قالت : حبيبي .. أنتظرك .. لا تغب !
قال : لا أدري ، ألا تريدين أن أحضر أحدا معي ، ما رأيك لو دعوت
عباس ، و مياس ، وهنومة ؟!
فأغلقت السماعة وهى تردد بضيق :" لا تأت ".
كان خليط من إحساس ، ووجع يفتك بملامحه ، وهو يستشعر
حجم مافعل ؛ فلم يكن ليرغب ، ولكن النقمة من آخر مقابلة -
حين دعته ، فأحضرت له المدينة - ماتزال فى أوجها رغم تفهمه للأمر !!
قال : لا أدري ، ألا تريدين أن أحضر أحدا معي ، ما رأيك لو دعوت
عباس ، و مياس ، وهنومة ؟!
فأغلقت السماعة وهى تردد بضيق :" لا تأت ".
كان خليط من إحساس ، ووجع يفتك بملامحه ، وهو يستشعر
حجم مافعل ؛ فلم يكن ليرغب ، ولكن النقمة من آخر مقابلة -
حين دعته ، فأحضرت له المدينة - ماتزال فى أوجها رغم تفهمه للأمر !!
تعليق