تويت
النصوص المشاركة في مسابقة الشهر
المجموعة ب
المجموعة ب
[gdwl]النص الأول[/gdwl]
أنسج حروفي بخيوط الشمس
لأرسم لوحة قصيدتي
على أوراق بلون القمر
فأتيح لخيال الشعر
أن يسافر في مدن الليل
وعند كل محطة من محطات النجوم
تستريح قافيتي
تشرب كأساً من مطر الغيم
فيسكرها الجمال
تذوب كأنها الشمع
ورماد خيوطي
ذلك الحبر الذي على السطور
حروف من عنب
عتَّقها الشوق
لئن سقيت مدامها
ذهبت بعقلك نشوة الخمر
فتدحرجت دجلة كأنها كرة من ماء
تركلها أقدام قلمي المجنون
لتنبت في حدائق أبي نؤاس
أزهار الياسمين
هناك
تدرك إن للورق لون القمر
وإن ليلي سهر
وقصائدي مطر
مطر
مطر
أنسج حروفي بخيوط الشمس
لأرسم لوحة قصيدتي
على أوراق بلون القمر
فأتيح لخيال الشعر
أن يسافر في مدن الليل
وعند كل محطة من محطات النجوم
تستريح قافيتي
تشرب كأساً من مطر الغيم
فيسكرها الجمال
تذوب كأنها الشمع
ورماد خيوطي
ذلك الحبر الذي على السطور
حروف من عنب
عتَّقها الشوق
لئن سقيت مدامها
ذهبت بعقلك نشوة الخمر
فتدحرجت دجلة كأنها كرة من ماء
تركلها أقدام قلمي المجنون
لتنبت في حدائق أبي نؤاس
أزهار الياسمين
هناك
تدرك إن للورق لون القمر
وإن ليلي سهر
وقصائدي مطر
مطر
مطر
[gdwl]النص الثاني[/gdwl]
كم حلمنا . وإياك علي ضوء القمر
وحلفنا أنا لك وأنت لن تكن لغيري
وكم بكينا بدموع خوفا من المجهول
وكان القدر.
افترقنا .
يا حروف كنت انثرها وألمها بسطر
كنت احلق بك لعنان السماء وأنزلك عشقا
يامن عبثت بسنين، وقطعت سبلي بالوصول إليك
يابئرى المجهول في الصحراء .
هذه هي ..
أوراقك وذكرياتك بين يدي
أقرا كلمات مجهولة لغيري !!
وحب نقشته بزغرفه ووهبته لك عهدا
.هذا هو حبك . ورقة،وقلم ، تلون ذالك الصرح العظيم
لحبي..كتبته فقط علي
أوراق بلون القمر..
وحلفنا أنا لك وأنت لن تكن لغيري
وكم بكينا بدموع خوفا من المجهول
وكان القدر.
افترقنا .
يا حروف كنت انثرها وألمها بسطر
كنت احلق بك لعنان السماء وأنزلك عشقا
يامن عبثت بسنين، وقطعت سبلي بالوصول إليك
يابئرى المجهول في الصحراء .
هذه هي ..
أوراقك وذكرياتك بين يدي
أقرا كلمات مجهولة لغيري !!
وحب نقشته بزغرفه ووهبته لك عهدا
.هذا هو حبك . ورقة،وقلم ، تلون ذالك الصرح العظيم
لحبي..كتبته فقط علي
أوراق بلون القمر..
[gdwl]النص الثالث[/gdwl]
ينزف الجرح .. يصرخ .. و يقول أستريحي
أنت تعانقين السراب و القفر !
وتراءيت لي الآن و أنت بين ذراعيها ..
وتراءيت لي الآن و أنت بين ذراعيها ..
في حديقة أخرى ! تداعب شعرها ..
تغازلها بأشعارك .. تحت ضوء القمر ..
توسدها ذراعك .. وتسقيها برحيق قلبك
من كأس كنت تسكبها على روحي في السحر
ركضت كالمفزوعة أجمع الأغصان !
أكومها أضرمت فيها النار ..
كانت تسكنني الهلوسة
حدقت باللهيب المتصاعد منها ..
طهرت به قلبي ..
و تصاعدت مع الدخان أبخرة دموعي !
أستكان الجرح ..
و أنا أرمي أوراق حبك القديم ..
ورقة اثر ورقة ..تصير رمادا
تتأزز مع أشتعال الأغصان ..
تنكمش .. تحترق حروفها ..
تنمحي .. تزول .. ثم تخبو حتى تلاشت !
عدت الى غرفتي ..
مشيت على بساط حديقتي الأخضر ..
بقدمين واثقتين .. شرعت نافذتي
لاح لي القمر .. ابتسمت له ..
غمزني بعينيه مداعبا .. لن أبوح بسر أوراقك
فأنا أكتم الأسرار ..
جميلتي .. نامي في سلام ..
تغازلها بأشعارك .. تحت ضوء القمر ..
توسدها ذراعك .. وتسقيها برحيق قلبك
من كأس كنت تسكبها على روحي في السحر
ركضت كالمفزوعة أجمع الأغصان !
أكومها أضرمت فيها النار ..
كانت تسكنني الهلوسة
حدقت باللهيب المتصاعد منها ..
طهرت به قلبي ..
و تصاعدت مع الدخان أبخرة دموعي !
أستكان الجرح ..
و أنا أرمي أوراق حبك القديم ..
ورقة اثر ورقة ..تصير رمادا
تتأزز مع أشتعال الأغصان ..
تنكمش .. تحترق حروفها ..
تنمحي .. تزول .. ثم تخبو حتى تلاشت !
عدت الى غرفتي ..
مشيت على بساط حديقتي الأخضر ..
بقدمين واثقتين .. شرعت نافذتي
لاح لي القمر .. ابتسمت له ..
غمزني بعينيه مداعبا .. لن أبوح بسر أوراقك
فأنا أكتم الأسرار ..
جميلتي .. نامي في سلام ..
[gdwl]النص الرابع[/gdwl]
بسبابتي رسمت نجمة..
بسبابتك رسمت قلبا وسهما..
تبادلنا النظرات، وعانقنا الأفق بطرف حالم.
هناك عند الخميلة ، حيث شجر الجميز ، وصنوبرة سامقة، نركب صهوة الشوق المتفجر..الى أيك من نور، ونحن نحتضن فرحناالوليد.
كم تكبر سعادتنا ، ونحن نتملى بطلعة البدر التمام.. ينثر نوره في جمال ليلنا المجيد.
نمسك أوراقا بلون القمر، ونقطف عناقيد من ضياء..
يتفجر في كفينا نبع حنان هادر
وتونق أكمام ورد عاطر..
نكتشف أن طعم الحياة أصبح ذا نكهة خاصة
هناك عند الخميلة ، حيث شجر الجميز ، وصنوبرة سامقة، نركب صهوة الشوق المتفجر..الى أيك من نور، ونحن نحتضن فرحناالوليد.
كم تكبر سعادتنا ، ونحن نتملى بطلعة البدر التمام.. ينثر نوره في جمال ليلنا المجيد.
نمسك أوراقا بلون القمر، ونقطف عناقيد من ضياء..
يتفجر في كفينا نبع حنان هادر
وتونق أكمام ورد عاطر..
نكتشف أن طعم الحياة أصبح ذا نكهة خاصة
..نكهة بمذاق الوجود..
تعليق