احتجوا على قصته الأخيرة.. فاقدة لما يكرره كتاب الشبكة من بعض عناصرها الأساسية..أجملوا حديثهم إليه.. عاد يتفحص أهداف القص، وما دعت اليه من مبادئ سامية ، ستقلب موازين حياة البشر للأفضل .. فخاطب نفسه: إنها كنوز لا تقدر بثمن ؟..لكنها فعلا تنتمي لعصور قادمة.. لم تأت بعد !!
الى اللقاء
الى اللقاء
تعليق