للآلية في العمل, حيث يطلب تنفيذ الأوامر دون اعتراض ولا يهتم بالجوانب الإنسانية المتعلقة بالتعامل مع العنصر البشري.

**محمد برجيس** · 03-07-2010, 19:19

**محمد برجيس** · 04-07-2010, 16:12

.[align=center] الفوضـوي (( الايدوقراطي )) :[/align]

والقيادة هنا مركزة في الجماعة (( المجموعة )) ومن مظاهر قيادة القائد الفوضوي :
- كل فرد يعمل ما يراه مناسباً (( حرية كاملة للفرد )) .
- لا يوجد نظام ولا مسئوليات ولا أهـداف .

- تترك حرية التصرف للمرؤوسين - الكشافين بحرية تامة وعلى هواهم .
- تترك لهم حرية اتخاذ القرارات مع أقل قدر من مشاركة القائد لهم في مجالات (( المشاركة - التنفيذ - التشجيع - النقد )) .

- لا يقوم بأي عمل آخر في المناقشة ولا يشترك معهم في أي عمل من الأعمال .
- لا تبدر منه إلا تعليقات تلقائية على عمل الطلائع حين يحاول تنظيم مجرى العمل .

وهـذا الأسلوب يؤدي لنتائج سلبية بالدرجة الأولى على القائد ذاته

**محمد برجيس** · 04-07-2010, 20:09

[align=center]
و تتعدد النماذج *** تبعا لتعدد الأهداف
[/align]

**محمد برجيس** · 05-07-2010, 09:15

[align=center]الاستبدادي : [/align]
والقيادة هنا مركزة في القائـد (( المهمة )) ، هو الذي يفرض خطته على الجميع ويلزمهم بالتنفيـذ - يتصـرف بمفـرده ، ولا يخضع لأحـد ، ويفرض على الجميع أن يخضعوا له في كل شيء. ومن مظاهره :
- ترتكز السلطة بيده وحده ، فهو الذي يتخذ القرارات بنفسه .

**محمد برجيس** · 05-07-2010, 09:35

يقول أبو صالح :

أنا أقول الديكتاتورية هي مفرد الديمقراطية وهم وجهان لعملة واحدة اسمها العلمانية بغض النظر إن كانت رأسمالية أو اشتراكية،
ولكن مع الأسف لغباء ما يدع مثقف الدولة القطرية الحديثة بركيزتيها العلمانية والديمقراطية يركب رأسه عندا ويعترض بأن الديمقراطية تعني شيء آخر دون حتى أن تكون لديه حجّة

و احيانا يصدق القول و إن لم يكن قاعدة .... لكنه جدير بالتأمل

ادارة الحاج مفتاح *** في عصر الإنفتاح لـــــ محمد برجيس

ادارة الحاج مفتاح *** في عصر الإنفتاح لـــــ محمد برجيس

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث