أحصيت ثلاثين , ربما أكثر , فوضعتها في جيبي صامتةً و انطلقت,
كانت ردهة الذاكرة تضيؤها أنوار خافتة , تناثر العدد و تناقص ,
مددت يدي إلى جيبي فلم اجد سوى ..واحد ...إثنان...ربما ثلاث لم أعد أتذكر ..!!!
كانت ردهة الذاكرة تضيؤها أنوار خافتة , تناثر العدد و تناقص ,
مددت يدي إلى جيبي فلم اجد سوى ..واحد ...إثنان...ربما ثلاث لم أعد أتذكر ..!!!
تعليق