سعد

شعرك جميل ورقيق

استمتعت بقرائته

تحيةلك

ظميان غدير

[align=center][frame="1 80"]الشاعر المبدع سعد
قصيدة في غاية الابداع الفني
والصدق والجمال في تراكيبها
تنساب كلجدول بن أغصان الشجر
الملتفة ، تستحق التثبيت / تثبت [/frame][/align]

لقد أخذتني هذه الرائعة في صورتها وفكرتها

أيها المسافر في الوجوه

ليس فقط في الوجوه

ولكن في القلوب والأفكار والعقول كذلك


أتمنى لك السعادة والخير دوما

تقبل مروري

أخي ظميان غدير ..

لكَ جزيل شكري على هذا الحضور الجميل ..

وذلك الإطراء الرقيق .

مع فائق اعتزازي وتقديري .

أخي الفاضل عبد الرحيم محمود ..

إطراؤكَ الرقيق ..

جعلني أشعر بأهمية الحرف ..

ومسؤولية الكلمة ..

عاجزٌ عن الشكر يا صديقي ..

مع رجاءٍ بقبول خالص مودتي ..

ووافر امتناني .

أستاذي الفاضل ..

ثناؤكَ وسام ٌ أعلّقه على صدر قصيدتي ..

وشهادة ٌ أعتّز بها كثيرا .

كلّ مفردات الشكر تتضاءلُ أمام هذا الإطراء ..

إلا أنني هنا لا أملكُ سواها ..

فأرجو منكَ قبولها ..

مع فيض محبّتي ..

وفائق اعتزازي .

أم أنّ شمسَ الله مُضربة ٌ عن الدنيا وليس لها جفون

ياااااه جليد هذا الوجع ..جليد ..

أم أن الحروف ترنو إذابة البعض منه..؟؟؟


.
بيني وبين حبيبتي ..
سفرٌ طويلٌ في المدى
مَن ذا يرددّ مازحا ً .. عيدا ً سعيد


مذ تهاوى النخيل لم يعد هناك طعم لعيد لذيذ ..


الشاعر سعد علي مهدي

نقشت حروفا شاهدة على الزمن الرديء

ليبارك الرب صدق مدادك

ورد وتقدير

إني تعبتُ من الكلام بلا صدى ..
وسئمتُ وقتي في الحديث مع الجدار

ما أجمل شعرك أخي سعد
و الله إنها لقصيدة تنساب كالماء الزلال
صعب إحساس الوحدة هذا الذي يوصل للحدث مع الجدار
كل كلمة في القصيدة تستحق الاقتباس
لأن الإحساس هنا عال جدا
و الشعر ... في قمة الشعر

دمت يا صديقي
و سام الله قلبك و قلمك
و لكن أيضا رغم اعتذارك للبنفسج
فسأقول لك : عيد سعيد


و مساؤك سكر

رفقا بنهر النار : سعد علي مهدي

ألشاعر المتألق : سعد علي مهدي
صوت الشوارع دون حنجرة
تغلّف بالسكون
وهنا تصمت الحياة يا أخي وكأن الشمس تضرب عن الدنيا
كل شيء ساكن يتوشح بالسواد . تغييب كل ما يتواجد في الحياة من
شوارع وأماكن ووجوه , تعتيم في المبنى العام للقصيدة يغلفها " موتيف الوحدة "
مكتو بالفراق وأي بعد لشاعرنا القدير حين يعتذر للبنفسج وللفراشات وخلع
نفسه من مباهج الدنيا . بعد آخر استرعى انتباهي حين تقول :
رفقا بنهر النار
وهنا أتذكر أسطورة يونانية قديمة فيها يقدّم الحبيب
" زهرة النار " لحبيبته رمزا للشفاء من المرض
وللحياة الأبدية وأنت الآن أخي سعد كنهر النار
عندما يتوقف فجأة بحاجة لرفق حتى يستمر
ألنّدم كنهاية القصص الحزينة يأتي متأخرا فيفيض بك الجوى وتصيح :

يجلد شوقنا ندم وقد بعد المدى
ويا أيامي القتلى بسيف الأنتظار

وتتمنى لنفسك لو أنك بلا وريد وكيف هذا ونحن نتنفس
حبنا من الوريد يا أخي ؟ " لو كان يمكنني الحياة بلا وريد "

وتختمها : بيني وبين حبيبتي
سفر طويل المدى
من ذا يردد مازحا .. عيدا سعيد ؟ !

مني مع التفاؤل : هيام قبلان ( رائعة قصيدتك كتبت وأجدت )

أختي الكريمة راضية العرفاوي ..

كنتُ سأكتفي منكِ ببضع كلمات ٍ من الإطراء ..

أما وقد أمطرتِني بوابل ٍ منها ..

فلا يسعني إلا أن أتقدّم لكِ بجزيل الشكر ..

ووافر الامتنان ..

مع رجاءٍ بقبول خالص مودّتي ..

وفائق اعتزازي .

[align=center]الشاعر المبدع حقا
..
..
سعد مهدي
..
أشعارك جميلة ورقراقة
تنزف ألما وغربة

عذرا ً لأزهار البنفسج ..
لن أكون رفيقها هذا الصباح كما تريد
عذرا ً لكلّ فراشة ٍ ..
جاءت تذكّرُني بأنّ اليومَ عيد
عذرا ً لأشعار المحبةِ .. والتفاؤل ِ
والتغزّل ِ .. والتواصل ِ
عبرَ إرسال الرسائل من بعيد

دمت مبدعا أخي


أتمنى لك السعادة[/align]

مساؤكَ شهد يا أبا رامي

أرجو أن تعلم يا صديقي ..

إنّ لحضوركَ بالغ الأثر في نفسي ..

ولتعقيبكَ وقع البلسم على الجراح .

لقد كتبت هذه القصيدة قبل ثلاث سنوات من الآن ..

وفي مناسبة عيد الأضحى أيضا ً .

وكان لها في ذلك الوقت ما يبررها ..

لذلك ترى الصدق يلهث بين حروفها .

جزيل شكري لكَ على حضوركَ أيها الأخ الحبيب ..

مع رجاءٍ بقبول فيض محبّتي ..

وفائق اعتزازي .

أختي الفاضلة هيام مصطفى قبلان ..

هذا حضور رائع ..

وتعقيبٌ رقيق ..

أجد أنّ كلّ مفردات الشكر تتضاءلُ أمامه .

إنّ تعقيبا ً كتعقيبكِ يا هيام ..

يفرض نفسه على زوايا الذاكرة ..

ويرفض الرحيلَ ولو بعد حين .

نحن نتنفس حبّنا من الشريان أيتها الأخت لا من الوريد .

حيث أنّه يحمل لنا الدمَ النقيّ الخالي من سموم نفاق المشاعر .

عاجزٌ عن الشكر يا سيدتي ..

عاجزٌ حقا ً ..

ويحدوني الأمل بقبولكِ خالص مودّتي ..

ووافر امتناني ..

مع فائق الاعتزاز والتقدير .

أختي العزيزة الفاضلة إسلام يونس ..

لأشعاري الفخر حيث نالت رضاك ..

ولقلمي الزهو إذ حازَ على إعجابك .

إنني أرى أنّ كلّ مفردات الشكر عاجزة أمامك ..

لكنني لا أملكُ هنا سواها ..

فأرجو منكِ صادقا ً قبولها أيتها الأخت الكريمة ..

مع خالص مودتي ..

وفائق اعتزازي وتقديري .